بعد خلافهما.. إحالة لقاء سويدان ومحمد عادل لمجلس التأديب
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
بعد أن شهدت كواليس العرض المسرحي "سيد درويش"، خلافاً كبيراً بين الفنان ميدو عادل والفنانة لقاء سويدان، أصدر الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية في مصر، حكماً بإحالتهما إلى مجلس التأديب.
وقالت النقابة في بيانها: "قرر المجلس اعتماد قرار لجنة التحقيق بإحالة كل من لقاء يحيى مصطفى سويدان، ومحمد عادل عبد المنعم حسن، إلى مجلس التأديب.
وبحسب البيان "يمنع كل من لقاء سـویدان، ومحمد عادل من الإدلاء بأية معلومات أو آراء خاصة بالمشكلة لأي من وسائل التواصل الاجتماعي والقنوات، لحين انتهاء مجلس التأديب".
وتخضع سويدان وعادل لنص المادة "57" من قانون النقابة رقم 35 لسنة 1978، إذ "يمنع العضو من اتخاذ إجراءات قضائية ضد عضو آخر بسبب عمل من أعماله الفنية إلا بعد مرور شهر على الأقل من تاريخ إبلاغ شكواه إلى مجلس النقابة".
ونشبت مشادة كلامية بين الفنانة لقاء سويدان والفنان ميدو عادل، في ختام كواليس مسرحية "سيد درويش"، التي اُقيمت على مسرح البالون، بعد أن اتهمته الفنانة بسبها والسخرية منها، مما دفعها لصفعه وسط ذهول أبطال العرض المسرحي، إلى جانب رفضها تحية الجمهور.
من جانبها، علقت الفنانة لقاء سويدان على حقيقة صفعها للفنان ميدو عادل، عبر حسابها الشخصي في فيسبوك قائلة: "لن أتكلم في المشكلة أمام الشئون القانونية".
عقب الخلاف روى مؤلف العرض المسرحي الكاتب السيد إبراهيم تفاصيله، عبر حسابه الشخصي في منصة "فيس بوك" في منشور استبدل فيه اسم الفنانة "لقاء سويدان" بـ "جليلة".
معتبراً أنها خططت لما فعلته، وأرفق المنشور بتعليق قائلاً: "قالت لي جليلة في الليلة السابقة وكان معي الفنان ياسين الضو إنها ستغلق عرض سيد درويش، ولم أتوقع أن تنفذ نيتها المتعمدة وتفعلها في الليلة الأخيرة وتفسد فرحة الجميع".
وعقّب السيد إبراهيم، "أن الفنانة شوهت نجاح ومجهود أربع سنوات، ولم تخرج لتحية الجمهور، وتربصت لبطل العمل في الكواليس وصفعته".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سيد درويش لقاء سويدان محمد عادل مجلس التأدیب لقاء سویدان
إقرأ أيضاً:
حزب المؤتمر الوطني المحلول: لن نعترف باي إجتماع لمجلس الشورى يخالف النظام الأساس ولوائح الحزب
– لم يطلب ثلث الأعضاء ولا المكتب القيادي أن تنعقد دورة فوق العادة نسبة للظروف التي تمر بها البلاد
– لكل دورات الانعقاد عادية كانت أم فوق العادة فإن المكتب التنفيذي هو الذي يعتمد المسائل التي تعرض على مجلس الشورى
– يقدر المكتب القيادي أن الوقت الحالي ليس مناسباً لانعقاد دورة لمجلس الشورى بسبب انشغال العضوية بالقتال ضد التمرد واستشهاد الكثير منهم ومن عضوية الشورى من هم ضمن أبناء شعبنا وقواته النظامية
– واقع الاستقطاب الحاد وسط العضوية والمحافظة على سلامة المجتمعين هي الأخرى تبرر تأجيل الاجتماع في هذا الوقت
– الحكمة تقتضي المحافظة على وحدة صفنا كحزب وكشعب وألا تُثار أي مواضيع خلافية في هذا الظرف فتكون ثغرة ينفذ الأعداء من خلالها ليفتوا في عضدنا
– الذين قاموا بتنفيذ المؤامرة على الحزب والدولة والشعب السوداني عام 2019 وزجوا بقياداتنا في السجون هم الذين يعملون الآن لشق الصف بالإصرار على إقامة اجتماع لمجلس الشورى
– نطالب عضوية الحزب عامة وعضوية مجلس الشورى خاصة للالتزام بمواثيق الحزب وقرارات مؤسساته لمواجهة التمرد ومن يقف خلفه.
الجزيرة_السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب