استشاري صحة عامة: مبادرة «100يوم صحة» تقدم خدمات مميزة في جميع المحافظات
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
كشف الدكتور شريف حتة، استشاري الصحة العامة، عن تفاصيل مد العمل بمبادرة «100 يوم صحة»، موضحا أن العمل يجرى في محافظة الغربية بشكل مكثف من أجل إنهاء قوائم الانتظار خلال 3 أسابيع فقط، بناء على توجيهات القيادة السياسية.
مبادرة «100 يوم صحة» أتت ثمارهاوأضاف استشاري الصحة العامة خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»: «لما تلاقي تجربة ناجحة وأتت ثمارها بنتائج كويسة، لازم نكمل في تقديم الخدمات لعدد أكبر».
وتابع: «مبادرة 100 يوم صحة نموذج جيد، تعمل على توعية الأمراض، وتقديم خدمات الكشف للمناطق التي لا يصل إليها كشف».
العلاج على نفقة الدولة ضمن خدمات المبادرةوأكمل: «من ضمن خدمات مبادرة 100 يوم صحة قرارات إحالة بالعلاج عن نفقة الدولة لغير القادرين، بالإضافة إلى التركيز على عمليات الكشف المبكر لسرطان الثدي، وتوفير إمكانيات الفحص المبكر وكيفية عمل فحص وعمل الإختبارات المطلوبة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: 100 يوم صحة مبادرة الصحة العامة الغربية اكسترا نيوز یوم صحة
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات: مبادرة "الرواد الرقميون" مجانية بالكامل وتقبل جميع الأعمار حتى الثلاثينات
قال المستشار عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن مبادرة "الرواد الرقميون" تستهدف كل المواطنين الذين يرغبون في الانضمام إلى مجتمع تكنولوجيا المعلومات، مؤكداً أن المبادرة مفتوحة لجميع فئات المجتمع.
السيسي يجتمع مع رئيس الوزراء ووزير الاتصالات وزير الصناعة والنقل يفتتح مصنع السويدي لكابلات الاتصالات ويتفقد مصنعي يوتوبيا وشنايدر الشرط الوحيد للمشاركة في المبادرةوأوضح وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن الشرط الوحيد للمشاركة في المبادرة هو الرغبة والإرادة في التعلم، مشيرًا إلى أن المبادرة متاحة أيضًا للأشخاص الذين لا تتجاوز أعمارهم الثلاثين عامًا.
وأضاف وزير الاتصالات أن المبادرة مجانية بالكامل، وتتيح للمشاركين فرصة لتطوير مهاراتهم في مجالات تكنولوجيا المعلومات، مما يساهم في تعزيز قدرات الشباب المصري في هذا القطاع الحيوي.
اجتمع الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور عمرو طلعت وزير التتصالات وتكنولوجيا المعلومات والفريق أشرف زاهر مدير الاكاديمية العسكرية المصرية.
وقد صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع شهد استعراضًا لجهود الدولة في تأهيل وتدريب الكوادر في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والبرمجيات، لتصبح ركنًا أساسيًا في عملية التحول إلى الرقمنة، وبالتالي تعزيز الصادرات الرقمية كأحد محاور تنمية الإقتصاد الوطني. كما تطرق الإجتماع إلى الجهود المبذولة لتعزيز القدرات التنافسية لمصر في هذا المجال، وجعلها واحدة من أبرز المقاصد العالمية لاستثمارات الشركات العاملة في مجال تصدير الخدمات الرقمية، ومن بينها البرمجيات، في ظل المزايا التنافسية التي تمتلكها مصر في هذا الخصوص، التي تشمل الموقع الجغرافي وتوافر الكوادر البشرية المؤهلة.
وأشار السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، إلى أن الاجتماع تناول تفصيلًا التطورات ذات الصلة بمبادرة "الرواد الرقميون"، التي تهدف إلى تأهيل مجموعة ضخمة من الشباب مجاناً عن طريق منح دراسية في مختلف مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وذلك لمساعدتهم في دخول سوق العمل في هذا القطاع الواعد من خلال تقديم التدريب الفني والتدريب العملي في كبرى الشركات، بالإضافة إلى بناء المهارات الشخصية، بما في ذلك اللغات. وقد تناول الاجتماع التخصصات التي سوف تشملها المبادرة، والتي تتضمن الذكاء الاصطناعيّ، علوم البيانات، الأمن السيبراني، تطوير البرمجيات، الشبكات والبنية التحتية الرقمية، الفنون الرقمية، تصميم الدوائر الإلكترونية وبناء النظم المدمجة.
وأوضح المتحدث الرسمي أنه قد تم التأكيد خلال الإجتماع على توسيع قاعدة المستفيدين من مبادرة "الرواد الرقميون"، بحيث تكون مفتوحة للتسجيل فيها لأي من المواطنين، من كافة محافظات مصر، ممن تكون لديهم القدرة على تحصيل العلم والرغبة في إتخاذ الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات كمسار مهني بغض النظر عن الخلفية العملية والمؤهل العلمي، وأن الهدف من المبادرة هو إحداث نقلة نوعية في الكوادر المدربة في مجال الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات كمّا وكيفا.
وأضاف المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس قد أكد في هذا السياق على أهمية السعي نحو التحول إلى مجتمع رقمي متكامل، ودعم المهنيين المستقلين وزيادة عددهم، والتوسع في التدريب وبناء القدرات الرقمية من خلال مدارس التكنولوجيا التطبيقية ومراكز إبداع مصر الرقمية، والاستثمار في الكوادر البشرية، خاصة من الشباب، وتوفير المنح وبرامج التدريب والتأهيل وبناء القدرات، بما يتناسب مع المتطلبات الحديثة لسوق العمل والاقتصاد القائم على المعرفة.