حكم بإعدام المتهمين بقتل طبيب مصري
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
القاهرة
عاقبت محكمة القاهرة المتهمين بقتل زميلهم والمعروف إعلاميا بـ “طبيب الساحل”، بالاعدام.
وكان أمر الإحالة قد أوضح اعترافات المتهمين الأول والثاني بأنهما قتلا المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار، وأعدا لهذا الغرض مقبرة وعقاقير مخدرة واستدرجا المجني عليه واعتديا عليه.
كما قاما بتقيده والتعدي عليه ضربا وصعقه بأداة صعق كهربائي، واحتجزوه وعذبوه بدنيا بتقييده وتوثيقه وتعصيب عينيه وتكميم فاه وتقييد حركته داخل المقبرة آنفة البيان.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: طبيب الساحل قتل محكمة القاهرة
إقرأ أيضاً:
انطلقت اليوم محاكمة المتهمين بقتل الطفلة التركية نارين
تبدأ اليوم المحكمة الجنائية التركية أولى جلسات محاكمة المتهمين في قضية قتل الطفلة نارين غوران، التي أثارت ضجة كبيرة في البلاد. وتوجه التهم إلى والدتها وشقيقها وعمها ومتهم رابع بارتكاب هذه الجريمة البشعة.
وأفادت الصحف التركية أن من بين 23 مشتبهاً بهم تم احتجازهم في إطار التحقيق الذي أجراه مكتب المدعي العام في ديار بكر، يتعلق الأمر باكتشاف جثة نارين غوران، التي اختفت في منطقة تافشانتبه في باجلار الوسطى في 21 أغسطس، وتم العثور عليها في مجرى فارليكتوتماز. وفي 8 سبتمبر، تم القبض على العم سليم والأم يوكسيل والأخ أنيس غوران وجيرانهم، بما في ذلك نيفزات بهتيار.
كما أشارت المصادر إلى أن التحقيق الذي أجراه مكتب المدعي العام في ديار بكر قد اكتمل ضد سليم ويوكسيل وأنيس غوران وجارتهم نيفزات بهتيار. وقد قبلت المحكمة الجنائية العليا الثامنة في ديار بكر لائحة الاتهام المعدة للمتهمين الأربعة، والتي تطالب بالسجن المؤبد المشدد بتهمة “القتل العمد لطفل في حالة المشاركة”.
جاء في لائحة الاتهام أن “جميع إجراءات التحقيق تمت من خلال ملف التحقيق رقم 2024/46201 الخاص بمكتب المدعي العام الرئيسي لدينا، وفي هذه المرحلة كان المشتبه بهم سليم غوران ونوزات بهتيار وأنيس غوران ويوكسيل غوران ضمن نطاق التحقيق”، وذلك تحت اختصاص المحكمة الكبرى الجنائية نظرًا لطبيعة الجريمة المنسوبة إليهم.
وفي مذكرة الدعوى التي أعدتها المحكمة الجنائية العليا الثامنة في ديار بكر، صدر قرار بإحضار الأب عارف جوران قسريًا، حيث ستعقد الجلسة الأولى في القضية غدًا، والتي ستشهد محاكمة أربعة متهمين “كمشتكين” و21 شخصًا آخرين، بما في ذلك المشتبه بهم المحتجزين، باعتبارهم “شهودًا”.