تقديرات عبرية بوصول القتلى الإسرائيليين إلى 1000 والأسرى إلى 150
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، فجر الاثنين، عن أن التقديرات تشير إلى أن عدد القتلى الإسرائيليين سيصل إلى 1000، وعدد الأسرى إلى أكثر من 150.
وقالت الصحيفة على موقعها الرسمي "التقديرات تشير إلى أن عدد القتلى سيصل إلى 1000 وعدد المختطفين إلى أكثر من 150"، دون مزيد من التفاصيل.
وفجر الاثنين، قالت القناة (12) الخاصة، إن عدد الجرحى وصل إلى 2315 بينهم 365 في حالة من خطيرة إلى حرجة.
وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية، إن من بين الجرحى 25 في حالة حرجة و340 إصاباتهم خطيرة، و449 وصفت حالتهم بالمتوسطة.
وكانت الحصيلة السابقة للجرحى الإسرائيليين 2100، قبل إعلان ارتفاعها إلى 2315.
اقرأ أيضاً
بينهم ضباط برتب كبيرة.. أكثر من 130 إسرائيليا أسيرا في قبضة المقاومة
وفي وقت سابق الأحد، أفادت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية بمقتل ما لا يقل عن 700 إسرائيلي خلال المعارك.
في المقابل، أعلنت وزارة الصحة في غزة، الأحد، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 413 بينهم 78 طفلا وإصابة 2300 آخرين جراء الغارات الإسرائيلية في القطاع منذ صباح السبت.
وفجر السبت، أطلقت حركة "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية "طوفان الأقصى" العسكرية ضد إسرائيل، ردا على اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة.
في المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق عملية "السيوف الحديدية"، قائلا في بيان، إن طائراته "بدأت شن غارات في عدة مناطق بالقطاع على أهداف تابعة لحماس".
اقرأ أيضاً
القتال مستمر في عدة بلدات.. طوفان الأقصى ضرب 20 مستوطنة و11 معسكرًا لجيش الاحتلال
المصدر | الأناضولالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: طوفان الأقصى إسرائيل أسرى غزة قتلى مصابين المقاومة حماس
إقرأ أيضاً:
شركة إنتل تتوقع إيرادات أقل من تقديرات المحللين
كشفت شركة إنتل، صانعة الرقائق الأميركية التي تعاني من تحديات كبيرة، الخميس، عن توقعات ضعيفة للإيرادات للربع الحالي، وهو ما جاء دون توقعات المحللين.
وتتوقع إنتل، التي ما زالت تبحث عن مدير تنفيذي دائم بعد مغادرة بات جيلسنغر في ديسمبر الماضي، أن تتراوح الإيرادات بين 11.7 مليار دولار و12.7 مليار دولار للربع الحالي. في حين كان المحللون يتوقعون حوالي 12.9 مليار دولار في المتوسط.
وكانت إنتل تهيمن في وقت من الأوقات على سوق أشباه الموصلات، لكنها تعاني منذ سنوات.
وفي المقابل، أصبحت شركة إنفيديا، التي كانت في يوم من الأيام منافسا أصغر متخصصة في بطاقات الرسومات، واحدة من أبرز الأسماء في الصناعة بفضل أنظمة الرقائق المستخدمة في تدريب الذكاء الاصطناعي.
كما تواجه إنتل ضغوطا متزايدة في أعمالها التقليدية، مثل معالجات الحواسيب الشخصية والرقائق الخاصة بمراكز البيانات.