فلسطين اليوم.. أمريكا وكندا يعلقان رحلات الطيران من وإلى تل أبيب.. أعلنت وسائل إعلام أمريكية، تعليق عدة شركة طيران أمريكية وكندية رحلاتها إلى تل أبيب وتجلي أطقمها من هناك، حسب ما أعلنته فضائية سكاي نيوز عربية، في نبأ عاجل لها، منذ قليل.

فلسطين اليوم.. بث مباشر آخر تطورات الأحداث في غزة، تشتعل الساحة الآن وترتفع عمليات البحث من جميع المواطنين في دول العالم؛ لمتابعة آخر تطورات الأحداث في فلسطين لحظة بلحظة، على مدار الساعة وأهم أخبار فلسطين اليوم، خاصة بعد الهجوم المتبادل بين فلسطين وجيش الاحتلال الإسرائيلي.

بث مباشر.. آخر تطورات الأحداث في فلسطين لحظة بلحظةفلسطين الآن.. آخر تطورات الأحداث في غزة

وذكرت صحيفة "بوليتكو" الأمريكية أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تنظر في إرسال أسلحة لـ جيش الاحتلال، على ضوء التوترات الأمنية الأخيرة.

وتابعت الصحيفة: "وفقا لمسؤول أمريكي وشخص ثانٍ مطلع على المحادثات تعمل إدارة بايدن على تلبية طلب الاحتلال الإسرائيلي بنقل الأسلحة بشكل عاجل إلى تل أبيب"، بعد يوم من شن حماس موجة غير مسبوقة من الهجمات على جنوب الاحتلال الإسرائيلي".

كما نقلت وسائل إعلام أميريكية أن الجيش الأمريكي يخطط لنقل سفن البحرية والطائرات العسكرية، بالقرب من إسرائيل لإظهار الدعم، وذلك حسب مسؤولين أميركيين مطلعين على التخطيط.

وقال بايدن، مساء أمس، إن الولايات المتحدة مستعدة لتوفير "جميع سبل الدعم المناسبة" عقب شنّ حركة حماس هجوما على إسرائيل، محذرا "أي طرف آخر معاد لإسرائيل" من انتهاز الفرصة، و"لن نتقاعس أبدا عن مساندة إسرائيل".

وتحدث بايدن هاتفيا مع بنيامين نتانياهو، أمس، لعرض الدعم الأمريكي، وذكر بايدن في بيان بعد تحدثه مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي: "أوضحت لـ نتانياهو أننا على استعداد لتوفير جميع سبل الدعم المناسبة لحكومة الاحتلال وشعبها".

فلسطين مباشر.. بايدن يحذر ويساند "قتلة الأطفال"

وأضاف في تحذير مباشر "لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها وشعبها.. وتحذر الولايات المتحدة أي طرف آخر معاد لإسرائيل من السعي لانتهاز الفرصة في هذا الموقف"، موجهًا فريق الأمن القومي بالبقاء على اتصال حول الموقف معدول في المنطقة من بينها مصر وتركيا وقطر والسعودية والأردن وعمان والإمارات والحلفاء الأوروبيين.

غزة تنزف.. ارتفاع عدد الجرحى الفلسطينيين إلى 2300 واستشهاد 413، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، ارتفاع أعداد الشهداء في غزة إلى 413 شهيدًا فلسطينيا، بينما ارتفع عدد الجرحى الفلسطينيين إلى 2300 مصابًا.

بث مباشر اليوم.. تطورات الأحداث في فلسطين الآن (البث الحي)

اقرأ المزيد عن أخبار فلسطين اليوم:

"غزة تدمر تل أبيب".. فلسطين توجه ضربة موجعة جديدة لـ إسرائيل.. ماذا يحدث الآن؟

جيش الاحتلال يحذر هذه الدولة من الهجوم.. ماذا يحدث الآن؟

"قنبلة موقوتة".. بيان جديد من حماس يحمل رسالة لـ إسرائيل.. ماذا يحدث الآن؟

ارتفاع حصيلة الضحايا بعد هجوم حماس.. ماذا يحدث في إسرائيل؟

"فلسطين تدك نتنياهو".. معارضة دولة الاحتلال تقدم عرضا لـ تشكيل حكومة طارئة

"غزة تنتفض".. تدمير طائرات لجيش الاحتلال الإسرائيلي.. ماذا يحدث الآن في فلسطين؟

 أمريكا تحذر هذه الدول من استغلال الأوضاع في "إسرائيل".. ماذا تحمل رسالة "بايدن"؟

أخبار فلسطين اليوم.. ماذا حدث اليوم في غزة؟

وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصف قطاع غزة، اليوم، بعد يوم من أدمى هجوم تشهده في عقود اجتاح خلاله حركة حماس عددا من البلدات الإسرائيلية وقتلوا 700 إسرائيلي واختطفوا العشرات، مما يهدد باندلاع حرب كبرى جديدة في الشرق الأوسط.

وشنت قوات الاحتلال، ضربات جوية وقصفا عنيفا على أبراج سكنية وأنفاق ومسجد ومنازل لقادة في حماس في قطاع غزة وهي هجمات أودت بحياة أكثر من 370 شهيدًا فلسطينيًا من بينهم 20 طفلا، إذ توعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "بانتقام ساحق لهذا اليوم الأسود".

وفي جنوب إسرائيل، لا تزال حماس يخوضون اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال بعد مرور أكثر من 24 ساعة على بدء حماس هجومها المفاجئ بإطلاق وابل من الصواريخ وباجتياح قواعد عسكرية واقتحام بلدات حدودية.

أكبر توغل في إسرائيل

وشكل هجوم حماس  فجر السبت أكبر توغل في إسرائيل وأسقط أكبر عدد من القتلى والمصابين في يوم واحد منذ أن شنت مصر وسوريا هجوما مفاجئا في يوم الغفران في حرب عام 1973.

وأفادت تقارير تلفزيونية إسرائيلية، بأن 700 إسرائيلي على الأقل قُتلوا، ولا يزال الحطام الناجم عن هجوم السبت يتناثر في بلدات جنوب إسرائيل ومستوطنات وتجمعات على الحدود ويحاول الاحتلال الإسرائيلي استيعاب الصدمة ومشهد الدماء والجثث الملقاة في الشوارع والسيارات والمنازل.

وتمكنت حركة حماس، من العودة إلى قطاع غزة ومعهم عشرات الأسرى من المدنيين والعسكريين.

وقالت حماس إنها ستصدر بيانا في وقت لاحق عن عدد الأسرى لديها.

وذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية، أن نحو 30 مفقودا إسرائيليا كانوا في حفل راقص استُهدف خلال هجوم حماس السبت خرجوا من المخابئ الأحد.

لمزيد من الموضوعات عن أخبار فلسطين:

جيش الاحتلال يسيطر على مقر قيادة فرقة غزة.. ماذا يحدث الآن في فلسطين؟

بث مباشر تويتر اليوم.. ماذا يحدث الآن "فلسطين VS إسرائيل"؟

حماس تعلن أسر عشرات الضباط الإسرائيليين في هذا المكان.. وتوجه ضربة جديدة لـ إسرائيل (بث مباشر تويتر الآن)

 طائرة إسرائيلية تدمر منزل زعيم حماس في غزة.. ماذا يحدث الآن في فلسطين؟

 ننشر عدد الأسرى من الجنود والضباط الإسرائيليين في غزة.. فلسطين تدمر إسرائيل (بث مباشر الآن)
 

وأطلقت حماس المزيد من زخات الصواريخ صوب إسرائيل، الأحد، ودوت صفارات الإنذار من الغارات الجوية في أنحاء جنوب إسرائيل وقال الجيش الإسرائيلي إنه سيخلي المناطق الحدودية ويمشطها بحثا عن مزيد من المسلحين.

وبدأت إسرائيل في شن ضربات جوية على قطاع غزة بعد فترة قصيرة من هجوم حماس وواصلت تلك الضربات خلال الليل وصباح الأحد، وقالت إنها دمرت مقرات ومعسكرات تدريب تابعة للحركة لكن القصف دمر أيضا منازل وأبراجا سكنية ومنشآت أخرى.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين فلسطين اليوم أمريكا كندا حماس اسرائيل دولة الاحتلال جيش الاحتلال انهيار اسرائيل تدمير اسرائيل أخبار عاجلة اخبار فلسطين اخبار عاجلة اليوم الاحتلال الإسرائیلی ماذا یحدث الآن فلسطین الیوم أخبار فلسطین إلى تل أبیب فی فلسطین هجوم حماس قطاع غزة بث مباشر فی غزة

