كشفت مصادر بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني موعد تسليم المعلمين الجدد العمل بالمدارس، موضحة أنه سيتم العمل سريعًا على إنهاء إجراءات التعاقد لسد العجز بالمدارس.

تسليم المعلمين الجدد العملموعد تسليم المعلمين الجدد العمل بالمدارس

وأوضحت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتم الانتهاء من تسكين المعلمين الجدد في المدارس قبل نهاية شهر أكتوبر الجاري، مؤكدة أن تسليم المعملين الجدد العمل لن يطول كثيرًا.

إنهاء إجراءات التعاقد مع المعلمين الجدد

وأضافت المصادر أن العمل فى إنهاء إجراءات التعاقد مع المعلمين الجدد سيكون سريعاً، وذلك للمساهمة فى سد العجز الموجود بالمدارس، موضحة أنه سيتم تسليم المعلمين الجدد العمل فى المدارس التى بها عجز حسب توزيع المعلمين وفق الثابت ببطاقة الرقم القومى لمحل إقامة المعلم.

الأوراق المطلوبة لاستلام المعلمين الجدد العمل

- فيش وتشبيه.

- شهادة الميلاد.

- أصل شهادة الخدمة العسكرية للبنين.

- شهادة تأدية الخدمة العامة للبنات.

- أصل شهادة المؤهل الدراسى.

- شهادة اجتياز الاختبار البدنى.

- الاستعلام الأمنى.

تسليم المعلمين الجدد العملرابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم

أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة نتيجة مسابقة 30 ألف معلم، الجمعة الماضية 6 أكتوبر، موضحًا أنه يمكن للمعلمين الاستعلام والحصول علي نتيجة مسابقة 30 ألف معلم من خلال الضغط على الرابط التالى: رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم.

خطوات الحصول على نتيجة مسابقة 30 ألف معلم

- الدخول علي موقع بوابة الحكومية، من هنـــــــــــا.

- كتابة الرقم القومي.

- كتابة رقم التقديم.

- الضغط على استعلام.

- تظهر النتيجة.

اقرأ أيضاًبالرقم القومي.. رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم

التعليم: شهادة الاختبار البدني ضمن مسوغات تعيين المعلمين الجدد

«التعليم» تحدد موعد تسليم كشوف المعلمين الناجحين بمسابقة 30 ألف معلم

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: العام الدراسي الجديد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني المعلمين مسابقة المعلمين المعلم المعلم الجديد المعلمين الجدد نتيجة مسابقة 30 ألف معلم رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم نتیجة مسابقة 30 ألف معلم

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم يناقش مع نقابة المعلمين تفاصيل نظام البكالوريا ورؤيته وأهدافه

عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، لقاءً مع أعضاء النقابة العامة للمهن التعليمية، بحضور خلف الزناتي، نقيب المعلمين، ورئيس اتحاد المعلمين العرب؛ وذلك في إطار جلسات الحوار المجتمعي حول مقترح «نظام شهادة البكالوريا المصرية» لمناقشة ملامح النظام واستعراض الآراء والمقترحات المتعلقة به.

النهوض بالعملية التعليمية

في مستهل اللقاء، أعرب الوزير محمد عبد اللطيف عن تقديره العميق للجهود التي تبذلها النقابة العامة للمهن التعليمية في دعم المعلمين، والسعي لتحسين ظروف عملهم بما يساهم في خلق بيئة تعليمية فعالة ومحفزة.

وأكد الوزير إيمانه الراسخ بالدور المحوري للمعلم، وأن أي جهد في سبيل تطوير التعليم أو تحديث النظام التعليمي لن يتم إلا بجهود المعلمين الذين يمثلون العنصر الأساسي في النهوض بالعملية التعليمية.

كما ثمن الوزير ما شهدته لقاءاته المتعددة مع المعلمين على مستوى الجمهورية من حوار بناء بهدف الارتقاء بالمنظومة التعليمية، مؤكدًا أن المعلمين مسؤولون عن نجاح العملية التعليمية، نظرًا لوجودهم في الميدان، وهم المسؤولون أيضًا عن تنفيذ استراتيجية تطوير التعليم. وتعد آرائهم المعيار الأساسي لمدى قابليتها للتنفيذ على أرض الواقع.

وتطرق الوزير إلى الدافع وراء قرار الهيكلة الجزئية للمرحلة الثانوية والذي يرجع إلى الكم الكبير من المواد الدراسية التي كان سيدرسها حوالي 3 ملايين طالب سوف يلتحقون بهذه المرحلة وما يمثله ذلك من عبء مادي ونفسي على كاهل الطلاب وأولياء أمورهم، فضلًا عن عدم قدرة المعلمين على الانتهاء من المناهج الدراسية في الوقت المحدد، ما قد يضطر الطالب إلى اللجوء لمصادر خارجية، مضيفًا أنه لم يكن من الممكن ترك هؤلاء الطلاب وأولياء أمورهم في هذه المعاناة.

وأشار الوزير إلى أن امتحان الثانوية العامة ينظر إليه على أنه امتحان يؤهل لدخول الجامعة بينما هو يحدد مصير الطالب الذي لا يستطيع تغيير مساره، نتيجة لامتحان الفرصة الواحدة، لذلك تم طرح هذا النظام والذي يؤهل الطالب ويمنحه فرص متعددة ويسلحه بالمهارات المطلوبة.

