"منى الشاذلي" تكشف الوجه الآخر لـ "محمد شردي" في مجال الزراعة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
يحلّ الإعلامي، محمد شردي، ضيفًا على برنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي" على قناة "on"، للحديث عن أحدث تجاربه الإعلامية وهو برنامج، "شردي جاردن" sherdy garden. والذي يعد أول برنامج متخصص في الزراعة يتم تقديمه على المنصات الرقمية، يقدم خلاله "شردي" خلاصة خبراته الطويلة وتجاربه الممتدة في مجال زراعة الزهور والنباتات النادرة.
وتكشف الإعلامية منى الشاذلي خلال اللقاء الوجه الآخر للإعلامي محمد شردي، ومدى عشقه لهواية زراعة النباتات والزهور النادرة.، حيث يقدم "شردي" خلال البرنامج مجموعة من النصائح الاحترافية لهواة زراعة النباتات والأشجار، كما يقدم مجموعة من الحلول المبتكرة لزراعة الأسطح بالأشجار المثمرة خاصة أشجار الحمضيات والليمون.
كما يعرض "شردي" خلال الحلقة تجاربه الفريدة في مجال زراعة أكثر من 40 نوعًا من أفضل وأجود أنواع "الفلفل الحامي" العالمي، حيث نجح "شردي" خلال السنوات الماضية في توطين بذور جديدة ونادرة من الفلفل التي تتحمل الأجواء المصرية، سواء من أمريكا اللاتينية وآسيا وأوروبا، وتصل درجة حرارتها إلى مليون ونصف درجة على مقياس "سكافول"، في حين تتراوح درجة حرارة "الفلفل الحامي" المصري من 100 إلى 200 ألف وحدة حرارية على أقصى تقدير.
و يعرض "شردي"، خلال اللقاء تجاربه في زراعة الورد البلدي بأنواعه المختلفة، استنادًا إلى خبراته الطويلة في هذا المجال، خاصة وأنه مسجل لدى جمعيات دولية كمتخصص في زراعة الورد البلدي، وقام بتوطين أنواع جديدة من الورد المتسلق بأنواع مختلفة وروائح عالية وألوان مختلفة، وذلك إلى جانب تجاربه في زراعة الأبصال المزهرة الربيعية، كهواية ممتدة لدى "شردي" منذ 20 عامًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شردي الأشجار المثمرة الإعلامية منى الشاذلي الحمضيات السنوات الماضية
إقرأ أيضاً:
"الزراعة" تكشف عن بشرى بشأن أسعار الدواجن (فيديو)
كشف الدكتور محمد القرش، المتحدث باسم وزارة الزراعة، تفاصيل استعداد الوزارة لتوفير الدواجن بأسعار مناسبة خلال شهر رمضان القادم.
فتح باب استيراد الكتاكيت والبيض يثير غضب منتجي الدواجن رئيس شعبة الدواجن: تسريع قرار استيراد الكتاكيت كان ضرورياً لدعم الإنتاج المحليوأكد محمد القرش خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “مساء دى ام سى”، المذاع عبر قناة “دى أم سى”، أن الإنتاج الداجني مؤمن خلال شهر رمضان ويتم اتخاذ خطوات لمنع أي ارتفاع للأسعار.
وأشار متحدث الزراعة إلى وجود إقبال على شراء الكتاكيت خلال الفترة الحالية كما أن الوزارة تعمل على تسكين الدواجن وهى مدة كافية لتأمين احتياجات شهر رمضان.
وعن صادرات مصر الزراعية قال متحدث الزراعة، المنتجات اصبحت تصل إلى 165 دولة عالميا وتصدير المنتجات الزراعية ارتفع بنسة 11% عن عام 2024.
أثار قرار وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي بفتح باب استيراد كتاكيت التسمين والبياض والبيض المخصب كمدخلات إنتاج، غضب منتجي الدواجن مؤكدين ان ذلك القرار يؤثر بشكل سلبي على الصناعة المحلية للدواجن.
أكد الدكتور ثروت الزيني نائب رئيس اتحاد منتجي الدواجن ان الاستيراد في حد ذاته سلبي يوثر على صناعة الدواجن خاصة وان لدينا اكتفاء ذاتي، لكن الاستهلاك سيتزايد الفترة المقبلة بسبب شهر رمضان و الذي يزيد فيه نسبة الاستهلاك بحوالى 25% ولكنها تستمر اسابيع قليلة .
وأضاف الزيني فى تصريحات للوفد ان إحتياجاتنا كبيرة جدا و تصل ل ٤ مليون دجاجة فى اليوم و ٤٠ مليون بيضة ، فلا يوجد أي دولة تستطيع أن تمد بتلك الكميات من الدول فضلا عن ارتفاع تكلفة الشحن .
و اشار إلى ان الإستيراد سيؤثر سلبيا بشكل مباشر على المربين ، أن حل زيادة الأسعار يتمثل فى زيادة الإنتاج و حل مشاكل المربين و دخولهم مرة أخرى فى صناعة الدواجن.
و اوضح أحمد نبيل رئيس شعبة بيض المائدة باتحاد منتجي الدواجن ان الفترة الحالية لا تشهد انفلات كبير في الأسعار و لا يوجد حاجة ملحة لاستيرد البيض من الخارج ، خاصة أن دول أوروبا و تركيا تتعرض حاليا لجو بارد قارص يؤثر على الإنتاجية بشكل كبير.
و اضاف نبيل ان استهلاك البيض فى رمضان يقل و هناك توقعات بالاستقرار فى أسعار البيض خلال شهر رمضان.
و أكد محمد إسماعيل صاحب إحدي مزراع الدواجن ان هناك شركات تحتكر الكتاكيت بعد استيراده بأسعار مخفضة تبيعه بحوالي 55 جنيها.
وأضاف إسماعيل أن الحل ان تستورد الحكومة بنفسها مدخلات الانتاج من الكتاكيت و البيض المخصب بدلا من الشركات ومدها للمربين لزيادة الانتاجية و لمنع الشركات من الاحتكار و استغلال المربين برفع الأسعار.
وأشار إلى البيض المخصب الذى تم استيراده من تركيا خلال الفترة الماضية لم يكن بالجودة المطلوبة ولم يعطي الإنتاجية الكافية مثل البيض المحلى، لافتا إلى أن فرق العملة الأجنبية في استيراد الكتاكيت من الممكن أن يتم الدعم به للمربين خاصة بعد إرتفاع الاسعار من الغاز و الكهرباء و العمالة.