إقرأ أيضاً:

انقسام بالداخل الإسرائيلي بشأن خطة اليوم التالي للحرب في غزة

يسود الانقسام الداخلي إسرائيل منذ هجوم السابعة من أكتوبر في هذا السياق باءت كل محاولات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لتوحيد الجبهة الداخلية بالفشل إذ اصطدمت بخلافات عدة منعته على مدى أكثر من 9 أشهر من عمر الحرب على غزة من اتخاذ قرارات ترضي الجميع الانقسام الإسرائيلي يزداد بعد مظاهرات الحريديم وغيرها ما يعيق اتخاذ أي قرار بشأن اليوم التالي لحرب غزة.

في هذا سياق يؤكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مواصلة الحرب لحين القضاء على حماس مشيرا إلى اقتراب الجيش من تحقيق هذا الهدف.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت ان رئيس الحكومة الإسرائيلية تحدث عن تصوره لليوم التالي للحرب في غزة بعد القضاء على حركة حماس ووفقا لما نقلته الصحيفة عن نتنياهو فإنه أكد ضرورة أن يكون هناك نزع سلاح دائم في قطاع غزة وأن يكون هناك حكم مدني ألا يكون دوره فقط توزيع المساعدات على الفلسطينيين.
وأضاف نتنياهو أن أفضل طريقة للقيام بذلك هي التعاون مع رعاية عربية مشتركة ومساعدة من الدول العربية لإقامة الحكم المدني في القطاع.

