الجوية الجزائرية: عروض ترويجية للرحلات الدولية.. هذه الأسعار
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، عن إطلاق عدة عروض ترويجية موجهة للمسافرين الدوليين العابرين عبر مطار الجزائر العاصمة. وهذا في إطار الترويج لمطار هواري بومدين كمحور عبور دولي.
وأوضح أمين أندلسي، الناطق الرسمي لشركة الخطوط الجوية الجزائرية، في تصريح لـ”وأج”، أن هذه العروض الترويجية من شأنها أن تساهم في جعل مطار الجزائر الدولي.
وأشار أندلسي إلى أن الخطوط الجوية الجزائرية قد فتحت عدة خطوط جوية نحو وجهات أفريقية جديدة. منها خط الجزائر-أديس أبابا، الذي تم إفتتاحه في 22 سبتمبر المنصرم. حيث تمكنت الخطوط الجوية الجزائرية من ولوج سوق تنافسية للغاية. كما يجب أن يكون ذلك مصحوبا باستراتيجية تجارية ملائمة.
وأكد الأندلسي أن الخطوط الجوية الجزائرية تمتلك مؤهلات من أجل هذه الخدمات. مضيفا أن الشركة الوطنية تحوز على جسور جوية عديدة تربطها بأوروبا من خلال رحلات منتظمة. مما يسمح لها بعرض عدد كبير من المقاعد بأسعار مغرية للمسافرين العابرين على مستوى مطار الجزائر الدولي هواري بومدين.
وكشف في سياق ذي صلة، أن الخطوط الجوية الجزائرية تقترح للمسافرين بين أفريقيا ووجهات أخرى عبر الجزائر العاصمة “في العبور”. أسعارا “لا تنافسية” دون رسوم على الخدمة للرحلات، “أديس أبابا-باريس” و”أديس أبابا-موسكو” و”أديس أبابا-باماكو” وأديس أبابا-إسطنبول”.
وفيما يتعلق بالأسعار المقترحة لتواريخ السفر المرتقبة قبل 30 مارس 2024، كشف المتحدث أن تذكرة الذهاب والإياب من أديس أبابا نحو باريس “عبر الجزائر العاصمة” تبدأ من 529 دولارا مع احتساب كل الضرائب وابتداء من 544 دولارا نحو موسكو وابتداء من 741 دولار. مع احتساب كل الضرائب نحو باماكو وابتداء من 485 دولار مع احتساب كل الضرائب نحو إسطنبول. كما تقترح الخطوط الجوية الجزائرية أسعارا ترويجية من المدن المذكورة نحو أديس أبابا.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الخطوط الجویة الجزائریة أدیس أبابا
إقرأ أيضاً:
ثوران بركان إندونيسي يعطل الرحلات الجوية الدولية
ألغت عدة شركات طيران عالمية رحلاتها من وإلى جزيرة بالي السياحية الإندونيسية اليوم الأربعاء بعد تجدد ثوران بركان أطلق سحباً من الرماد لارتفاع يصل إلى عشرة كيلومترات وأجبر آلاف الأشخاص على إخلاء مناطقهم.
وبالي هي أهم وجهة سياحية في إندونيسيا.
ولقي تسعة أشخاص على الأقل حتفهم جراء الثوران الأول لبركان جبل ليوتوبي لاكي-لاكي الواقع في إقليم شرق نوسا تينجارا على بعد نحو 800 كيلومتر من بالي، في الثالث من نوفمبر. ومنذ ذلك الحين ثار البركان مراراً، بما في ذلك عدة مرات أمس الثلاثاء.