سرايا - قالت هيئة بث الاحتلال الإسرائيلي (“كان 11”)، الاثنين، إن مناطق قرب مدنتي القدس وتل أبيب شهدت سقوط قذائف صاروخية أطلقت من قطاع غزة.

ورجحت هيئة البث، أن الصواريخ سقطت في أماكن مفتوحة دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.

كما أشارت إلى سقوط قذائف في منطقة “هرتسليا” وفي محيط مطار “بن غوريون” في اللد.

وكانت كتائب عز الدين القسام، أعلنت قصف تل أبيب والقدس برشقتين صاروخيتين، ردا على قصف البيوت المدنية في قطاع غزة.





إقرأ أيضاً : عشرات الشهداء في قصف للاحتلال على مخيمي الشاطئ وجبالياإقرأ أيضاً : مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصىإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يستدعي 300 ألف جندي احتياط


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الاحتلال القدس إصابات القدس غزة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

عاجل:- جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لمناورة كبرى في غزة قد تقسمها إلى قسمين

ذكر موقع (واللا) الإسرائيلي أن جيش الاحتلال يستعد لتنفيذ مناورة عسكرية كبرى قد تشمل تقسيم قطاع غزة إلى قسمين، وهو ما يعني أن حركة حماس قد تفقد أكثر من 50% من الأراضي التي تسيطر عليها، حسب التقرير.

الخطة العسكرية وتفاصيل المناورة الكبرى

وأفاد التقرير أن الجيش الإسرائيلي يعتزم تنفيذ مناورة عسكرية تشمل إنشاء مراكز توزيع غذائية مباشرة للمدنيين في غزة، وستديرها شركات أمريكية مدنية، وذلك في خطوة تهدف إلى إضعاف قبضة حماس وتقويض سلطتها.

إعلام إسرائيلي: الجيش يستعد لتنفيذ عملية توغل كبرى في قطاع غزة القاهرة الإخبارية تكشف آخر تطورات الوضع في أحياء ومحافظات قطاع غزة

 ويعتبر هذا التطور جزءًا من استراتيجية تهدف إلى الضغط على حركة حماس في القطاع، في حين تشير التقارير إلى أن المناورة قد تتطلب تجنيدًا واسعًا للاحتياط.

الاستعدادات العسكرية وتحريك القوات من جبهات أخرى

يأتي ذلك في إطار الاستعدادات لتنفيذ عمليات برية عالية الكثافة داخل قطاع غزة، بما في ذلك تدمير منهجي للمباني باستخدام معدات هندسية ثقيلة قادرة على تدمير شوارع بأكملها. كما تشمل العمليات استخدام المتفجرات دون قيود، مع دعم جوي أمريكي للغارات الجوية.

وفي الوقت نفسه، أكد الجيش الإسرائيلي أنه تمكن من الاستيلاء على نحو 40% من مساحة القطاع، ويصر على أن الضغط العسكري هو الوسيلة الأساسية لإعادة حماس إلى طاولة المفاوضات. 

رغم ذلك، يواجه الجيش تحديات كبيرة في الميدان، حيث يجد صعوبة في مواجهة أسلوب حماس في الحرب.

أسلوب حماس في المعركة والتحديات التي تواجهها القوات الإسرائيلية

من جانبها، ذكرت حماس أنها قررت الحفاظ على قوتها العسكرية التي تضم نحو 20 ألف مقاتل، استعدادًا لمواجهة محتملة كبيرة. 

ويظهر أن الحركة تركز حاليًا على إعادة بناء قدراتها العسكرية، بالإضافة إلى تجنيد أفراد جدد.

وفي مواجهة الضغوط العسكرية الإسرائيلية، قال التقرير إن حماس تعتمد على أسلوب حرب العصابات التي تستخدم فرصًا ميدانية أو أخطاء من الجانب الإسرائيلي للقيام بهجمات انتقائية.

 ويضيف التقرير أن مقاتلي حماس لا يهاجمون إلا عندما يرون فرصة لتحقيق إنجاز ملموس، مثل إطلاق صواريخ مضادة للدروع، عمليات قنص، وتفجير عبوات ناسفة.

تكتيك حماس في المعركة

ويشير التقرير إلى أن الجنود الإسرائيليين نادرًا ما يرون مقاتلي حماس أثناء المعركة، حيث يختبئون سريعًا بعد تنفيذ الهجمات. 

وتستند حماس في تكتيكاتها على المراقبة وجمع المعلومات الاستخباراتية، وتحليل أنماط التحرك للجنود الإسرائيليين، والبحث عن نقاط الضعف لاستهدافها وتنفيذ هجمات عن بُعد.

المواجهة المحتملة: استراتيجيات متباينة بين الجيش وحماس

تختتم التقارير بالإشارة إلى أن حماس تحاول خلق واقع ميداني يبدو هادئًا نسبيًا، بينما في الواقع، يقوم أفرادها بالتحضير للمراحل التالية من الصراع من خلال استراتيجيات استخباراتية وعسكرية تهدف إلى استنزاف القوات الإسرائيلية.

وفي الختام، يبدو أن الاحتلال الإسرائيلي يجهز لمرحلة تصعيد جديدة في غزة، في حين تتواصل التكتيكات الميدانية لحركة حماس في مواجهة هذه الاستعدادات العسكرية.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال يستهدف مبنى سكنيًا وسط قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة العيسوية شمال القدس دون تنفيذ اعتقالات
  • عاجل:- جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لمناورة كبرى في غزة قد تقسمها إلى قسمين
  • عاجل:- استشهاد 5 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على حي التفاح شرق غزة
  • عاجل:- محافظة القدس تدين اعتداءات الاحتلال على المسيحيين خلال سبت النور
  • مظاهرة في تل أبيب تطالب نتنياهو بإنجاز صفقة تبادل للمحتجزين
  • عاجل:- الخارجية الفلسطينية تحذر من تحريضات لتفجير المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم
  • هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات حاشدة في تل أبيب
  • عاجل| ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة إلى 51157 شهيدا و116724 مصابا
  • هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين تدعو إلى مظاهرات حاشدة فى تل أبيب