«المهن التمثيلية» تحيل لقاء سويدان وميدو عادل إلى مجلس التأديب
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قرر الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، إحالة الفنانة لقاء سويدان والفنان ميدو عادل لمجلس التأديب، على خلفية الأزمة التي نشبت بينهما بأثناء عرض مسرحية «سيد درويش»، وتبادل الاتهامات بينهما.
وأصدرت نقابة المهن التمثيلية، بيانًا، جاء نصه كالآتي:
- قرر المجلس اعتماد قرار لجنة التحقيق بإحالة كل من لقاء يحيى مصطفى سويدان ومحمد عادل عبد المنعم حسن إلى مجلس التأديب لما هو منسوب إليهما.
- التنبيه المشدد على العضو لقاء يحيى مصطفى سويدان والعضو محمد عادل عبد المنعم حسن بعدم الإدلاء بأية معلومات أو آراء خاصة بالمشكلة لأي من وسائل التواصل الاجتماعي والقنوات وخلافه لحين انتهاء مجلس التأديب.
- وتطبيقا لنص المادة رقم (57) من قانون رقم 35 لسنة 1978 والتي تنص على (ألا يجوز للعضو اتخاذ إجراءات قضائية ضد عضو آخر بسبب عمل من أعماله الفنية إلا بعد مرور شهر على الأقل من تاريخ إبلاغ شكواه إلى مجلس النقابة، ومع ذلك يجوز له اتخاذ الإجراءات الوقتية اللازمة للمحافظة على حقوقه) لذا وجب التنبيه عليهما بعدم اللجوء لاتخاذ أية إجراءات قانونية لحين انتهاء مجلس التأديب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقيب المهن التمثيلية الفنانة لقاء سويدان الفنان ميدو عادل مجلس التأدیب
إقرأ أيضاً:
«أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد
أضافت عملاق التكنولوجيا الأمريكية، “شركة أبل”، منتجا من أجهزتها الرائدة إلى “كومة الخردة”، أو ما يسمى “النفايات الالكترونية”.
وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “أن “أبل” أضافت الجيل الثاني من ساعة أبل (Series 2)، الذي تم إطلاقه في عام 2016، إلى قائمتها الرسمية للأجهزة “القديمة”، ما يعني أن هذا النموذج لم يعد مؤهلا للإصلاح أو الحصول على دعم من أبل أو من مزودي الخدمة المعتمدين”.
ووفقا للصحيفة، “كانت ساعة أبل (Series 2)، التي بيعت بسعر 269 دولارا أميركيا، المصنوعة من الألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، تعد واحدة من أكثر الساعات المنتظرة من قبل مستخدمي أبل، وتم إطلاقها مع تحسينات بارزة، مثل مقاومة الماء ونظام جي بي إس مدمج، ما جعلها تتفوق على الجيل الأول بشكل ملحوظ”.
يذكر أنه “يتم تصنيف المنتجات بأنها “قديمة” عندما تتوقف أبل عن بيعها لأكثر من 7 سنوات، ولا تزال الشركة تدعم نسخة خاصة من ساعة أبل (Series 2)، وهي الإصدار الخزفي الأكثر تكلفة (الذي كان يباع بسعر 369 دولارا أميركيا)، التي تم تصنيعها باستخدام السراميك كمواد رئيسية، وفي وقت سابق، أدرجت أبل “آيفون ماكس XS” (الذي أطلق في 2018) و”آيفون بلس 6s” (الذي أطلق في 2015) ضمن فئة “المنتجات القديمة”، ما يعني أنها قد لا تكون مؤهلة لخدمات أبل.
وتعد النفايات الإلكترونية واحدة من أسرع أنواع النفايات نموا في العالم، وتمثل أزمة بيئية متنامية، حيث تتراكم الأجهزة في مكبات النفايات وتطلق مواد كيميائية سامة تضر بالبيئة، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي النفايات الإلكترونية إلى تلوث المياه الجوفية، ما يؤثر سلبا على الحياة البرية والنباتات.
وأثار قرار الشركة، موجة انتقادات واسعة من الناشطين البيئيين، الذين اعتبروا “أن أجهزة مثل ساعة أبل و”آيفون” لا يجب أن يكون لها عمر افتراضي قصير، خصوصا وأنها تباع بأسعار مرتفعة”.