تزامنا مع عيد الهالوين.. 3 أفلام رعب بدور العرض في أكتوبر
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
يشهد شهر أكتوبر الجاري وجود مجموعة متنوعة من أفلام الرعب في دور العرض السينمائي، وذلك تزامنا مع عيد الهالوين إذ من المقرر أن تستقبل السينمات المصرية نهاية الأسبوع الجاري فيلم الرعب الأحدث «The Exorcist: Believer»، وذلك بعد أيام من عرضه في الولايات المتحدة الأمريكية، محققا إيرادات قاربت الـ 12 مليون دولار في أول أيام عرضه.
ويعتبر فيلم «The Exorcist: Believer» هو الجزء الثاني المباشر من فيلم «Exorcist»، حيث يتم تقديمه بعد 50 عاما من الجزء الأول إنتاج عام 1973، وهو الجزء السادس من سلسلة أفلام الرعب الشهيرة «Exorcist»، وتدور أحداث الفيلم عندما تختفي فتاتان في الغابة وتعودان بعد ثلاثة أيام دون أن تتذكرا ما حدث لهما، يبحث والد إحدى الفتيات عن كريس ماكنيل، التي تغيرت إلى الأبد بسبب ما حدث لابنتها قبل خمسين عامًا، وفقا لموقع «IMDB».
«Saw X» يحقق 38 مليون دولار في أسبوعبينما يستمر في السينمات فيلم الرعب «Saw X» وهو الجزء العاشر من سلسلة أفلام الرعب «Saw»، وتدور أحداث الجزء العاشر بشكل مباشر ما بين أحداث الجزئين الأول والثاني، وحقق الفيلم في أسبوعه الأول بدور العرض حول العالم إيرادات بلغت 38 مليون دولار، أما الجزء الثاني من فيلم الرعب «The Nun» فحقق إيرادات على مدار شهر في دور العرض السينمائي تجاوزت 235 مليون دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم رعب أفلام رعب فيلم Exorcist ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
مصادر: واشنطن ترفض فدية بـ200 مليون دولار للإفراج عن تسوركوف
14 مارس، 2025
بغداد/المسلة: رفضت الولايات المتحدة عرضًا شمل فدية مالية ومبادلة محتجزين مقابل إطلاق الباحثة الإسرائيلية – الروسية تسوركوف إليزابيث، التي اختُطفت في بغداد منذ مارس 2023، وفق صحيفة الشرق الأوسط السعودية.
الاجتماع الذي عُقد بين مفاوضين أميركيين وعراقيين، كشف عن اتساع الهوة بين الأطراف المعنية، حيث اعتبرته واشنطن خطوة تتجاوز “الخطوط الحمراء”، بينما رأت جهات عراقية وإقليمية أن الموقف الأميركي يحمل أبعادًا سياسية تتجاوز قضية الرهينة نفسها.
مصادر مطلعة على مجريات الاجتماع وفق الصحيفة، أكدت أن الجانب الأميركي رفض بشكل قاطع تقديم 200 مليون دولار أو إطلاق سراح أفراد محسوبين على إيران في العراق ولبنان، من بينهم قبطان بحري يعمل لصالح “حزب الله”.
هذا الموقف يعكس نهجًا أميركيًا أكثر تشددًا ، حيث واشنطن تدرك أن تقديم تنازلات في هذه الصفقة قد يُفسَّر على أنه ضعف في موقفها الإقليمي.
بحسب تقارير متخصصة ومقابلات فإن موقف طهران من الصفقة يعكس الضغوط المتزايدة التي تتعرض لها في العراق. رفض واشنطن التفاوض على المبادلة قد يكون مؤشرًا على أن إيران فقدت بعضًا من نفوذها التقليدي في بغداد، وهو ما يجعلها أكثر حرصًا على إيجاد حلول تحافظ على صورتها أمام حلفائها دون أن تقدم تنازلات مجانية.
الحكومة العراقية تجد نفسها أمام معضلة معقدة. فمن جهة، لا تريد التصعيد مع الولايات المتحدة، ومن جهة أخرى، لا ترغب في إثارة غضب الفصائل المسلحة التي لا تزال تمتلك تأثيرًا واسعًا داخل المنظومة الأمنية والسياسية العراقية.
مسؤول عراقي أكد وفق الصحيفة، أن القضية تُدار “وفق أطر قانونية”، وأن هناك مساعي عبر “جهات صديقة” للتوصل إلى حل ينهي أزمة تسوركوف دون تعريض توازنات السلطة في بغداد للخطر.
رفض الصفقة قد لا يكون مرتبطًا فقط بتسوركوف نفسها، بل هو جزء من صراع أوسع على النفوذ في العراق والمنطقة، فالفصائل المسلحة تدرك أن عمليات كهذه تمنحها ورقة تفاوضية قوية، بينما تحاول واشنطن فرض معادلة جديدة تمنع استخدامها لمثل هذه التكتيكات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts