أعربت نجمة هوليوود الأمريكية الإسرائيلية، ناتالي بورتمان عن تعازيها لأسر ضحايا الهجوم غير المسبوق لحركة حماس على إسرائيل.
وكتبت الممثلة الإسرائيلية والأمريكية، على منصة إنستغرام "قلبي مكسور"، مضيفة أن الأطفال والنساء وكبار السن قتلوا واختطفوا من منازلهم، وكتبت "أشعر بالفزع من الأعمال البربرية"، مضيفة أن قلبها ينبض من أجل أسر جميع المتضررين.
تمت مشاركة منشور بواسطة Natalie Portman (@natalieportman)
وبورتمان ليست النجمة الوحيدة التي علقت على الأحداث، حيث أعربت ممثلات مثل جيمي لي كيرتس، وغال جادوت،، وإيمي شومر، عن حزنهن.
ولكن بورتمان، تميزت بمواقف مناهضة لإسرائيل أحياناً، وقالت في 2018 "أقيمت إسرائيل ملاذاً للاجئين من المحرقة اليهودية، ولكن سوء معاملة الذين يعانون الفظائع اليوم لا يتوافق ببساطة مع قيمي اليهودية، لأني أهتم بإسرائيل، ويجب أن أقف ضد العنف والفساد وعدم المساواة وسوء استخدام السلطة".
ارتفاع قتلى المعارك بين #إسرائيل وحماس إلى 1100
https://t.co/rGTjeB4Hq7
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ناتالي بورتمان غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
مسلسل قلبي ومفتاحه الحلقة 2.. مى عز الدين تتشاجر مع آسر ياسين في أول لقاء
في الحلقة الثانية من مسلسل "قلبي ومفتاحه" بعنوان "المتوحشة"، تتقاطع طرق ميار (مي عز الدين) ومحمد عزت (آسر ياسين) من جديد بعد فترة من الفراق. تتوجه ميار إلى منطقة الهرم وتستعين بسيارة أوبر، ويوافق محمد على طلبها، لتكون تلك اللحظة بداية مفاجأة كبيرة لها. إذ تجد أن محمد قد تغير تمامًا، سواء في مظهره أو في حالته الاجتماعية، حيث أصبح متزوجًا من امرأة أخرى. هذا التغيير يزعج ميار ويتركها في حالة من الحيرة، خاصة عندما يحاول محمد إخفاء بعض الحقائق عنها ويكذب في حديثه حول بعض الأمور.
في الوقت نفسه، تحمل ميار في ذاكرتها نصيحة أسعد (دياب)، الذي كان قد اقترح عليها ضرورة الزواج من شخص آخر إذا كانت ترغب في العودة إليه، وهو ما يعكر صفو تفكيرها. في مشهد مؤلم، تنشأ مشادة كلامية بين ميار ومحمد، حيث تطلب منه التوقف كي تنزل من السيارة، معبرة عن انزعاجها من الموقف. وعندما تفتح الباب لتنزل، تصطدم السيارة بسيارة أخرى، مما يؤدي إلى انخلاع الباب بشكل مفاجئ. تشعر ميار بالإحراج، وتعرض على محمد إصلاح السيارة، لكن محمد يرفض ذلك بشدة، كما يرفض أخذ المال منها مقابل المشوار.
هذا الموقف يضيف مزيدًا من التوتر إلى العلاقة بين الشخصيات، حيث تتداخل مشاعر الإحراج والرفض، مما يعكس التغيرات الكبيرة التي طرأت على حياتهم. وتظل ميار بين الماضي الذي يؤرقها والواقع الجديد الذي يفرض نفسه عليها.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا