أكدت والسعودية والإمارات والعراق والكويت وعمان والبحرين مجددا، الالتزام "بتعديلات الإنتاج الطوعي الجماعي والفردي" للنفط، حسب بيان نشر على وكالة الأنباء السعودية، الأحد.

واجتمع وزراء نفط الدول الست، على هامش فعاليات أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي أطلقته الأمم المتحدة في الرياض.

وقال البيان، "أكد الوزراء من جديد استعداد دول إعلان التعاون لاتخاذ إجراءات إضافية في أي وقت في إطار جهودهم المستمرة لدعم استقرار السوق والبناء على التماسك القوي لدول (تحالف) أوبك+".

ووافق تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة أوبك وحلفاء من خارجها بقيادة روسيا، في يونيو على تمديد تخفيضات النفط الطوعية التي أعلنت لأول مرة في أبريل وحتى نهاية 2024.

وأعلنت السعودية وروسيا تخفيضات طوعية إضافية حتى نهاية 2023، وتخضع هذه التخفيضات لمراجعة شهرية.

ولم يجر وزراء أوبك+ يوم الأربعاء الماضي، أي تغييرات على سياسة إنتاج النفط للمجموعة، بعدما قالت السعودية وروسيا إنهما ستبقيان على تخفيضات الإمدادات الطوعية لدعم السوق.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نفط الشرق الأوسط شمال أفريقيا الأمم المتحدة الرياض أوبك روسيا السعودية السعودية الإمارات الكويت البحرين العراق عمان النفط خفض الإنتاج تمديد خفض الإنتاج خفض الإنتاج الطوعي نفط الشرق الأوسط شمال أفريقيا الأمم المتحدة الرياض أوبك روسيا السعودية نفط

إقرأ أيضاً:

مختص يكشف سبب هشاشة السوق العراقي: دول تريد بقاء الاستيراد

بغداد اليوم - بغداد 

كشف المختص في الشأن الاقتصادي ناصر الكناني، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، عن سبب هشاشة السوق المحلي العراقي وعدم قدرته على مواجهة أي مشاكل خارجية.

وقال الكناني في حديث لـ"بغداد اليوم"، ان "السوق المحلي العراقي هش ولا يستطيع مواجهة أي مشاكل خارجية، كونه يعتمد فقط على الاستيرادات الخارجية، ولا يعتمد على الإنتاج المحلي الوطني، ولهذا فأن السوق يتأثر بشكل كبير باي مشاكل خارجية، ولا يستطيع مواجهة أي من تلك المشاكل، وبالتالي على الحكومة العراقية العمل بشكل حقيقي على إعادة الإنتاج المحلي حتى يكون السوق المحلي قويًا ولا يتأثر باي مشاكل وازمات إقليمية او دولية".

وأضاف، ان "السوق المحلي العراقي، يعتبر من اهم الأسواق للكثير من دول المنطقة والعالم، حتى تبيع فيه موادها، وغير مستبعد أن تكون هناك دول تعمل على بقاء السوق العراقي هش ويعتمد على الاستيرادات، بدل الإنتاج الوطني، ولهذا طيلة السنوات الماضية، لم نرَ أي سيطرة للمنتجات المحلية على السوق".

وفي مارس الماضي، أعلن البنك المركزي العراقي أن  "لا عودة للسعر السابق للدولار، ولن يتم تخفيض السعر بأي حال من الأحوال"، مؤكدا أن لا نية لرفع السعر عن 145 ألفا لكل 100 دولار، وهو سعر الصرف الرسمي العراقي.

وتضاعفت أسعار المواد الغذائية الأساسية بعد خفض الحكومة قيمة الدينار، فيما ازدادت الأسعار مرة أخرى، قبل أن ترتفع مجددا بسبب ارتفاع سعر الدولار.

وارتفعت أسعار بعض المواد الغذائية في العراق بنسبة تتراوح بين 25 و 75 بالمئة، إذ ارتفع سعر الكيلوغرام الواحد من السكر من 1000 دينار إلى 1300 دينار في أسواق المفرد، وقنينة زيت الطعام من 1500 إلى 3000، والحبوب من 500-750 إلى 1000-1500 دينار.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تؤكد التزامها بالعمل على وقف إطلاق النار في لبنان وغزة
  • مختص يكشف سبب هشاشة السوق العراقي: دول تريد بقاء الاستيراد
  • "التعاون الإسلامي" تؤكد أهمية إطلاق تحالف دولي لتنفيذ "حل الدولتين"
  • بريطانيا تؤكد تأمين رحلات إضافية لرعاياها لمغادرة لبنان
  • الإمارات تؤكد التزامها بحماية النظم البيئية للأنهار
  • الإمارات تؤكد التزامها بالتعاون لمواجهة التحديات العالمية
  • ألمانيا تؤكد التزامها بدعم مسار برلين ودعم جهود استقرار ليبيا
  • حكومة السوداني تؤكد التزامها بحماية القوات الأمريكية في العراق
  • الإمارات تؤكد التزامها بدعم الابتكارات المفيدة للكوكب
  • السعودية تعلن عن تشكيل تحالف دولي جديد لإقامة دولة فلسطين