الحرة:
2025-04-25@11:25:28 GMT

الهجوم على إسرائيل.. هل قدمت إيران المساعدة لحماس؟

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

الهجوم على إسرائيل.. هل قدمت إيران المساعدة لحماس؟

بالتزامن مع الهجوم الذي شهدته إسرائيل من قطاع غزة، والذي أسقط أكبر عدد من القتلى الإسرائيليين منذ عقود، أثيرت تساؤلات بشأن دور إيران في دعم حركة حماس الفلسطينية، التي أعلنت مسؤوليتها عن تنفيذ العملية التي تهدد بنشوب حرب جديدة في الشرق الأوسط.

وتحدثت وسائل إعلام عن دور إيران وعدم رغبتها في موجة تطبيع الدول العربية مع إسرائيل وتحديدا السعودية، كما تمت الإشارة إلى تنميتها قدرات حماس وتسليحها منذ فترة.

وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، الأحد، أنه وفقا لأعضاء كبار في حركتي حماس وحزب الله، فإن ضباط الحرس الثوري الإسلامي الإيراني "عملوا مع حماس منذ أغسطس لتخطيط التوغلات الجوية والبرية والبحرية" التي حدثت في الهجوم وأن مسؤولي الأمن الإيرانيين "أعطوا الضوء الأخضر للهجوم في اجتماع في بيروت، الاثنين الماضي".

شرطي إسرائيلي يقوم بلإجلاء عائلة من مستوطنة سديروت قرب غزةمؤشرات

وقال المتحدث باسم حماس، غازي حمد، الأحد، في تصريحات إعلامية، إن الحركة "تلقت دعما من إيران، بالإضافة إلى مصادر أخرى لم يذكر اسمها، لتنفيذ الهجوم، الذي أشادت به طهران علنا".

وفي إيران، رحب،يحيى رحيم صفوي، المستشار العسكري للمرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، علنا بالعملية التي نفذتها حماس قائلا: "نعلن دعمنا لعملية طوفان الأقصى"، وفقا لصحيفة "بوليتيكو".

ونُشر على حساب المرشد الأعلى الإيراني، آية الله خامنئي، مقطع فيديو على موقع إكس، تويتر سابقا، يظهر مجموعة كبيرة من المدنيين الإسرائيليين يفرون من هجوم، وحجُبت التغريدة لاحقا لانتهاكها سياسات المنصة، وفقا لمجلة "فورين بوليسي".

لكن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، قال إنه رغم عدم وجود دليل مباشر على أن إيران وجهت هذا الهجوم بالذات أو كانت وراءه، إلا أن إيران وحماس لديهما علاقة طويلة. وحماس لن تكون حماس بدون الدعم الذي حصلت عليه لسنوات عديدة من إيران".

الجيش الإسرائيلي يحشد قواته قرب غزة

ورغم أن إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، قالت إنه ليس لديها دليل في هذه المرحلة على تورط طهران بشكل مباشر في هجوم حماس الأخير، لكن الميدان الجمهوري يلقي اللوم على بايدن في التعامل مع إيران بعد هجوم حماس على إسرائيل، بحسب وكالة "أسوشيتد برس".

ويقول معارضو الاتفاق الأخير الذي أبرمته إدارة بايدن مع إيران، بشأن الإفراج عن معتقلين أميركيين، إن الاتفاق شجع إيران على دعم جماعات مثل حماس.

وانتقد نائب الرئيس السابق، مايك بنس، الجمهوري والمرشح الرئاسي لعام 2024، الأحد، بايدن بسبب موقفه الاستراتيجي بشأن إيران وأشار إلى أن سياسات الإدارة "هيأت الظروف" لهجمات حماس في إسرائيل، السبت، وفقا لصحيفة "ذا هيل".

كما وجهت المرشحة الرئاسية الجمهورية، نيكي هيلي، انتقادات إلى بلينكن ووصفته بأنه "غير مسؤول" لادعائه أنه لا توجد صلة بين هجوم حماس على إسرائيل والأموال المجمدة البالغة 6 مليارات دولار التي أفرجت عنها الولايات المتحدة لإيران كجزء من صفقة تبادل الأسرى، وذلك في تصريحاتها لشبكة "أن بي سي".

رشقات صاروخية من قطاع غزة تجاه إسرائيل

وتضمن هذا الاتفاق إطلاق سراح سجناء أميركيين ورفع القيود المفروضة على 6 مليارات دولار من الأصول الإيرانية في كوريا الجنوبية.

التطبيع مع السعودية

ويرى محللون أن دور إيران في الهجوم على إسرائيل مرتبط بسعي الإسرائيليين إلى إقامة علاقات مع السعودية، وفقا لـ"وول ستريت جورنال"، التي أوضحت أن هذا ربما هو المحرك الأساسي لكل ما يحدث.

ونقلت الصحيفة عن المحلل بمعهد سياسة الشرق الأدنى ومقره واشنطن، دينيس روس، قوله إن إيران عازمة على محاولة منع الاتفاق الأميركي السعودي الإسرائيلي"، مستشهدا بتصريحات أدلى بها المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، في الأيام الأخيرة حول جهود الولايات المتحدة للمساعدة في التوسط في تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

وقال المحلل بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، مارك دوبويتز، للصحيفة: "لا تخطئوا: هذه حرب تدعمها إيران ضد إسرائيل".

وذكرت مجلة "ذا أتلانتيك" أن الهجوم الذي شنته حماس ضد إسرائيل ضخم وتم تصميمه على أن يكون متعدد الجوانب، خاصة أنه استغرق يوما كاملا، واعتمد على التوغل في إسرائيل نفسها، كما تضمن أيضا استخدام الطائرات الشراعية الآلية والطائرات بدون طيار واحتجاز الرهائن.

قوات إسرائيلية تمشط المناطق التي تسلل إليها مقاتلو حماس

وترى المجلة أن هذه العملية تطلبت أشهرا من التخطيط والتدريب، وهو الأمر الذي لا تستطيع أية جهة توفيره سوى إيران وحزب الله. واستشهدت المجلة في تحليلها إلى ما قاله المتحدث باسم حماس بأن الدعم الإيراني للهجوم كان مصدر فخر.

وأوضحت المجلة أنه في طهران، السبت، هتف أعضاء البرلمان "الموت لإسرائيل". وألقى زعيم حماس، إسماعيل هنية، خطابا متلفزا حذر فيه الدول العربية من أن إسرائيل لا تستطيع حمايتها، وهو تهديد واضح ضد الدول التي وقعت على اتفاقيات إبراهيم، مثل الإمارات. إضافة إلى السعودية التي تدرس تطبيع العلاقات مع إسرائيل.

ويقول تقرير لصحيفة "بوليتيكو" إن السعودية، المنافس الإقليمي لإيران منذ فترة طويلة، ستنظر إلى تعليقات المسؤولين الإيرانيين على أنها إشارة تهديد على استعداد طهران لإثارة صراع إقليمي لمنع الرياض من تطبيع العلاقات مع إسرائيل.

ووفقا للصحيفة، جاء الهجوم من غزة بعد أربعة أيام فقط من نشر خامنئي على وسائل التواصل الاجتماعي: "النظام الغاصب يقترب من نهايته. اليوم، أصبح الشباب الفلسطيني والحركة المناهضة للقمع والاحتلال في فلسطين أكثر نشاطا وحيوية وأكثر استعدادا من أي وقت مضى خلال السبعين أو الثمانين عاما الماضية. وإن شاء الله ستحقق الحركة أهدافها".

وأشارت الصحيفة إلى أن الهجوم المسلح يأتي في لحظة دبلوماسية حساسة للغاية، حيث أشارت السعودية إلى أنها تستطيع تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وهو تحالف من شأنه أن يزعج طهران بشدة.

وترى أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، دق أجراس الإنذار في إيران بمقابلته على قناة "فوكس نيوز"، سبتمبر الماضي، عندما قال في حديثه عن الدبلوماسية مع إسرائيل: "كل يوم، نقترب أكثر".

وفي الأسابيع الأخيرة، انتقد قادة إيران الاتفاق المقترح الذي تدعمه الولايات المتحدة بين إسرائيل والسعودية، وقال خامنئي، في 3 أكتوبر، إن الدول التي تهدف إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل ستخوض مخاطرة كبيرة. وأضاف أن "موقف إيران هو أن الدول التي تخوض مغامرة التطبيع مع إسرائيل ستخسر. وهم يراهنون على حصان خاسر"، بحسب الصحيفة.

وأشارت الصحيفة إلى أن حزب الله، وهي جماعة مسلحة أخرى مرتبطة بإيران، ربطت أيضا أعمال العنف التي وقعت، السبت، بالتقارب السعودي، إذ قالت الجماعة في بيان إن الهجوم كان "ردا حاسما على الاحتلال الإسرائيلي المستمر ورسالة إلى أولئك الذين يسعون إلى التطبيع مع إسرائيل".

"حماس" أطلقت صواريخ على بلدات إسرائيلية

ووفقا للصحيفة، يتوقع المسؤولون الإسرائيليون، منذ أغسطس، هجوما محتملا إما من حماس أو حزب الله، أو كليهما، وسط تزايد المناوشات في المنطقة الحدودية بين إسرائيل ولبنان.

ونقلت الصحيفة عن نائب الرئيس الأول للأبحاث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وهي مؤسسة بحثية مقرها واشنطن، جوناثان شانزر، قوله: "أعتقد أن يد إيران موجودة في هجوم السبت".

