طريقة التونة بالمنزل بدون مواد حافظة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
إذا كنتي من محبي التونة وتبحثين عن توفير الميزانية نقدم لكي اليوم طريقة عمل التونة بالمنزل بدون مواد حافظة
المقادير
٤سمك تونه
١/٤ كوب خل
٥فصوص ثوم صحيح
١حبة بصل
٣ملعقة ملح
ورق لورا
٤فصوص حبهان
٤فصوص قرنفل
شرائح ليمون
للحفظ
١كوب خل
١كوب عصير ليمون
٢ورق لورا
الطريقة
يغسل السمك ويقطع راسه ويوضع
فوق الماء المغلي علي النار على مصفه فوق الحلة حمام بخار يعنى ويوضع
معه القرنفل و البصل والثوم وورق اللورا والحبهان و شرايح الليمون فى الماء
والفلفل والملح على السمك ونغطيه لمدة ٣٠ دقيقة
نرفعه من علي النار حتي يبرد ونخلي
القشرة والشوك وتوضع في برطمان
زجاج معقم ومعها الخل والليمون وورق اللورا
ويغلق بإحكام ويستخدم بعد يومين
وبالف هنا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
آخر ما قاله شاب فلسطيني قبل ساعتين من استشهاده: «دعا لأهل مصر»
أصوات طائرات الاحتلال الإسرائيلي فوق رأسه، يختبئ رفقة أسرته بإحدى الخيم، وجسده يتضرع جوعًا، حتى امتلك الشاب الفلسطيني منير مراد ثمن بعض علب «التونة»، مقررًا الذهاب لإحدى أماكن البيع بشمال غزة، لكن مسيرة تابعة للاحتلال قصفته ليستشهد فورا رفقة صديقه عماد الدنف.
قبل الواقعة السابقة التي حدثت يوم الاثنين الماضي بساعتين فقط، كان «منير» يكتب آخر كلماته عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، فرغم المأساة التي يعيشها، إلا أنه عبر عن حبه للشعب المصري، ودعا لأهلها قائلاً: «اللهم إن شعب مصر بلد يحبنا ونحبه، فلا ترينا فيهم بأساً يبكيهم فيبكينا».
هاني الغول، صديق الشهيد «منير» يروي لـ«الوطن» تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياته، مؤكدًا أنه يوم الاثنين الماضي وقت المغرب، اصطحب صديقه «عماد»، من أجل شراء علب «التونة»، وأثناء عودته ممسكًا إياها، قصفته المسيرات، مضيفًا: «علب التونة اللي معاه كانت سبب إن أهله يعرفوه».
انتشار دعاء «منير» عبر مواقع التواصل الاجتماعيفور الإعلان عن وفاة «منير»، انتشرت كلماته التي كتبها عن مصر كالنار في الهشيم عبر مواقع التواصل، وتعجب البعض من تفكيره رغم المأساة التي يعيشها، فبحسب صديقه «هاني»: «صراحة البوست اللي نشره غريب جداً، يعني رغم إنه بيعاني من المجاعة والضرب بكل مكان، وفجأة ينشر بوست زي ده ويستشهد والبوست ينتشر بكل مكان».
حب الفلسطينيين لمصرتحدث «هاني» عن حب صديقه الراحل لمصر، كما أنه زار الأهرامات قبل الحرب بفترة قليلة، موضحًا: «من أصغر طفل في غزة لأكبر راجل في غزة، كلنا بنحب مصر، وكمان منير كان خاطب وبيجهز يعمل الفرح في مصر».