عاجل| منظمة الصحة العالمية تهنىء مصر لحصولها على المستوى الذهبي في القضاء على فيروس سي
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
هنأت منظمة الصحة العالمية، مصر لحصولها على المستوى الذهبي في القضاء على فيروس سي، حسبما ذكرت فضائية إكسترا نيوز، في نبأ عاجل.
طبيب: مد فترة "100 يوم صحة" سيقضي على قوائم الانتظار (فيديو) في اليوم العالمي للابتسامة.. استشاري نفسي: "خلي وشك عنوانك" (فيديو) علاج فيروس سيقال الدكتور جمال عصمت، مستشار منظمة الصحة العالمية، إن مصر ستتسلم شهادة خلوها من فيروس سي كأول دولة في العالم، حيث لم تحقق هذا الإنجاز أي دولة بالعالم.
وأشار عصمت، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء الأحد، إلى أن تكلفة علاج فيروس سي لمدة 3 شهور كانت مليون جنيه مصري، وهذا العلاج استطاعت الدولة توفيره بـ 10 آلاف جنيه، ثم انخفض سعره إلى 1500 جنيه عندما تم تصنيعه محليا.
ولفت الدكتور جمال عصمت، مستشار منظمة الصحة العالمية، إلى أن مصر طبقت منظومة متكاملة لاكتشاف الحالات غير المكتشفة حيث تم فحص نحو 60 مليون شخص، وتم اكتشاف 3 مليون مصاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية مصر فيروس سي علاج فيروس سي منظمة الصحة العالمیة فیروس سی
إقرأ أيضاً:
زلزال ميانمار.. منظمة الصحة العالمية ترفع مستوى الطوارئ إلى الحد الأقصى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منظمة الصحة العالمية رفع مستوى التعامل مع الطوارئ إلى المستوى الثالث، وهو التصنيف الأعلى الذي تتبناه المنظمة في حالات الكوارث الكبرى في استجابة طارئة لواحد من أقوى الزلازل التي ضربت ميانمار.
وجاء هذا القرار يعكس حجم الدمار الهائل والاحتياجات الإنسانية الملحّة التي خلفها الزلزال، الذي بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، متسببًا في انهيار المباني وإلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية، ما دفع فرق الإنقاذ إلى سباق مع الزمن لإنقاذ الضحايا والعثور على ناجين تحت الأنقاض.
التداعيات الصحية والاستجابة الدولية
أوضحت منظمة الصحة العالمية في بيانها أن الزلزال شكّل ضغطًا غير مسبوق على المنشآت الصحية في المناطق المتضررة، التي تعاني بالفعل من ضعف في إمكانياتها الطبية، ونتيجة لذلك، برزت الحاجة إلى تعزيز الاستجابة الطبية العاجلة، مع تركيز خاص على علاج المصابين من الصدمات، وتوفير الجراحات الطارئة، وإمدادات الدم، والأدوية الأساسية، فضلا عن دعم الصحة النفسية للمتضررين.
تحديات الإنقاذ والإغاثة
تواجه عمليات الإغاثة تحديات هائلة، بدءًا من تعقيد الوصول إلى المناطق النائية المتضررة بسبب البنية التحتية المتهالكة، وصولا إلى نقص الموارد الطبية والغذائية، كما أن حجم الأضرار يفرض على المجتمع الدولي التدخل بسرعة لتقديم الدعم اللوجستي والطبي، لا سيما في ظل تحذيرات من تفشي الأمراض بسبب تلوث المياه ونقص الخدمات الأساسية.