وأضاف أن الهجوم الذي شنته حماس يُظهر تغييرا ملحوظا عن الهجمات الفلسطينية السابقة. وقبل ذلك كان التركيز من قبل الجماعات المسلحة الفلسطينية على التفجيرات الانتحارية والهجمات الصاروخية، لكن هذه المرة "توغلت الهجمات في عمق إسرائيل وهذا يمثل تحولا مهما لأنه يضرب قلب الجيش الإسرائيلي، ويضرب قلب إسرائيل. وهذا لا يشبه أي شيء رأيناه من حماس في الماضي".

وتابع أن "هذا يدل على القرار الاستراتيجي الذي اتخذته حماس والذي لا أعتقد أنه سيحدث بدون مساعدة ودعم طهران".

وتوقعت الصحيفة أن بروز دعم إيران يعني أن العديد من الجبهات الأخرى ستصبح ساخنة الآن، وهو مصدر قلق خطير لدى إسرائيل منذ فترة طويلة فيما يتعلق باستراتيجية التطويق الإيرانية أو خنق دولة إسرائيل.

وأشارت إلى أنه من الممكن أن تصبح الضفة الغربية ساخنة، وكذلك من المتوقع أن تنشط الميليشيات الشيعية في أماكن أخرى مثل سوريا، فضلا عن تدخل حزب الله.

وأوضحت أنه هذه التحركات الإستراتيجية الأوسع، والتي ستشارك فيها عناصر أخرى مدينة لإيران، ستظهر خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: تطبیع العلاقات مع إسرائیل على إسرائیل إلى أن

إقرأ أيضاً:

سيناريو الهجوم العسكري على إيران جاهز إذا  فشلت المفاوضات

#سواليف

#ترامب يقول: “إذا تطلب الأمر تدخلاً عسكرياً، فسنستخدمه، وستقوده إسرائيل بقوة، لكن لا أحد يقودنا؛ نحن نفعل ما يحلو لنا”. ريبيكا غرانت – فوكس نيوز

لقد تجاوزت #إيران الحدود، برأي #ترامب. وبات بإمكانها إنتاج #وقود_نووي صالح لصنع #قنبلة واحدة في أقل من أسبوع، ويتوافق ذلك مع تصريح وزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن في الصيف الماضي. وأمام إيران الآن خياران: إما إنجاح #التفاوض أو قصف منشآتها النووية. وفي حال فشل التفاوض فإن حاملتي الطائرات وأسطول من قاذفات الشبح من طراز بي-2 ستكون موجهة مباشرة نحو إيران، علما أننا لم نر مثل هذا الانتشار لهذه القاذفات من قبل.

وحين سؤاله حول الخيارات المحتملة حيال إيران أكّد ترامب أن #الضربة_العسكرية للمنشآت النووية الإيرانية خيار حقيقي إذا فشلت المفاوضات. وهناك دليل على أن الهجمات على الدفاعات الجوية الإيرانية التي شنّتها طائرات إف-35 الإسرائيلية في العام الماضي خفضت من حسابات المخاطر سياسياً وعسكرياُ.

مقالات ذات صلة الأورومتوسطي: فرنسا متورطة مع الاحتلال في مخططات لتهجير الكفاءات الفلسطينية من غزة 2025/04/23

ومع التعيين الأخير للجنرال دانيال كين رئيساً لهيئة الأركان المشتركة، أصبح لدى ترامب مستشار عسكري رفيع المستوى يتمتع بخبرة في تخطيط وتنفيذ الضربات الجوية الدقيقة.

لكن كل هذا لا يعني أن ترامب يريد أن يخوض حرباً ضد إيران. وقد أثبت في ولايته الأولى حذره وحساباته الدقيقة في استخدام القوة العسكرية، لكن في نفس الوقت لن يسمح لإيران بصنع سلاح نووي، وحان الوقت الآن لوضع حد لهذا المشروع. ويظهر أحدث تقرير تفتيش للأمم المتحدة صدر في فبراير، أن إيران تستطيع تخصيب ما يكفي من الوقود لما يصل إلى 17 قنبلة في 4 أشهر. ثم يستغرق تجميع السلاح النووي ونشره حوالي 6 أشهر.

قال ترامب في 9 أبريل: “إذا تطلب الأمر تدخلاً عسكرياً، فسنستخدمه”. وأضاف: “من الواضح أن إسرائيل ستشارك بقوة في ذلك. وستكون هي القائدة. لا أحد يقودنا. نحن نفعل ما يحلو لنا”.

