الحرة:
2025-03-15@23:27:54 GMT

سي أن أن: 3 أميركيين على الأقل قتلوا في هجوم حماس

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

سي أن أن: 3 أميركيين على الأقل قتلوا في هجوم حماس

ذكرت شبكة "سي أن أن"، الأحد، أن ثلاثة أميركيين على الأقل قُتلوا في أعقاب الهجمات التي وقعت في إسرائيل بالقرب من حدود غزة، وفقا لمذكرة داخلية للحكومة الأميركية اطلعت عليها الشبكة.

وفي وقت سابق، الأحد، قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن،لـ "سي أن أن"، إن الولايات المتحدة تلقت تقارير عن أميركيين مفقودين وقتلى، مضيفا أن الإدارة تعمل من أجل التحقق من ذلك.

وتقول المذكرة الداخلية، بحسب "سي أن أن"، إن وزارة الخارجية الأميركية على علم بمقتل ثلاثة مواطنين أميركيين في محيط غزة، بالإضافة إلى أميركيين آخرين لم يتم تحديد مصيرهم بعد.

وذكرت "سي أن أن" أنها توصلت مع وزارة الخارجية الأميركية للتعليق.

وفي الوقت نفسه، أوضحت الشبكة أن "السفارة الأميركية في القدس حدثت خططها الطارئة "لأي عملية إخلاء محتملة عن طريق البر أو الجو"، بحسب المذكرة. وخصصت السفارة، السبت، "ملجأ" لموظفي السفارة بعد أن شنت حماس هجومها المفاجئ.

أعلن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، الأحد، إن هناك مواطنين أميركيين من بين الأشخاص الذين اختطفهم مسلحون فلسطينيون، في هجوم، السبت، ثم نقلوهم إلى غزة.

وقال ديرمر لبرنامج "حالة الاتحاد" الذي يذاع على شبكة "سي أن أن" إن الأميركيين من بين العديد من المختطفين في غزة، من دون إعطاء أية تفاصيل بشأن عددهم أو ما إذا كانوا على قيد الحياة.

وأضاف الوزير في المقابلة: "لدينا كثير من المواطنين المزدوجي الجنسية في إسرائيل... نحاول فرز كل هذه المعلومات... وسنتأكد من نشر هذه المعلومات حتى يتمكن أحباء هؤلاء الأشخاص الذين قُتلوا والذين هم على قيد الحياة من معرفة مصيرهم بأسرع وقت ممكن".

ووصف ديرمر الهجوم على إسرائيل بأنه "همجي"، قائلا إن النساء والأطفال والمسنين من بين المختطفين في غزة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: سی أن أن

إقرأ أيضاً:

الكويت تفرج عن سجناء أميركيين لديها

يمن مونيتور/ أسوشيتد برس

أفرجت الكويت عن مجموعة من السجناء الأمريكيين، بينهم محاربون قدامى ومتعاقدون عسكريون سُجنوا لسنوات بتهم تتعلق بالمخدرات، في خطوة يُنظر إليها على أنها بادرة حسن نية بين حليفين، وفقًا لما صرح به ممثل للمعتقلين لوكالة أسوشيتد برس يوم الأربعاء.

يأتي هذا الإفراج عقب زيارة حديثة للمنطقة قام بها آدم بوهلر، المبعوث الأعلى لشؤون الرهائن في إدارة ترامب، ويتزامن مع استمرار جهود الحكومة الأمريكية لإعادة المواطنين الأمريكيين المسجونين في دول أجنبية.

ورافق جوناثان فرانكس، مجموعة من السجناء المفرج عنهم رحلة من الكويت إلى نيويورك، وهو مستشار خاص يعمل على قضايا الرهائن والمعتقلين الأمريكيين، والذي كان متواجدًا في الكويت للمساعدة في تأمين الإفراج عنهم.

وقال فرانكس في بيان: “موكلي وعائلاتهم ممتنون للحكومة الكويتية على هذه اللفتة الإنسانية الكريمة”، وأضاف أن موكليه يؤكدون براءتهم، مشيرًا إلى أن المزيد من الأمريكيين الذين يمثلهم من المتوقع أن تفرج عنهم الكويت لاحقًا.

ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية فورًا على طلب التعليق، كما لم يتم الكشف عن أسماء السجناء المفرج عنهم.

