قرر مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، برئاسة الدكتور أشرف زكي،  إحالة الفنانة لقاء سويدان، والفنان ميدو عادل، إلى مجلس التأديب، وذلك بعد الأزمة التي حدثت بينهما خلال عرض سيد درويش على خشبة  المسرح.

وجاء بيان نقابة المهن التمثيلية، كالتالي :-


- قرر المجلس اعتماد قرار لجنة التحقيق بإحالة كل من لقاء يحيى مصطفى سويدان ومحمد عادل عبد المنعم حسن، إلى مجلس التأديب لما هو منسوب إليهما.

- التنبيه المشددا على العضو لقاء يحيى مصطفى سويدان والعضو محمد عادل عبد المنعم حسن بعدم الإدلاء بأية معلومات أو آراء خاصة بالمشكلة لأى من وسائل التواصل الإجتماعى والقنوات وخلافه لحين انتهاء مجلس التأديب.

- وتطبيقا لنص المادة رقم (57) من قانون رقم 35 لسنة 1978 والتي تنص على (ألا يجوز للعضو اتخاذ إجراءات قضائية ضد عضو آخر بسبب عمل من أعماله الفنية إلا بعد مرور شهر على الأقل من تاريخ إبلاغ شكواه إلى مجلس النقابة، ومع ذلك يجوز له اتخاذ الإجراءات الوقتية اللازمة للمحافظة على حقوقه) لذا وجب التنبيه عليهما بعدم اللجوء لاتخاذ أية إجراءات قانونية لحين انتهاء مجلس التأديب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نقابة المهن التمثيلية الدكتور أشرف زكي لقاء سويدان ميدو عادل عرض سيد درويش مجلس التأدیب

إقرأ أيضاً:

المغرب يستضيف خلوة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بالرباط

يحتضن المغرب يومي 21 و22 نونبر الجاري بالرباط، خلوة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، تحت الرئاسة المغربية للمجلس.

وسيكون هذا الحدث الأول من نوعه لهذه الهيئة الأممية بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والثاني على مستوى القارة الإفريقية، حسبما أفاد به بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.

وتهدف « خلوة الرباط » إلى خلق فضاء للحوار من أجل تعزيز التفكير بشأن مسلسل بحث وضعية مجلس حقوق الإنسان من طرف الجمعية العامة، طبقا للقرار المتعلق بإحداثه.

وستكون هذه الخلوة فرصة لتسليط الضوء على مقترحات الرئاسة بشأن ترشيد ونجاعة مجلس حقوق الإنسان، وهي مواضيع تتم مناقشتها حاليا برعاية العديد من المشاركين.

كما ستشكل فرصة للتركيز على التنسيق بين الهيئات التي تتولى مهمة ترتبط بحقوق الإنسان داخل الأمم المتحدة في جنيف ونيويورك، من أجل ضمان أكبر قدر من الانسجام في عمل الأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان.

هذه الصيغة التي أطلقت سنة 2010 في بانكوك، اعتمدت منذ ذلك الحين من قبل بلدان ترأست مجلس حقوق الإنسان، من قبيل ألمانيا وسلوفينيا والسنغال وسويسرا والنمسا. وقد أثبتت هذه الصيغة قيمتها العالية في تشجيع المناقشات المعمقة، التي أدت بالخصوص إلى تبني قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن سير عمل مجلس حقوق الإنسان.

وتتيح الخلوات للرؤساء المتعاقبين لمجلس حقوق الإنسان فرصة متميزة للحوار مع مختلف الأطراف الفاعلة لتحديد واستكشاف الحلول الرامية إلى تقوية فعالية ونجاعة المجلس. كما تمكن هذه الاجتماعات من التطرق على نحو معمق إلى التحديات الراهنة، وكذا تجميع وجهات نظر مختلفة، واقتراح سبل التطوير التي تساهم في تحسين أداء وتأثير إجراءات مجلس حقوق الإنسان.

وخلص البلاغ إلى أن هذه اللقاءات، التي تضم الدول الأعضاء ومنسقي المجموعات الإقليمية والمفوض السامي لحقوق الإنسان وممثلين عن المجتمع المدني، ستمكن من تبادل وجهات النظر على نطاق واسع ومعمق.

 

 

كلمات دلالية المغرب مجلس حقوق الإنسان

مقالات مشابهة

  • تحرير 153 مخالفة للمحلات غير الملتزمة بقرار مجلس الوزراء بالغلق
  • المغرب يستضيف خلوة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بالرباط
  • لقاء سويدان لـ الوفد: كتاب فن الخيال يثقل الفن بخبرات ميرفت أبو عوف
  • حوار مع صديقي ال ChatGPTالحلقة (46)
  • تحرير 167 مخالفة للمحال غير الملتزمة بقرار مجلس الوزراء
  • نهى عادل: المشاركة في القاهرة السينمائي كانت حلما.. وإدارة الممثلين لم تكن صعبة
  • بدء الجلسة العامة لمجلس النواب
  • أحمد الصفدي رئيسا لمجلس النواب الأردني
  • لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني
  • رفع الجلسة العامة لمجلس النواب.. والعودة للانعقاد غدًا