«حشيم 40» بطل «العالية للبوانيش الشراعية»
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «حشيم 40» بطل «العالية للبوانيش» «العالية للبوانيش» يفتتح موسم المحامل الشراعية في أبوظبيتُوج «حشيم 40» لسمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، رئيس المكتب الوطني للإعلام، وبقيادة النوخذة حسن عبد الله المرزوقي، بلقب الجولة الثانية لسباق العالية للبوانيش الشراعية، والذي نظمه نادي أبوظبي للرياضات البحرية، برعاية الشيخ محمد بن سلطان بن خليفة آل نهيان، رئيس مجلس إدارة النادي.
وأقيم السباق لمسافة 7 أميال بحرية، بمشاركة 60 بانوشاً، أبحرت من جزيرة مصنوعة باتجاه سارية العلم، إلى مقر النادي، وكرم الفائزين سعيد حميد المهيري، رئيس قسم الصيانة والدعم الفني بالنادي، وخليفة الرميثي رئيس قسم السباقات التراثية، وخليفة السويدي رئيس أكاديمية أبوظبي للرياضات البحرية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حشيم زايد بن حمدان بن زايد المكتب الوطني للإعلام محمد بن سلطان بن خليفة العالیة للبوانیش
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية: خالد سالم، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلاً بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية: مروة مهدي عبيدو، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف.