إضاءة مبنى «القومي للمرأة» باللون الوردي تزامنا مع شهر التوعية بسرطان الثدي
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أضاء المجلس القومي للمرأة مبناه الرئيسي باللون الوردي تزامنا مع أكتوبر شهر التوعية بسرطان الثدى.
وأكدت الدكتورة مايا مرسى رئيسة المجلس، أن إضاءة مبنى المجلس باللون الوردي، تأتى تأكيدا لدعمه الكامل ومساندته للسيدات المصريات العظيمات محاربات مرض سرطان الثدي.
كما أكدت أن رئيس الجمهورية يولى اهتمامًا بالغًا بملف صحة المرأة ايمانًا بأن صحة المرأة جزء أساسي من أمان واستقرار وصحة الأسرة والمجتمع، وهو ما يتضح جليًا من خلال المبادرات التي أطلقتها الدولة المصرية، وموجهة للمرأة بشكل خاص، وفى مقدمتها مبادرة الكشف المبكر عن سرطان الثدي، والتي تعد من أهم المبادرات التي أطلقتها مصر وليس لها مثيل على مستوى العالم، وتتبع أحدث البروتوكولات العالمية لعلاج سرطان الثدي، وقد حققت نجاحًا في الحد من أورام الثدي، و ساهمت في الحد من وصول السيدات للمراحل المتأخرة بفضل الكشف المبكر.
وطالبت رئيسة المجلس جميع السيدات بضرورة اجراء الكشف المبكر لسرطان الثدي وضرورة الاطمئنان بشكل دوري علي صحتهن من خلال المبادرة المستدامة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القومي للمرأة سرطان الثدي المجلس القومي للمرأة
إقرأ أيضاً:
نزهة «أسترالية» للتعافي من سرطان الثدي تتحول لمأساة بين فكي تمساح
عطلة للاحتفال تحولت لمأساة كبيرة لن تنساها إحدى السيدات، بعدما شاهدت صديقة طفولتها وهي تقع ضحية حيوان مفترس أمام أعينها دون القدرة على إنقاذها، ورؤيتها بعدما أصبحت أشلاء في غضون لحظات بسيطة، ليتحول المشهد لذكرى سيئة لن تنساها أبدًا.
احتفال تحول لمأساةكانت السيدة الأسترالية سيندي والدرون تقضي عطلتها للاحتفال بشفاء صديقة طفولتها من السرطان، عندما جرها تمساح مختبئ تحت السطح فجأة إلى حتفها بقوة لا تصدق، حسب صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
لوهلة استعادت ليان ميتشل الصديقة - التي تعافت من سرطان الثدي - تلك اللحظة المرعبة التي سحب فيها تمساح ضخم صديقة طفولتها من جانبها، وقام بجرها إلى حتفها داخل المياه في وقت متأخر من الليل.
آخر كلمات السيدة الأسترالية قبل مصرعهابعد إمساك التمساح بها نطقت السيدة سيندي والدرون، البالغة من العمر 46 عامًا، ببعض الكلمات التي وصفتها صديقتها بـ«المرعبة» لهول المشهد، إذ باتت تردد الأولى: «لقد أمسك بي، أنقذيني منه»، قبل أن يأكلها المفترس حية.
بعد وقوع الحادث المأساوي نجحت السلطات في نيو ساوث ويلز بأستراليا في انتشال رفات المرأة الأسترالية من أحشاء التمساح عقب أيام من افتراسها.
يذكر أن سيندي قد سافرت إلى كوينزلاند، من نيو ساوث ويلز لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع صديقتها للاحتفال بتعافي ليان من سرطان الثدي، إذ نزلت الاثنتان في المياه على شاطئ ثورنتون - وهي منطقة معروفة بكثافة التماسيح فيها.
وصفت ليان اللحظة التي تم فيها سحب سيندي من بين ذراعيها «بقوة لا تصدق» بواسطة شيء كامن تحت السطح، قائلة: «أردنا فقط أن نركض، وهذا بالضبط ما فعلناه، وفي أثناء قيامنا بذلك، انتهى بنا الأمر على حافة المياه».