وثق مقطع فيديو متداول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وهو يفتتح أول كنيسة في تركيا بالصلاة السريانية الأرثوذكسية.

وفي الفيديو، يظهر أردوغان وهو يقوم بقص الشريط الافتتاحي ويردد عبارة “لا إله إلا الله، إبراهيم خليل الله”.

وخلال حفل الافتتاح، ألقى أردوغان كلمة أمام حشد من الشخصيات الدينية والرسمية، حيث أعرب عن سعادته بالتعايش بين جميع مجتمعات البلاد.

وأشار إلى أن تركيا تسعى جاهدة لتعزيز قيم التسامح والتعايش بين الأديان المختلفة.

يُذكر أن كنيسة القديس أفرام للسريان الأرثوذكس تم بناؤها بتمويل من أبناء الطائفة، وتتكون من حوالي 17 ألفاً من المسيحيين السريان في تركيا.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تركيا الآن كنيسة

إقرأ أيضاً:

القائد يحذر “إسرائيل”: الحصار بالحصار

 

 

برز القائد الحيدري اليمني أمام الشرك كله، ليتحدث مخاطباً الكيان الصهيوني برفع حصاره عن غزة وشعبها، وإلا اللغة التي ستتحدث ويفهمها الصهيوني هي لغة البحار وإغلاقها.
أربعة أيام فقط إذا لم يعِ الصهاينة وتفتح الطريق إلى غزة ويرفع الحصار عنها، عندها تتحدث الصواريخ اليمنية وتتحول البحار إلى حممٍ بركانية وتنضب سفن الصهيونية وتغرق في البحار، من ثم لا نسمع إلا نحيب الصهاينة وعويلهم.
مؤامرة تلو أخرى لتهجير الفلسطينيين عن أرضهم، فقد استخدم الصهاينة كافة الأساليب لتهجير الفلسطينيين عن أرضهم ووطنهم، قتلٌ وتدمير، سلبٌ ونهب وقمع من قبلهم ولكن دون جدوى، حتى وصل بهم الأمر إلى حصارهم من الوصول إلى أبسط مقومات الحياة، هذا بكله وزعماء العرب ما بين مندد ومطالب ومتمنٍ في القمة العربية!
فقد جاء سيد الفعل بخطابٍ فيه من الإنذار والتحذير، إما فك الحصار أو الحصار بالحصار، فلا مساومة أمام تجويع إخوتنا ولا خذلان لأهلنا في غزة كما فعل الآخرون، فنحن مسؤولون أمام الله وهذا واجب ديني وأخلاقي ومبدئي ويجب على الأمة كلها اتخاذ موقف مما يحصل من قبل من لا عهد لهم ولا ذمة.
اليمن وعلى مدى معركة طوفان الأقصى كانت السبّاقة في مساندة ومؤازرة غزة بكل ما أوتيت من قوة، ففي البحار قصفت سفن الكيان وحاصرته اقتصادياً حتى جعلت من موانئه المحتلة على حافة الانهيار أو بالأحرى عُطِلت تماماً، وفي البر تم قصفهم إلى أوساط المناطق المحتلة وزلزلت المحتلين في المستوطنات بالصواريخ والطوائر المسيرة وأبقتهم في الملاجئ أياماً إن لم تكن أسابيع، وأفقدتهم السيطرة من هول الصدمة والمفاجأة بقدرات يمن 21 من سبتمبر.
اليمن اليوم وبقائده الفذ الشجاع يؤكد لشعب فلسطين ومقاومته الأبطال بأن غزة هي صنعاء ولن يتوقف الإسناد لها وأن إذا عاد الصهاينة لإجرامهم فلا يوجد شيء يثنينا عن مشاركة التصدي للعدو المجرم، وهذا جزء من المسؤولية أمام الله التي هي جزء من الجهاد لمقاتلة أعدائه ومقارعتهم .
فالتنصل من اتفاق وقف اطلاق النار والتلميحات من قبل العدو على العودة للحرب والدموية والإجرام، لن يزيد شعب فلسطين ومقاومته البواسل إلا صموداً وصلابة وعنفواناً وتمسكاً بحقهم وأرضهم حتى تحرير كامل فلسطين بإذن الله.
يتحدث كلب أمريكا عن الجحيم وهو لا يعلم بأن الجحيم له ولسياسته القذرة ولكيانه الزائل قريباً بإذن الله، فمقاومة اليمن وشعب اليمن وإرادة اليمن الصلبة لن تجعل العدو يستفرد بغزة وشعبها فهو إلى جانبها خطوةً خطوة، فاليمن وفلسطين شعبان في مقاومة واحدة وهدف التحرير واحد، وعدو صهيوني خطره على الأمة كل الأمة، وباءٌ إذا لم تتم مواجهته وكبحه فسينتشر.
إن عاد الصهاينة والتزموا بالاتفاق وفكوا الحصار عُدنا وعاد الله معنا، وإن تعنتوا ببقاء حصارهم فسيحاصرون هم وستبقى سفنهم تحت النار، فلا سفينة تصل لموانئهم حتى رفع حصارهم.
اليمن بقائدها وشعبها لغزة السند والإسناد، ولن يأبه الشعب بتصنيف أو تهديد من ذا أو ذاك بسبب الوقوف مع غزة، فلو اجتمع الأعداء وتآمروا علينا فلن نتراجع ولن يثنينا أي شيء عن مساندة غزة.

مقالات مشابهة

  • إمام أوغلو يدشن حملته.. هل تتجه تركيا لانتخابات مبكرة؟
  • ابنة لمى الكناني تتفاعل مع مشاهد والدتها في “شارع الأعشى”.. فيديو
  • تقرير: تركيا وإسرائيل تقتربان من التصادم في سوريا
  • القائد يحذر “إسرائيل”: الحصار بالحصار
  • محمد نور يرفض التكهن ببطل دوري روشن: “لسه بدري”.. فيديو
  • لوموند: تركيا شريك لا غنى عنه لأوروبا الضعيفة
  • وفاة الناشط السوداني “معز محمد شريف” في حادث مروري مروع ..نعوه بأفعاله “فيديو”
  • كشافة كنيسة مارمينا بشبرا يشاركون فطور رمضان.. فيديو
  • من السخرية إلى الدعاية.. صاحب فيديو “ترامب غزة” يكشف المستور
  • يزيد الراجحي ومحمد الدريم يقلدان مشهداً كوميدياً من “واي فاي”.. فيديو