حماس تعلن عن شهداء يمنيين في معركة طوفان الاقصى
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
اعلن الناطق باسم كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس ابو عبيده عن استشهاد مقاتل يمني الاصل في معركة طوفان الاقصى
ونشر ابو عبيده في تغريده له على منصة اكس "آخر صورة للشهيد اليماني بعد أن أسر 16جندي إسرائيلي وقتل أكثر من 9جنود واحرق ثلاث عربات"
ونشر صورة واضحة للشهيد محمد موسى الجبري من صنعاء خولان ، الى جانب صورة اخرى له وهو يجر اسير اسرائيلي ويحكم قبضته عليه خلال الهجوم المباغت الذي نفذته الحركة يوم السبت الماضي
وقال تقبله الله مع الشهداء وتقبل الله المجاهدين الذي قدموا ارواحهم إلى بارئها
آخر صورة للشهيد اليماني بعد أن أسر 16جندي إسرائيلي وقتل أكثر من 9جنود واحرق ثلاث عربات
تقبله الله مع الشهداء وتقبل الله المجاهدين الذي قدموا ارواحهم إلى بارئها #طوفان_الأقصى pic.
وكان ابو عبيده قد نعى 4 شهداء في صفوف القسام قال انهم من اليمن يقاتلون في صفوف الحركة وهي المرة الاولى التي يعلن فيها عن مقاتلين اجانب في صفوف الحركة الاسلامية
الشهيد اليمني الرابع بالقدس الآن ﴿#طوفان_الأقصى
شهيد اليوم من اليمن الحبيب المجاهد خالد صالح بجاش من صنعاء اليمن بني حشيش اليمن الحبيبة تقدم فلذات اكبادها دفاع عن مقدساتنا يوما باعوا مقدساتنا بعض حكام العرب المطبعين pic.twitter.com/Gt5m1NSnyW
.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
السنوار 2.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
تبدي أوساط في حكومة الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح أحد الأسرى الفلسطينيين، في إطار صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية ان يتحول إلى "سنوار جديد".
وفي الوقت الذي تتصدر فيه صفقة إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في "إسرائيل"، طرح مسؤول إسرائيلي؛ إسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة "معاريف" عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن "بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، الأسير إبراهيم حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام السجن المؤبد".
كما يشير هراري إلى الأسير عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية. وفق المسؤول الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير "أمني" فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى فتح، و40% آخرين إلى حماس، وحوالي 10% إلى الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون للجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير ضد الأسرى قائلا: "منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، الهواتف، الزيارات، كل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن".