للمرة الثالثة.. امرأة من هذه الدولة تفوز بـ "نوبل للاقتصاد"
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
مُنحت جائزة نوبل في الاقتصاد، الاثنين، للأميركية كلوديا غولدين، وذلك عن أعمالها حول مكانة المرأة في سوق العمل.
وأعلنت اللجنة القائمة على الجائزة أن الفائزة، وهي ثالث امرأة تفوز بهذه المكافأة، "عززت فهمنا لوضع المرأة في سوق العمل".
وهذه الجائزة المرموقة هي الأخيرة من مجموعة جوائز نوبل لهذا العام، وتبلغ قيمتها 11 مليون كرونة سويدية (999137 دولارا).
وفي ما يأتي لائحة بأسماء الفائزين في السنوات العشر الأخيرة بجائزة نوبل للاقتصاد التي مُنحت الاثنين في ستوكهولم في ختام موسم جوائز نوبل 2023:
-2023: كلوديا غولدين (الولايات المتحدة) عن أعمالها حول مكانة المرأة في سوق العمل.
- 2022: بن برنانكي (الولايات المتحدة) ودوغلاس دايموند (الولايات المتحدة) وفيليب ديبفيغ (الولايات المتحدة)، عن أعمالهم بشأن الأزمات المالية والمصارف.
- 2021: ديفيد كارد (كندا) وجوشوا انغريست (الولايات المتحدة) وغيدو إمبنس (هولندا/الولايات المتحدة)، عن أعمالهم التي أتاحت توسيع المعارف بشأن مجالات عدة بينها سوق العمل والهجرة والتعليم.
- 2020: بول ميلغروم (الولايات المتحدة) وروبرت ويلسون (الولايات المتحدة)، تقديراً لـ"تحسينهما نظرية المزادات واختراع أطر جديدة للمزادات".
- 2019: أبهجيت بانيرجي (الولايات المتحدة) وإستر دوفلو (فرنسا/الولايات المتحدة) ومايكل كريمر (الولايات المتحدة)، عن أعمالهم لتقليص الفقر في العالم.
- 2018: وليام نوردهاوس وبول رومر (الولايات المتحدة) عن أعمالهما في دمج الابتكار والتغير المناخي بالنمو الاقتصادي.
- 2017: ريتشارد ثالر (الولايات المتحدة) عن أعماله حول الاقتصاد السلوكي خصوصاً الآليات النفسية والاجتماعية التي تؤثر في قرارات المستهلكين او المستثمرين.
- 2016: أوليفر هارت (بريطانيا/الولايات المتحدة) وبنغت هولستروم (فنلندا) صاحبا نظرية العقد.
- 2015: آنغس ديتون (بريطانيا/الولايات المتحدة) تقديراً لأبحاثه عن الاستهلاك والفقر والرفاهية.
- 2014: جان تيرول (فرنسا) تقديراً لـ"تحليله قوة السوق وتنظيمها".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نوبل ستوكهولم جائزة نوبل اقتصاد الاقتصاد نوبل ستوكهولم اقتصاد عالمي الولایات المتحدة سوق العمل
إقرأ أيضاً:
المقاومة الإسلامية في العراق تضرب بعمق الأراضي المحتلة
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الخميس (14 تشرين الثاني 2024)، استهداف هدف حيوي في شمال الأراضي المحتلة للمرة الثالثة بواسطة الطيران المسير، نصرة لفلسطين ولبنان.
وقالت المقاومة في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إنه "استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق اليوم الخميس 14 تشرين الثاني 2024، هدفاً عسكرياً في شمال الأراضي المحتلة للمرة الثالثة، بواسطة الطيران المسيّر".
وأكدت المقاومة الإسلامية في بيانها "استمرار عملياتها في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة".
وتتبنى "فصائل المقاومة العراقية" بين الحين والآخر، قصف قواعد أمريكية في سوريا والعراق، إضافة لأهداف إسرائيلية ردا على العملية العسكرية للكيان الصهيوني في قطاع غزة، حيث أعلنت تلك الفصائل دعمها "المقاومة الفلسطينية".