تفاصيل مصرع طالب غرقا أثناء الاستحمام بنهر النيل في الجيزة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
باشرت نيابة جنوب الجيزة، التحقيق في غرق طالب أثناء الاستحمام بنهر النيل في الجيزة.
أثناء الاستحماموكشفت التحقيقات، أن الطالب تعرض للغرق أثناء الاستحمام بنهر النيل، مما أسفر عن مصرعه، وتم انتشال جثمانه.
طالب تعرض للغرقتلقت مديرية أمن الجيزة بلاغا يفيد غرق أحد الأشخاص فى نهر النيل في الجيزة، انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وتبين أن شاب تم تحديد هويته، تعرض للغرق، وتم الاستعانة برجال الإنقاذ النهرى لانتشال الجثة.
وحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غرق طالب جنوب الجيزة الإستحمام أمن الجيزة مصرع طالب غرقا رجال الانقاذ النهري
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفاصيل يرويها متورطون بتجهيز وتفجير أجهزة البيجر
تعرض قناة "CBS" الأحد، تحقيقا يتناول تفاصيل تعرض لأول مرة حول عمليات تفجير أجهزة البيجر الوحشية التي كانت بحوزة المئات من عناصر حزب الله، قبل أسابيع.
وسيتحدث للقناة خلال التحقيق الذي سيبث عن الساعى 7:30 بالتوقيت الأمريكي، عدد من العملاء والمتورطين في تنظيم وترتيب الهجوم الدموي، لكن سيظهروا مرتدين أقنعة، وسيجري تغيير أصواتهم، لمنع التعرف عليهم .
وزعم العملاء خلال التحقيق أنهم "تأكدوا من أن الشخص المستهدف بتفجير الأجهزة اللاسلكية، هو من سيتضرر فقط". غير أن الوقائع تشير إلى وفاة وإصابة أطفال ونساء جراء عمليات التفجير الوحشية.
يومي 17 و18 من أيلول/ سبتمبر الماضي، انفجرت أجهزة اتصالات من نوع "بيجر" في مناطق مختلفة من لبنان، أسفرت عن استشهاد 37 شخصا، بينهم طفلان، وإصابة أكثر من 3 آلاف.
واعترفت دولة بمسؤوليتها عن تفجير أجهزة البيجر في هجوم باغتت به حزب الله وأتبعته بحملة عسكرية جوية وبرية كبرى ضد الحزب، قبل أن يجري الاتفاق على وقف متبادل لإطلاق النار بدأ سريانه في الـ27 من تشرين الأول/ نوفمبر الماضي.
وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن الأجهزة التي انفجرت في لبنان مصدرها شركة وهمية أنشأها الموساد الإسرائيلي بهدف تصدير أجهزة البيجر إلى حزب الله بعد زرع المتفجرات فيها.
وكانت شركة غولد أبوللو، ومقرها في تايوان، نفت تصنيع الأجهزة المستخدمة في الهجوم على حزب الله في لبنان، وأشارت إلى أن شركة "بي إيه سي" في المجر لديها ترخيص لاستخدام علامتها التجارية، في حين نفت الأخيرة أن يكون لها دخل في التصنيع.