واستعرض الوزير خلال اللقاء مقترح نظام البكالوريا المصرية، موضحًا أن الوزارة تستهدف وضع نظام معتمد يواكب الأنظمة التعليمية الدولية القائمة حاليًا، والتى يدرس فيها الطالب عدد مواد دراسية أقل، مقارنة بطالب الثانوية العامة المصرية، وتقسم المواد فيه على عامين من خلال منحهم فرصة دراسة مواد منفصلة وليست متصلة، ويحصل الطالب على نظام متكامل بعدد ساعات دولية معتمدة على أن تنتهى المادة فى سنة دراسية واحدة، حتى يكون هذا النظام متطابق مع أفضل النظم الدولية فى التعليم.

وأوضح الوزير أن تقليل عدد المواد الدراسية لا يعنى اختلاف فى نواتج التعلم المتوقعة، مشيرًا إلى أنه تم دراسة هذا الأمر مع أكثر من جهة لضمان الحفاظ على نفس نواتج التعليم، مشيرا إلى أن المعيار الأساسى في هذا النظام هو تحقيق افضل استفادة ممكنة للطالب والتخفيف عن كاهل الأسرة.

مشروع شهادة البكالوريا المصرية

ومن جهته، ثمن خلف الزناتي نقيب المعلمين قرار الدولة بإطلاق حوار مجتمعى حول مشروع شهادة البكالوريا المصرية، كما أشاد بقرارات الوزير محمد عبد اللطيف التي أحدثت فارقًا منذ بداية العام الدراسى الحالي، والتطور الملموس فى العملية التعليمية والذى أسفر على إيجاد حلول سريعة لأزمتين ظلت على مدى عقود طويلة، وهما حل مشكلات كثافة الفصول والعجز فى أعداد المعلمين، وهو ما انعكس ايجابيًا على انتظام الطلاب فى المدارس، لافتًا إلى أن نجاح جهود الوزارة يعد إنجازًا يعكس التزام الدولة بتحقيق بيئة تعليمية ملائمة مما يتيح للطلاب التفاعل بشكل أفضل مع المعلمين والاستفادة القصوى من العملية التعليمية.

وأكد نقيب المعلمين على اتفاق نقابة المعلمين على فلسفة مشروع البكالوريا المصرية ورؤيته وأهدافه، والضرورة الملحة لتطوير الثانوية العامة التي أصبحت عبئًا نفسيًا على المجتمع، بجانب هدف تقليل الاعتماد على الدروس الخصوصية، كما أن هذا المقترح ينهي حالة القلق والتوتر لدى طالب المرحلة الثانوية ويمنحه فرص متعددة لتحقيق حلمه.

وأضاف أن رؤية نقابة المعلمين تتفق مع رؤية الوزارة حول أهداف شهادة البكالوريا المصرية التي تسعى لتحقيق جودة تعليمية تؤهل الطلاب للجامعات وتلبى احتياجات سوق العمل وليس مجرد تغيير مسمى الثانوية العامة أو مجرد وجود محاولات امتحانية متكررة كما حدث سابقا في نظام التحسين الذي تم إلغاءه.

وأبدى نقيب المعلمين عدة ملاحظات على مقترح نظام البكالوريا المصرية، موضحًا أن هذا النظام يتطلب تحقيق مستوى مرتفع من الجودة المطلوبة في العملية التعليمية، ويتطلب تطويرًا شاملًا للبنية التحتية بالمدارس بما يشمل التكنولوجيا والمعامل وتدريب المعلمين بشكل متعمد بأساليب التدريب الحديثة.

كما أعرب خلف الزناتي عن توافق رؤية نقابة المعلمين مع وزارة التربية والتعليم حول مقترح إضافة مادة التربية الدينية للمجموع الذي سينعكس على زيادة اهتمام الطلاب بالمبادئ الحسنة والقيم والأخلاق، مضيفا أنه لا يجب أن تتحول إلى مادة تنافسية بين الطلاب، وأن تكون دراسة الدين في صورة أنشطة يتم تنفيذها على مدار العام الدراسي ويحصل من خلالها الطالب على درجات يتم جمعها نهاية العام.

وخلال اللقاء، أشاد أعضاء نقابة المهن التعليمية بجهود الوزير في حل المشكلات المزمنة التي واجهت العملية التعليمية على مدار سنوات طويلة، كما ثمنوا الجهود المبذولة في جلسات الحوار المجتمعي للفئات المختلفة؛ لتضمين كافة المقترحات والآراء التي تساهم في النهاية في تحقيق توافق مجتمعي كامل حول المقترح.

مقالات مشابهة

  • «التعليم» تحدد إجراءات الكشف الطبي للمقبولين في اختبارات مسابقة 30 ألف معلم
  • استكمال تدريبات المقبولين في مسابقة 30 ألف معلم .. تفاصيل
  • «التعليم» تتيح تسجيل استكمال تدريب المقبولين في مسابقة 30 ألف معلم
  • تعليمات مهمة بشأن الكشف الطبي للمقبولين بمسابقة الـ30 ألف معلم
  • «التعليم» تفتح التسجيل لتدريبات مسابقة الـ30 ألف معلم الدفعة الثالثة
  • تفاصيل مسابقة وظائف معلم مادة الرياضيات محافظة الغربية
  • قوات سوريا الديمقراطية ترفض تسليم إدارة السجون لحكام دمشق الجدد والسبب.. عناصر داعش
  • رابط نتيجة أولى ثانوي 2025 الترم الأول عبر موقع وزارة التعليم
  • وزير التعليم يناقش مع نقابة المعلمين تفاصيل نظام البكالوريا ورؤيته وأهدافه
  • خبير: 60% من خريجي الشهادة الإعدادية يتوجهون إلى التعليم الفني