في الوقت الحالي، إيران موجودة على طاولة المفاوضات، ومن المقرر إجراء المزيد من المحادثات في أبريل في روما. ولضمان استمرار المحادثات، يتمثل جزء كبير من استراتيجية ترامب في نشر القوات اللازمة لسحق قدرة إيران على تصنيع الأسلحة النووية في القيادة المركزية الأمريكية. ويطلق الجيش على هذا “الخيارات السيادية”، لأن ترامب لا يحتاج إلى إذن من أي دولة أخرى لشن ضربات من حاملات الطائرات والقاذفات.

#السيناريو المعدّ لخطة #المعركة:

إسرائيل تفتح المجال الجوي

لقد شنت إسرائيل هجمات على 20 موقعاً في أكتوبر 2024، بواسطة أكثر من 100 طائرة مقاتلة، واستهدفت دفاعات جوية ومصانع صواريخ وطائرات دون طيار. وفي حال شن هجوم لـ”نزع السلاح النووي” عن إيران، ستركز إسرائيل مجددًا على تدمير الدفاعات الجوية.

حاملات الطائرات تسيطر على السماء

تتواجد حاملتا الطائرات التابعتان للبحرية الأمريكية، يو إس إس هاري إس ترومان ويو إس إس كارل فينسون، في منطقة الخليج العربي. ورغم أنهما تشنان حملةً عسكريةً متواصلة ضد الحوثيين في اليمن، لكنني أؤكد لكما أنهما قادرتان على توجيه أنظارهما نحو إيران في أي لحظة. في هذه الحالة، ستعزز طائرات الرادار E-2 المنبعثة من الحاملتين قدراتهما الاستخباراتية والمراقبة، بينما تعزز مقاتلات F-35 وF/A-18، وطائرات الحرب الإلكترونية EA-18G Growler، قدراتهما الهجومية.

قاذفات الشبح من طراز B-2 Spirit تضرب مواقع التصنيع النووي

يقع مجمع الأسلحة الإيراني تحت الأرض، لذا سيتطلب إضعافه الكثير من الأنقاض. تدخل قاذفة الشبح بي-2، التي تحمل أسلحة مثل قنبلة اختراق الذخائر الهائلة التي يبلغ وزنها 30 ألف رطل، والمدمجة لاختراق الأرض والخرسانة ثم تفجيرها في المنشآت الإيرانية تحت الأرض. وهذا هو سبب أهمية الانتشار الأمامي الضخم لقاذفة بي-2.

وقد أرسل ترامب 6 قاذفات بي-2 إلى قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي، مما يشير إلى خطة لشن ضرربات مكثفة ومتكررة، طالما دعت الحاجة لذلك.

مدمرات البحرية الأمريكية تحرس السماء ضد الصواريخ والطائرات دون طيار

لا تزال الولايات المتحدة تحتفظ بقوات متمركزة في العراق وسوريا ومواقع أمامية أخرى حول الخليج العربي، ويجب حمايتها من الهجمات الإيرانية الصاروخية والطائرات المسيرة. وقد أدت مدمرات البحرية الأمريكية من فئة أرلي بيرك، المزودة بمجموعة من الصواريخ القياسية، هذه المهمة على أكمل وجه العام الماضي، وستكون جاهزة لمواجهة هذه الهجمات مجدداً للدفاع عن القوات الأمريكية.

تذكروا أن هدف الضربات الأمريكية هو إضعاف المنشآت النووية الإيرانية، وإثارة مخاوف آية الله خامنئي بشأن استقرار النظام. لكن الرئيس الإيراني محمود بزشكيان يقول إنه يريد استمرار المحادثات النووية، والأمر ليس سهلاً، خاصة إذا استمرت الصين في شراء 90% من نفط إيران.

لقد مرّ ما يقرب من 10 سنوات منذ أن وُصف الاتفاق النووي الإيراني المعيب بأنه السبيل لمنع إيران من صنع سلاح نووي. ولكن هذه المرة، سيكون الجيش الأمريكي هو من يرجّح كفة الميزان، إذا فشل المسعى الدبلوماسي.

مقالات مشابهة

  • السيسي: نرفع الهامات إجلالًا للقوات المسلحة التي قدمت الشهداء دفاعًا عن الأرض والعرض
  • هاني رمزي: «لام شمسية» من أعظم الأعمال الدرامية التي قدمت على مدار التاريخ
  • الكشف عن المسؤول الأمريكي الذي سيقود المحادثات التقنية مع إيران
  • قصة التوتر التي تحدث الآن بين الهند وباكستان
  • السعودية تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع في جامو وكشمير
  • المملكة تدين الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالجام بجامو وكشمير
  • المملكة تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع في (باهالجام) بجامو وكشمير
  • سيناريو الهجوم العسكري على إيران جاهز إذا  فشلت المفاوضات
  • سلطنة عمان تستنكر الهجوم الذي استهدف سُياحًا بالهند
  • ترامب: لن نسمح لحماس بحكم غزة بعد وقف إطلاق النار