أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، نقلا عن مسؤولين كبار في حركتي "حماس" و"حزب الله"، أن إيران ساعدت حماس في التخطيط للهجوم على إسرائيل في 7 أكتوبر.

وأشارت الصحيفة إلى أن ضباط الحرس الثوري الإسلامي يعملون على تفاصيل الخطة مع ممثلي حماس منذ أغسطس، وجرت اللقاءات في العاصمة اللبنانية بيروت.

وأكدت أن المعلومات حول دور إيران تم تأكيدها من قبل مسؤول أوروبي لم يذكر اسمه وأحد مستشاري الحكومة السورية.

إقرأ المزيد الرئيس الإيراني يجري اتصالين هاتفيين بإسماعيل هنية وزياد النخالة

وأضافت أن الموافقة على تنفيذ الهجوم تمت في اجتماع عقد في بيروت في 2 أكتوبر.

وصرح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، في وقت سابق أنه ليس لدى الولايات المتحدة أي دليل على تورط إيران في التصعيد الفلسطيني الإسرائيلي.

وأطلقت حركة حماس أمس السبت عملية "طوفان الأقصى" تم خلالها استهداف إسرائيل بعدة آلاف من الصواريخ من قطاع غزة، كما نفذ المقاتلون الفلسطينيون عمليات نوعية.

وردا على ذلك، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية"، ودعا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنامين نتنياهو الفلسطينيين إلى مغادرة غزة، مهددا بتدمير حركة "حماس" وتحويل غزة إلى خراب.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

أبو عبيدة: في إطار صفقة طوفان الأقصى سيتم غدا الخميس تسليم جثامين عائلة بيباس وجثمان الأسير عوديد ليفشتس

التفاصيل بعد قليل..

أبو عبيدة:  غدا الخميس سيتم تسليم جثامين عائلة بيباس وجثمان الأسير عوديد ليفشتس

مقالات مشابهة

  • خلال احتجازها بغزة| مجندة إسرائيلية تكشف اعترافات صادمة حول معاملتها من مقاتلي حركة حماس
  • حجة.. مسير للدفعة الثالثة من خريجي طوفان الأقصى
  • اختتام أعمال المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول “طوفان الأقصى”
  • أبوعبيدة: سنسلم غدًا جثامين أسرى صهاينة في إطار صفقة طوفان الأقصى
  • «أبو عبيدة» يعلن تسليم جثامين أسرى «إسرائيليين» غدا الخميس
  • أبو عبيدة: في إطار صفقة طوفان الأقصى سيتم غدا الخميس تسليم جثامين عائلة بيباس وجثمان الأسير عوديد ليفشتس
  • حركة «حماس» تعلن رفضها الكامل لكل مطالب إسرائيل بخصوص نزع سلاحها
  • صنعاء.. مناورة لخريجي دورات طوفان الأقصى بمديرية بني مطر
  • صنعاء تحتضن المؤتمر العلمي الأول للجامعات اليمنية حول معركة “طوفان الأقصى”
  • لماذا تصرّ الحكومات العربية على تضييع الفرصة منذ طوفان الأقصى؟!