كي جي بي والدين في الاتحاد السوفيتي. من الوثائق المرفوع عنها السرية
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
في هذه الحلقة نستضيف السيد مارك سميرنوف وهو صحفي وباحث في الشؤون الدينية، يحمل شهادة الدكتوراة في علم اللاهوت
وهو رجل دين سابق كان يخدم في الكنيسة الروسية الأرثوذكسية لكنه بعد ذلك اعتزل الخدمة الكنسية وتفرغ للبحث الأكاديمي والعمل الصحفي والتدريس الجامعي.
يعمل مارك سميرنوف حاليا مستشارا لرئيس جامعة موسكو الحكومية التربوية، وهو إلى جانب ذلك عضو في مجلس الخبراء في مجال دراسات الخبرة الدينية التابع لوزارة العدل في الاتحاد الروسي.
وغدا مارك سميرنوف منذ عام ألفين وعشرة نائبا لرئيس تحرير مجلة "العلم والدين".
في هذه الحلقة يحدثنا الضيف عن الدين في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية وعن التعاون بين كي جي بي ورجال الدين.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الاتحاد السوفييتي الكرملين
إقرأ أيضاً:
أرقام رسمية: المغرب يحبط أزيد من 78 ألف محاولة للهجرة السرية سنة 2024
زنقة 20 | الرباط
تمكن المغرب من إحباط 78 ألفا و685 محاولة للهجرة غير النظامية سنة 2024، وذلك بفضل نجاعة أنظمة مراقبة الحدود والسواحل، حسب معطيات لوزارة الداخلية.
وأشارت الوزارة إلى أن المملكة واصلت في سنة 2024 مواجهة ضغوط هجرة مستمرة ومتنامية في محيط إقليمي غير مستقر يحمل تهديدات متعددة، موضحة أن 58 في المائة من المهاجرين الأجانب غير نظاميين ينحدرون من بلدان غرب إفريقيا، و12 في المائة من الدول المغاربية، و9 في المائة من دول شرق ووسط إفريقيا.
من جهة أخرى، يسجل المصدر ذاته أنه تم تفكيك ما مجموعه 332 شبكة للاتجار بالبشر، لافتا إلى أن هذه الشبكات تعمل باستمرار على تطوير استراتيجياتها وتجميع خدماتها وأنشطتها الإجرامية.
وفي هذا الصدد، تم تسجيل 14 عملية اقتحام ومحاولة اقتحام في محيط سبتة ومليلية، شارك فيها أكثر من 4290 مهاجرا.
وفي السياق ذاته، تم أيضا إنقاذ 18 ألف و645 مهاجرا في عرض البحر، الذين تلقوا المساعدة والمواكبة الطبية والإيواء والتوجيه، في إطار التدبير الإنساني للحدود.
من جانب آخر، استفاد حوالي 6135 مهاجرا غير نظامي من عمليات العودة الطوعية إلى بلدانهم الأصلية، بتنسيق مع تمثيلياتهم الدبلوماسية، وذلك في إطار المقاربة الوقائية للاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء.
وتؤكد هذه الجهود على المساهمة الكبيرة للمغرب في مجال الأمن الإقليمي ومكافحة شبكات الاتجار عبر الحدود. كما تعكس التزامه التضامني مع كافة شركائه من أجل مقاربة جماعية لرهانات قضية الهجرة.