الشاعر أحمد سويلم: الفريق عبدالمنعم رياض قال لنا «عقولكم ستصنع النصر»
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قال الشاعر الكبير أحمد سويلم، إنه التحق بالقوات المسلحة عام 1968، وكان يعمل وقتها في إحدى دور النشر، وصدر قرار بتجنيد كل المؤهلات العليا، وهذا لم يكن موجودا في الجيش قبل ذلك.
دور الفريق عبدالمنعم رياضوأضاف سويلم، خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج «الشاهد» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن الفريق عبد المنعم رياض رئيس أركان القوات المسلحة وقتها اجتمع بهم، وأخبرهم أنهم نوع جديد من الجنود يدخل القوات المسلحة، عقولهم المستنيرة هي التي سوف تصنع النصر.
وتابع أنه بالفعل هذه العقول غيرت مسار الحرب، بداية من اللواء باقي الذي ابتكر فكرة مضخات الماء لاقتحام الساتر الترابي، ومن ابتكر سد أنابيب النابلم، وآخر ابتكر طرق لتحلية مياه البحر للشرب.
وتابع أنه التحق كضابط احتياط، وجاء توزيعه على سلاح الوقود، وهو مهمته إمداد الجيش بالوقود ولا يتسبب في أي نقص للقوات خلال المعركة، والتحق بكلية الضباط الاحتياط، ثم حصل على فرقة في الكلية الحربية، ثم نزل إلى التوزيع الميداني في عزبة النخل، وظلوا في تدريبات مستمرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب أكتوبر القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
الأحزاب التركية المسلحة في العراق تصطدم مع الجيش العراقي
آخر تحديث: 20 مارس 2025 - 1:40 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رفضت وحدات “YBŞ” الموالية لحزب العمال الكوردستاني “PKK”، يوم الخميس، بشدة تسمية قواتها بـ”المرتزقة والارهابيين”، متهمة الجيش العراقي بمهاجمتها واعتقال وجرح عدد من عناصرها في قضاء سنجار.وذكرت الوحدات في بيان اليوم، أن “فصيلا من الجيش العراقي شن هجوماً غادراً في ليلة الـ18 من شهر آذار على سيارة تابعة لقواتنا، وأسفر الهجوم عن أسر خمسة من رفاقنا”.وأضاف البيان أنه “بالرغم من ان بعضهم جرحى تم التمثيل بهم و ضربهم و تصوير الحادث و نشره ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى الآن”، مشيرا الى أنه “رغم وقوع هذا الحدث، حاولنا حله بين قواتنا والجيش، إلا أن هذه المحاولات لم تلقَ أي استجابة”، حسب تعبير “اليبشه”.ووفقا للوحدات، فإنه “رغم وضوح ما حدث، إلا أن هناك بعض التصريحات الصادرة عن قيادة الجيش والتي تصف رفاقنا الذين تم أسرهم بالإرهابيين والمرتزقة غير مقبولة و نرفضها بشكل قاطع”.ونوهت الوحدات في بيانها إلى أن مقاتليها “وأثناء قيامهم بواجبهم، تعرضوا لكمين مُخطط له مسبقًا أثناء عودتهم إلى مركز مدينة سنجار، حيث تم تطويق سياراتهم وإطلاق النار عليهم مباشرةً”، معتبرة “هذا الحدث جاء نتيجة تآمر وخطة مدبرة من قبل بعض ضباط الجيش بالتنسيق مع إحدى المؤسسات الأمنية”.