مشاهد توثق الدمار الكبير في مدينة عسقلان بعد إطلاق الصواريخ الأخيرة من قطاع غزة.. وصواريخ ثقيلة تستهدف مطار “بن غوريون” (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
الجديد برس:
انتشرت مقاطع فيديو توثق مشاهد الدمار الكبير في مدينة عسقلان المحتلة بعد إطلاق المقاومة الفلسطينية الصواريخ الأخيرة من قطاع غزة.
وتواصل المقاومة الفلسطينية لليوم الثالث، دك مغتصبات ومواقع العدو العسكرية بالصواريخ في إطار عمليات معركة طوفان الأقصى، دفاعاً عن الأقصى والمقدسات وتلبيةً لنداء الحرائر في القدس والأقصى.
وأعلنت كتائب القسام، عن توجيه ضربةً صاروخيةً كبيرة لمدينة عسقلان المحتلة بـ100 صاروخ، وحققت إصابات مباشرة لعدد من المباني وأحدثت أضراراً كبيرة بمنازل المغتصبين وأوقع فيهم عدداً من الإصابات.
وفي ظل مواصلة عملية “طوفان الأقصى”، أعلنت كتائب القسام استهداف مطار “بن غوريون” الصهيوني بعشرات الصواريخ الثقيلة، رداً على الجرائم المتواصلة واستهداف البيوت المدنية.
كذلك، أعلن الناطق باسم سرايا القدس، أبو حمزة، عن استهداف “تل أبيب” برشقة صاروخية كبيرة.
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/مشاهد-توثق-الدمار-الكبير-في-مدينة-عسقلان-المحتلة-بعد-إطلاق-الصواريخ-الأخيرة-من-قطاع-غزة2.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/دمار-كبير-في-عسقلان-بعد-استهدافها-بالصواريخ-من-غزة.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/مشاهد-توثق-الدمار-الكبير-في-مدينة-عسقلان-بعد-إطلاق-الصواريخ-الأخيرة-من-قطاع-غزة.mp4 https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2023/10/مشاهد-توثق-الدمار-الكبير-في-مدينة-عسقلان-المحتلة-بعد-إطلاق-الصواريخ-الأخيرة-من-قطاع-غزة.mp4
كما وثق مقطع فيديو مشاهد استهداف القوة الجوية في سرايا القدس لأهداف دقيقة داخل مواقع عسكرية حساسة في “غلاف غزة” بطائرات مسيرة من نوع “صياد الانتحارية”
#شاهد.. سرايا القدس – القوة الجوية تستهدف أهدافاً دقيقة داخل مواقع عسكرية حساسة في غلاف غزة بطائرات مسيرة من نوع صياد الانتحارية.#الميادين #طوفان_الأقصى #فلسطين #غزة pic.twitter.com/6FxFMIWjDg
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) October 8, 2023
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: مدینة عسقلان المحتلة
إقرأ أيضاً:
تصريحات صادمة.. مُحسن جابر: “لا أرغب في الحياة”.. وهذه خليفة “أم كلثوم” وأمنيتي الأخيرة
كشف المُنتج المصري محسن جابر، لأول مرة عن فنانته المُفضلة التي يعتبرها خليفة “أم كلثوم”، هذا بجانب رأيه في أغاني المهرجانات، وكواليس أزمته حول تراث كوكب الشرق، وأمنيته الأخيرة خلال لقائه الإعلامي – “الاخير في مشواره” – في برنامج “حبر سري”، تقديم أسما إبراهيم.
وقال جابر، إن فيروز وشيرين عبدالوهاب، هما الصوتين المفضلين عنده بعد الراحلة “أم كلثوم” ويتمنى الإنتاج لهما قبل وفاته.
وحول خليفة “كوكب الشرق”، رد جابر بأنها “شيرين عبدالوهاب”، متابعاً: “شيرين صوت بحبه ولم أنتج لها وأتمنى أختم حياتي بإنتاج عمل فني لها”.
وبخصوص أزمتها مع شركة روتانا وظروف حياتها الشخصية التي أدخلتها في دوامة من المشكلات خلال السنوات الأخيرة، قال إن شيرين كان لها ظروفها، وقد أنهتها وستظل من الأصوات المحببة لقلبه في الوسط الفني.
وتحدث محسن جابر، عن تفاصيل أزمته حول تراث كوكب الشرق “أم كلثوم” وحقوق الملكية الفكرية، لافتاً إلى أنه يثق في عدالة القضاء المصري في قضايا النزاع حول التراث.
ونفى جابر، استيلائه على تراث أم كلثوم، بقوله: “لم أستول على التراث، كان سيباع للخليج وتدخلت واشتريته، لماذا يحدث كل هذا الآن”.
وفي هذا الشأن السابق رفض جابر، اتهامه بسرقة التراث، بقوله: “أصعب قرار خدته في حياتي الأيام دي، إني مش عاوز أعيش اليومين دول، تعبت وقررت أطلع برا الوسط الفني تماماً، وأنا بستحمل وممكن أشيل حمل جبال، لكن محبتش أنهي حياتي بشكل درامي، اللي بيحصل معايا الأيام دي أنا مش متقبله”.
كما أكد أنه لم يفته شيئاً في حياته العملية، حيث قدم كل شيء جيد وأدخل السرور على قلوب الجميع، بقوله: “عملت كل حاجة كويسة، وكل بصمة جميلة، وأدخلت السرور في كل بيت في المنطقة العربية والجاليات المصرية والعربية في العالم كله”.
كما تحدث عما أطلق عليه “الذكاء الفني”، لافتاً إلى أن نسبة كبيرة من المطربين ليس لديهم ذكاء فني.
وعن ذلك يقول، إن المطرب الذي يمتلك صوتاً قوياً ولا يستمر، هو دليل على أن ذكائه الفني مفقود، لكن دور المنتج الفني مُهم في بروز هالة الفنان وتألقه.
كما تحدث عن فكرة التسويق، وأشار إلى أن بعض المطربين لجأوا لتسريب الألبومات الخاصة بهم لكي تحقق انتشاراً، لكن هذه العملية تؤثر على المنتج في النهاية.
وبخصوص المهرجانات، أوضح جابر، أن السوق الفني لا يسود فيه المهرجانات فقط، بقوله: “طول عمرنا في إنتاج الحلو، وفي الشعبي وفي المتوسط، وكل الأنواع، والمهرجانات بقت الصفة السائدة، لأن الطرب الكلاسيكي اختفى ونسبته قلت”.
وشدد جابر على أن المهرجانات نوعاً من أنواع الفن ويجب التعامل مع الكلمات الخارجة لكن دون وقف المهرجانات بشكل عام.
وفي رسالته الأخيرة، قال جابر إنه سعيد بكل ما قدمه على مدار عشرات السنوات، وبالسرور الذي أدخله على كل بيت مصري وعربي، ولا يرغب سوى أن يتقبله الله بقبول حسن “ويحسن ختامه”.
واتخذ قراره على الهواء، بعدم ظهوره عبر وسائل الإعلام مجدداً، مؤكدا أن لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم هو الأخير له.