خاص

خرجت مشهورة سناب شات زهور سعود، عن صمتها وظهرت في بث مباشر عبر تيك توك وهي ترد فيه على اتهام شقيقتها بعدم الإنفاق عليهم ومنع دخولهم منزلها هي وزوجها.

وقالت زهور خلال البث :”هذا الكلام غير صحيح، أنا طول عمري أموالي لغيري، ولم أملك بيوت ولا براندات لأن كل أموالي لغيري.”
وأضافت:” الله يبتليني إذا كنت أكذب، الكلام الذي قيل في حقي غير صحيح وكله كذب.

وجاء رد المدوّنة التي غالباً ما تثير الجدل على مواقع التواصل بنشر تفاصيل حياتها الخاصة من طلاق وزواج وغيرهما، بعد منشور لأختها قالت فيه إن زهور تنفق الأموال على زوجها وشقيقه وزوجة الأخير رغم عدم اثبات زواجهما.”

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/10/فيديو-طولي-83.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أموال الإنفاق زهور سعود زواج طلاق

إقرأ أيضاً:

اتهامات متبادلة بين حماس وإسرائيل حول صفقة استعادة المحتجزين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، بأن حركة حماس رفضت تقديم قائمة المحتجزين الأحياء والأموات، الذين سيفرج عنهم في المرحلة الأولى، وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

تأتي هذه –التصريحات- في ظل تقارير عن مفاوضات غير مباشرة جارية بين إسرائيل و«حماس»، بوساطة دول إقليمية ودولية، في محاولة للتوصل إلى اتفاق يشمل استعادة المحتجزين الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين.

التطورات تأتي بينما تشهد غزة استمرارًا للعدوان الإسرائيلي الذي أسفر حتى الآن عن استشهاد أكثر من 45,000 فلسطيني وإصابة نحو 107,000 آخرين منذ 7 أكتوبر من العام الماضي.

كما يتزامن هذا مع جهود دولية للتوصل إلى تهدئة طويلة الأمد في القطاع، وسط دعوات متزايدة لوقف إطلاق النار وحل القضايا الإنسانية العاجلة.

وكان إعلام إسرائيلي، قال الاثنين الماضي، إن رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو أكد -خلال جلسة خاصة بالكنيست- أن التقدم طفيف في المفاوضات مع «حماس» بشأن صفقة تبادل المحتجزين، مشيرًا إلى أنه لا يعلم متى سيتم إنجاز الصفقة.

وكشف «نتنياهو» أن المفاوضات بشأن غزة، لا تزال تشهد خلافات حول القضايا الرئيسية، وأن المحادثات مستمرة لتقليص الفجوات مع «حماس» بشأن الحرب القطاع.

من ناحية أخرى، نقل إعلام عبري -عن مصادر مطلعة على المفاوضات- القول بأنه يمكن تجاوز الخلافات مع «حماس» من خلال اتخاذ القرارات السياسية اللازمة من جانب إسرائيل.

لكن هناك شكوك حول قدرة الأطراف على الالتزام بالمهلة، التي حددها الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، لتنفيذ صفقة تبادل المحتجزين، قبل تنصيبه في 20 يناير.

بينما تطالب حركة حماس، بانسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع، وإنهاء الحرب، وإطلاق سراح قياديين فلسطينيين مثل مروان البرغوثي، لكن إسرائيل ترفض.

وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين.

وينفذ الاحتلال جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • انعقاد مجلس الحديث لقراءة «صحيح البخاري» من مسجد الإمام الحسين
  • الأزهر للفتوى: ادعاء معرفة الغيب والتنبؤ بالمستقبل أفكار تخالف صحيح الدين والعلم
  • إسرائيل ترد على اتهامات حماس بعرقلة الهدنة
  • اتهامات متبادلة بين حماس وإسرائيل حول صفقة استعادة المحتجزين
  • روجينا تبدأ تصوير مسلسل "حبسة عمري" .. صور
  • مسلسل وتر حساس الحلقة 42.. هل تنجح صبا مبارك في حل لغز مقتل شقيقتها؟
  • 10 مسابقات في الدورة الأولى لمهرجان الوثبة للزهور
  • اتهامات لنتنياهو بتخريب المفاوضات وحديث إسرائيلي عن صفقة جزئية
  • انطلاق تصوير مسلسل "حسبة عمري"
  • انعقاد مجلس الحديث العشرين لقراءة صحيح البخاري بمسجد الحسين