فيلم «فوي فوي فوي» يتصدر شباك التذاكر.. حقق 313 ألف جنيه في يوم واحد
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
يواصل فيلم «فوي فوي فوي» بطولة الفنان محمد فراج، تصدر شباك التذاكر، في دور العرض المصرية، إذ يحتل المركز الأول، وبفارق كبير عن أقرب منافسيه، حسبما كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
فيلم فوي فوي فوي يتصدر شباك التذاكروأوضح الدفراوي، في بيانٍ صحفي، إنّ فيلم «فوي فوي فوي» لـ محمد فراج، حقق 313.3 ألف جنيهًا، في شباك التذاكر، أمس الأحد، بينما تجاوز ما حققه على مدار الثلاثة أسابيع الأخيرة، نحو 20 مليون جنيهًا.
يشارك في فيلم فوي فوي فوي، نيللي كريم، محمد فراج، بيومي فؤاد، طه الدسوقي، والفيلم من تأليف وإخراج عمر هلال، وإنتاج محمد حفظي.
تدور أحداث فيلم فوي فوي فوي في إطار كوميدي، حول شاب ينضم إلى فريق كرة قدم للمكفوفين، وينجح في خداع من حوله.
الفيلم يمثل مصر في جائزة الأوسكاروجرى اختيار فيلم «فوي فوي فوي» لتمثيل مصر والمنافسة على جائزة أوسكار لأفضل فيلم عالمي في نسختها الـ96، ضمن قائمة ضمت أفلام «وش في وش»، «19 ب»، «بيت الروبي» و«الباب الأخضر»، وعبر أبطال الفيلم عن سعادتهم الشديدة بعد الترشح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد فراج نيللي كريم فوي فوي فوي ايرادات الافلام شباک التذاکر فوی فوی فوی
إقرأ أيضاً:
عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟
د.فراج الشيخ الفزاري
أثارني المقال الذي كتبه الأستاذ /زهير أبوالزهراء
عن هذا الرجل تحت عنوان[ حينما ينقلب الماركسي علي الحداثة...]
وحفزني للعودة لمقال كنت قد دونته في وقت سابق ردا علي الدكتور عبدالله عندما ثأر وازبد وهو يرد علي مداخلتي عبر تقنية الزووم في حلقة من حلقات المنتدي العربي للفكر والحوار،ومقره برلين..وكانت المداخلة قريبة جدا مما أثاره الاستاذ أبوالزهراء...في مقاله المشار اليه ، ومدي الحيرة في فهم ما يكتب هذا الرجل حيث العبارات المتقعرة والصياغات المبهمة.. وهذا كوم..أما الكوم الأخطر فهو التيه والتوهان الفكري واللعب علي كل الحبال..ثم العودة لتمزيقها ونكران الانتماء إليها ..ربما توجسا من عواقب الالتزام..وهذا ما قصدته في مقالي المحجوب الذي اعيد بعضا من فقراته:
المقال كان تحت عنوان[عودة الوعي بعد سن السبعين]..وفيه بحث عن ظاهرة تخلي بعض الكتاب والمفكرين، وحتي الفلاسفة ورجال الدين، عن أفكارهم التي كرسوا طيلة حياتهم في الدفاع عنها..وعندما يتقدم بهم العمر يتخلون عنها بكل البساطة والمجانية بعد أن يكونوا قد ورطوا الآلاف من الناس خاصة الشباب بتلك الأفكار.
والظاهرة في حقيقتها..قديمة
وقد تناولها العديد من الكتاب نذكر منهم الكاتب الفرنسي جوليان بندا ، الذي سماها( ظاهرة خيانة المثقفين لأفكارهم)وادوارد سعيد...ومن
الفلاسفة الكبار،الذين تخلوا عن أفكارهم لعل أبرزهم الفيلسوف الألماني
مارتن هايدغر..الذي أصبح عضوا في الحزب النازي..ومن الفلاسفة والمفكرين الآخرين توماس هوبز وفواتير وديفيد هيوم
ونابليون بونابرت.
نعم من السهولة عند الكبر أو المرض أو الغرض أن تتنكر لأفكارك ..ولكن ليس من حقك أن تخضع المجتمع والأجيال الصاعدة واقناعها بالتخلص منها بهذه السهولة..فهنا تختلط الأمور وتختل الموازين
وتصبح القيم ومعان الالتزام في مهب الريح.
د.فراج الشيخ الفزاري