وتحدث نتنياهو عن إعادة إعمار غزة وأعرب عن اعتقاده أن المجتمع الدولي سوف يتولى المسؤولية إلى حد كبير وذكرت جهات أمنية في إسرائيل أنها بحثت مسألة توزيع الأسلحة على القادة المحليين والعشائر في قطاع غزة من أجل الدفاع عن النفس وتولي مسؤولية إدارة القطاع بدلا من حركة حماس وكان وزير الدفاع يوآف غالانت قد طرح إمكانية إنشاء قوة عسكرية متعددة الجنسيات تضم قوات عربية لحفظ الأمن والنظام وحماية قوافل المساعدات الإنسانية.
في حديثه لغرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية"، أكد كبير الباحثين في معهد دراسات الأمن القومي، يوحنان تسوريف، أن هذه الحرب تتسم بالغموض. وأضاف تسوريف أن هناك تخطيطًا مستمرًا يجري تنفيذه وفقًا للتطورات الحاصلة على الساحة والصراع الجاري.وصلت القوات الإسرائيلية إلى مدينة رفح، وتمكنت تقريبًا من تفكيك جميع الوحدات المنظمة التابعة لحركة حماس. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال هناك خلايا عديدة تنشط في المنطقة.ترى إسرائيل أنها لا تحتاج إلى هذه الكثافة من القوات الموجودة في قطاع غزة، وخاصةً تلك المخصصة لمراقبة النشاطات التابعة لحماس والتي تم تقليصها بشكل ملحوظ في البداية. وترى أن عليها الآن توجيه اهتمامها الأولويات نحو المنطقة الشمالية.في الوقت الحالي، لا يمكن الاعتماد على أي عنصر مستقل في المناطق التي تسيطر عليها إسرائيل نظرا لوجود خلايا لا تزال موجودة في هذه المناطق، والموقف الذي تروج له حركة حماس بأن لها حضورًا قويًا يعتبر أمرًا مشكوك فيه.من غير المرجح أن تكون أي جهة فلسطينية مستقلة قادرة أو مستعدة لاتخاذ خطوة فاعلة في هذا الوضع الراهن.إسرائيل في حالة حرب وهي عازمة على القضاء على حماس نهائيًا وترفض تمامًا وجود هذه الحركة في غزة في اليوم التالي للحرب.حتى الآن، لم يسهم الفلسطينيون من الداخل في دعم هذا الاتجاه بشكل كبير.لا تزال هناك محاولات متعددة من بعض الأفراد المحسوبين على التيار الوطني لدعم حماس والترويج لها، ما يعكس استمرار التحديات أمام تحقيق توافق وطني فعّال.يحرص رئيس الوزراء الإسرائيلي على تجنب الوضع الذي يفرض فرض الحكم العسكري على قطاع غزة.ليس لدى إسرائيل أي رغبة في فرض سيطرتها على غزة؛ إلا أن تصرفات حماس يوم 7 من أكتوبر هي التي أعادته إلى هذه النقطة.من الضروري البدء في تعديل الخطاب الفلسطيني الداخلي، حيث يبدو أنه يوفر دعمًا لحماس بدلًا من الحد من تصرفاتها.الانقسام بين حماس وفتح لم يبدأ في عام 2007. لقد بدأ خلال الانتفاضة الأولى، حيث رأت حماس من البداية أن التيار الوطني يتجه نحو حل الدولتين. لذا، يمكن القول إن الانقسام ابتدأ في عام 1987 وليس في 2007، والصراع مستمر منذ ذلك الحين وحتى الآن.من جانبه، يعتبر أستاذ العلوم السياسية مخيمر أبو سعدة أنه على مدى الأشهر التسعة الماضية، نفذ الجيش الإسرائيلي عمليات تقريبًا في جميع مناطق قطاع غزة. هذه العمليات امتدت من الشمال حتى منطقة رفح. ووفقًا للجيش الإسرائيلي، تم القضاء على عدد كبير من عناصر حماس والمقاومة الفلسطينية وتم تدمير جزء كبير من الأنفاق.ما حدث في جباليا قبل عدة أسابيع والأحداث الجارية حاليًا في الشجاعية على مدار الأيام الخمسة الماضية تدل على أن إسرائيل لم تتمكن من تحقيق الأهداف التي أعلنت عنها مع بدء هذه الحرب، والتي تضمنت القضاء على حركة حماس وتدمير قدراتها العسكرية والإطاحة بحكمها في قطاع غزة، وذلك وفقًا لما صرح به مسؤولون إسرائيليون.ووفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، فإن عودة مقاتلي حماس إلى منطقة الشجاعية وغيرها من المناطق تشير إلى أن إسرائيل تواجه احتمال نشوب حرب طويلة الأمد مع المقاومة الفلسطينية.حتى إذا أعلنت إسرائيل خلال الأيام العشرة المقبلة عن انتهاء المرحلة الثانية وبداية المرحلة الثالثة، فإن ذلك لا يعني وقف العمليات العسكرية. وسيظل هناك احتمال لحدوث عمليات مداهمة مشابهة لتلك التي نشهدها حاليًا في الشجاعية، أو التي وقعت سابقًا في جباليا ومستشفى الشفاء في شهر مارس.الجيش الإسرائيلي يواجه معركة طويلة الأمد وصراع مستمر، ويبدو واضحًا أن حركة حماس قد قامت بالتحضير الجيد والاستعداد المسبق لمواجهة مطولة مع الجيش الإسرائيلي.أظهرت حماس قدرة في إنتاج الأسلحة وتحضيراتها المتقدمة بالتزامن، مع تجنيد مقاتلين جدد نتيجة للتجاوزات التي حدثت بحق المدنيين في قطاع غزة خلال الأشهر التسعة الماضية.حققت إسرائيل نجاحًا واحدا وهو إثارة عداء الغالبية العظمى من الفلسطينيين، وذلك نتيجة لقتل الأبرياء من الأطفال والنساء والمدنيين، بالإضافة إلى الدمار غير المسبوق في البنية التحتية. هذا هو مجمل ما أحرزته إسرائيل في هذا السياق.فكرة أن تحكم عائلات وعشائر فلسطينية ومجموعات مدنية في مناطق في قطاع غزة هي فكرة فاشلة وستفشل لأنه الشعب الفلسطيني بأكمله يرى ان منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية الممثلة الوحيدة لهم والحديث عن مجموعات مدنية وعشائر لن ينجح.يشهد الوضع الفلسطيني انقسامًا منذ صيف عام 2007، حيث تتواصل الخلافات الكبيرة بين حركتي فتح وحماس.وجود توافق على عدم نشر قوات عربية في غزة دون وجود السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية. من جانبها، تبدي حركة حماس موافقة مبدئية على عودة السلطة الفلسطينية وقواتها الأمنية للإشراف المؤقت على إدارة القطاع إلى حين تنظيم انتخابات خلال فترة ما بين سنتين.تشدد حماس حول تشكيل الحكومة الفلسطينية المقبلة، سواء كانت من أعضاء فتح أو المستقلين الفلسطينيين. وتعلن استعدادها للتنحي عن حكم غزة لتجنب المزيد من المعاناة الكارثية التي يعيشها الشعب الفلسطيني في القطاع.جاءت حماس لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي وإنهائه.تشهد الساحة السياسية الإسرائيلية انقسامًا بين المعارضة والحكومة حول الجدوى الأساسية من الانخراط في صفقة التبادل.موضوع تجنيد الحريديم في الجيش الإسرائيلي أصبح ملحًا، خاصة عقب قرار المحكمة العليا في إسرائيل الذي قضى بتجنيدهم.تأتي تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، لتؤكد حاجة الجيش إلى 10 آلاف جندي جديد وهذا القرار من شأنه زيادة الانقسامات والصراعات الداخلية الإسرائيلية التي قد تفضي إلى انهيار الحكومة قبل انتهاء ولايتها الرسمية.صرّح توم حرب، مدير التحالف الأميركي الشرقي الأوسط للديمقراطية، بأن خريطة الطريق التي وضعتها الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن قد واجهت تعليقًا واضحًا من نتنياهو. حيث رفض جزءًا منها، مصرًّا على استمرار القتال للتخلص من حماس. ونتيجة لذلك، اضطرت إدارة بايدن إلى إعادة النظر في هذه الفترة بتأني وتراجعت عن خطتها لتتماشى مع رغبات نتنياهو. 