وتُعد الكويت، وهي دولة صغيرة غنية بالنفط تحدها العراق والسعودية وتقع بالقرب من إيران، حليفًا رئيسيًا للولايات المتحدة من خارج الناتو، وأشاد وزير الخارجية ماركو روبيو بهذه العلاقة مؤخرًا الشهر الماضي، عندما أكد أن الولايات المتحدة “لا تزال ثابتة في دعم سيادة الكويت ورفاهية شعبها”.

وتتمتع الدولتان بشراكة عسكرية وثيقة منذ أن شنت أمريكا حرب الخليج عام 1991 لطرد القوات العراقية بعد غزو الدكتاتور العراقي صدام حسين للبلاد، حيث يتمركز حوالي 13,500 جندي أمريكي في معسكر عريفجان وقاعدة علي السالم الجوية بالكويت.

لكن الكويت اعتقلت أيضًا العديد من المتعاقدين العسكريين الأمريكيين بتهم تتعلق بالمخدرات، وأمضى بعضهم سنوات في السجن، وادعت عائلاتهم أن ذويهم تعرضوا لسوء المعاملة أثناء احتجازهم في بلد يحظر الكحول ويطبق قوانين صارمة بشأن المخدرات.

كما انتقد آخرون الشرطة الكويتية بتهمة تلفيق التهم وفبركة الأدلة المستخدمة ضدهم، وهي ادعاءات لم تعترف بها الدولة ذات الحكم الوراثي.

وتحذر وزارة الخارجية الأمريكية المسافرين من أن تهم المخدرات في الكويت قد تؤدي إلى أحكام سجن طويلة أو حتى عقوبة الإعدام، ومن المرجح أن تضمن اتفاقيات التعاون الدفاعي بين الولايات المتحدة والكويت أن يكون الجنود الأمريكيون خاضعين فقط للقوانين الأمريكية، لكن ذلك لا يشمل على الأرجح المتعاقدين العسكريين.

منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، نجحت إدارته الجمهورية في تأمين الإفراج عن المعلم الأمريكي مارك فوغل في صفقة تبادل أسرى مع روسيا، كما أعلنت عن إفراج بيلاروسيا عن مواطن أمريكي مسجون.

ولم يُصنف الأمريكيون الذين أُفرج عنهم يوم الأربعاء على أنهم “معتقلون ظلماً” من قبل الحكومة الأمريكية، وهو تصنيف يُمنح لفئة معينة من الأمريكيين المسجونين في الخارج، مما يضمن عادةً معالجة قضيتهم من قبل المبعوث الرئاسي الخاص لشؤون الرهائن، وهو المكتب المسؤول عن التفاوض بشأن الإفراج عنهم، لكن دعاة الإفراج عن المحتجزين في الخارج يأملون أن تتبنى إدارة ترامب نهجًا أكثر مرونة لتأمين الإفراج عن أولئك الذين لم يتم تصنيفهم على أنهم معتقلون ظلماً.

وقال فرانكس في بيان: “الحقيقة المحزنة هي أن هؤلاء الأمريكيين تُركوا في السجن لسنوات بسبب سياسة خاطئة كانت، قبل تولي الرئيس ترامب منصبه، تتخلى فعليًا عن الأمريكيين في الخارج الذين لم يتم تصنيفهم كمعتقلين ظلماً”، وأضاف: “تُظهر هذه الإفراجات ما يمكن تحقيقه عندما تعطي الحكومة الأمريكية الأولوية لإعادة مواطنيها إلى الوطن”.

مقالات مشابهة

  • معاريف: إسرائيل تنتظر الدعم الأمريكي لمهاجمة إيران وترامب له رأي آخر
  • وفد من السفارة الأميركية جال في الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة
  • حماس توافق على الإفراج عن جندي يحمل الجنسية الأميركية وويتكوف يقدم مقترحات جديدة
  • نتنياهو يقدم شكوى إلى الشرطة ضد رئيس الشاباك السابق نداف أرجمان
  • قوم شعارهم: القتل أساس الملك
  • الكويت تفرج عن سجناء أميركيين لديها
  • مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
  • وزير الخارجية يستعرض مع القائم بأعمال السفارة الصينية آفاق تطوير التعاون
  • الجيش اللبناني يتسلم عسكريا احتجزته إسرائيل
  • بعدما اختطفته إسرائيل الأحد.. الجيش يتسلم العسكري زياد شبلي عند معبر رأس الناقورة