4 ركائز رئيسية لحملة السيسي في انتخابات الرئاسة 2024
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
كتب- إسلام لطفي:
استقبلت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، أمس الأحد، بمقرها الرئيسي بمحافظة القاهرة ممثلي عدد من الكيانات السياسية والحزبية وهم: حزب حماة الوطن، حزب مستقبل وطن، حزب التجمع، وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
وكان في استقبال ممثلي الكيانات والأحزاب السياسية، المستشار محمود فوزي رئيس الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي والمستشار القانوني للحملة، والذي رحب بالجميع مع تأكيد ضرورة التشاركية الحزبية بين الجميع في كافة المحافظات بما يساهم في تحقيق مصلحة الوطن.
وتناولت اللقاءات عددًا من نقاط الحديث المهمة فضلًا عن عرض المقترحات والرؤى من ممثلي الجهات والكيانات السياسية والحزبية والتي من بينها:
- الحملة تفتح أبوابها لكل أبناء الوطن، وسيعتمد تشكيلها على كافة القوى السياسية والحزبية والشعبية المؤيدة.
- الحملة ستعمل بشكل غير نمطي وتقوم على المشاركة الجماعية لكافة أطياف المجتمع المصري لاستعدادة اصطفاف ٣٠ يونيو.
- العمل الحزبي والسياسي من أدواره توعية المواطنين بضرورة المشاركة الإيجابية الفعّالة وخاصة فئة الشباب، لتشهد العملية الانتخابية حالة زخم تولد حياة سياسية مفعمة بالحيوية.
الحملة ستستمر في استقبال العديد من اللقاءات مع كافة قطاعات المجتمع المصري للاستماع لرؤاهم ومقترحاتهم كما ستقوم بجولات ميدانية بالمحافظات المختلفة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية حريق مديرية أمن الإسماعيلية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني حملة السيسي انتخابات الرئاسة 2024 عبدالفتاح السيسي حزب مستقبل وطن حزب حماة الوطن حزب التجمع تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين
إقرأ أيضاً:
ملف تمويل ليبيا لحملة ساركوزي يعود للواجهة.. وزير فرنسي أسبق في قفص الاتهام
تقرير: وزير فرنسي أسبق يواجه اتهامات بتمويل ليبي مشبوهليبيا – كشف تقرير إخباري نشره موقع “إيفيريم أغاجي” التركي، الذي يتخذ من كندا مقرًا له، عن اتهامات تطال وزير الداخلية الفرنسي الأسبق “كلود جيان”، بسبب مزاعم تتعلق بتمويل غير مشروع مصدره ليبيا خلال حملة الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي عام 2007.
عملية بيع مشبوهة للوحات فنيةوأشار التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، إلى أن “كلود جيان” يواجه محاكمة بسبب عملية بيع مشبوهة للوحتين فنيتين تعودان للمدرسة الفلمنكية، حصل بموجبها على 500 ألف يورو، في حين تقدر قيمتهما الفعلية ما بين 30 و50 ألف يورو فقط.
رشى محتملة وتحويلات مالية مشبوهةوبيّن التقرير أن السعر المبالغ به الذي حصل عليه الوزير الفرنسي الأسبق مقابل اللوحتين يثير الشبهات حول كونه رشوة مرتبطة بتمويل ليبي فاسد، خاصة بعد الكشف عن تحويلات مالية مثيرة للجدل.
أطراف دولية متورطة في القضيةوأوضح التقرير أن التحقيقات أشارت إلى تحركات أموال بين عدة شخصيات دولية، من بينهم رجلا أعمال أحدهما سعودي والآخر فرنسي من أصل جزائري، إضافة إلى سفير ماليزي ومحام من ماليزيا، ما يفتح الباب أمام احتمال ضلوع شبكات دولية في التلاعب المالي والفساد.
ترجمة المرصد – خاص