من الواضح أن النزاع العسكري الكبير في غزة قد انتهى، حيث تُسيطر القوات الإسرائيلية اليوم على جميع المحاور والمعابر. يُعتبر هذا الوضع دليلًا واضحًا على سقوط غزة من الناحية العسكرية.

وجود ميليشيات محلية وأفراد في مناطق مختلفة كان موضوعًا أكده نتنياهو منذ بداية النزاع، حيث أشار إلى أن العمليات العسكرية قد تستمر حتى عام 2025 بغية القضاء تمامًا على هذه الميليشيات المسلحة في غزة.لو أن الدول العربية بادرت بتشكيل جيش عربي للتدخل في غزة وإدارتها بالتنسيق مع الإسرائيليين، لكان ذلك شيئًا مختلفًا. إلا أن الدول العربية اختارت الوقوف جانبًا ومراقبة الأحداث في غزة دون تدخل يُذكر، تاركةً الأمور بيد إسرائيل.تؤكد إسرائيل على أهمية أن تحكم غزة نفسها بشكل مستقل، دون أن تشكل أي خطر على أمن إسرائيل. ومن سيحكم غزة هو الشعب الغزاوي.منذ 2007 إلى 2023 حكمت حماس غزة ولم تجلب إلى الشعب الفلسطيني غير الويلات والخنادق والأنفاق ودمرت المنطقة بكاملها.إسرائيل دولة ديمقراطية وفي أي نظام ديمقراطي، توجد دائمًا خلافات سياسية داخلية. تنتج هذه الخلافات بعد الانتخابات التي تُجرى بأقلام الاقتراع وبناءً على آراء الناخبين.

مقالات مشابهة

  • مندوب فلسطين بالجامعة العربية يدعو لتجميد مشاركة إسرائيل في الجمعية العامة للأمم المتحدة
  • عاجل:- مقتل قائد في جيش الاحتلال الإسرائيلي وتطورات حول صفقة تبادل الأسرى مع حماس
  • خبير عسكري: الاحتلال الإسرائيلي يمارس الحرب النفسية على اللبنانيين
  • إعلام إسرائيلي: حماس متمسكة ببند أساسي يمنع إقرار التهدئة في غزة
  • مسؤول أمني إسرائيلي: حماس تصر على وجود بند يمنع تل أبيب من القتال بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الصفقة
  • عاجل|متحدث جيش الاحتلال: سلاح الجو استهدف 3 منصات لإطلاق صواريخ تابعة لحزب الله
  • تجنيد «الحريديم» في جيش الاحتلال الإسرائيلي يثير أزمة داخل تل أبيب
  • مباشر. حرب غزة: قصف جوي على وسط القطاع واشتباكات في رفح والشجاعية وعملية طعن بالجليل شمال إسرائيل
  • نتنياهو يشدّد على رفض الاستسلام لالرياح الانهزامية ووجوب تحقيق أهداف الحرب
  • انقسام بالداخل الإسرائيلي بشأن خطة اليوم التالي للحرب في غزة