أحمد سويلم: الشاعر داخل القوات المسلحة مختلف عنه خارجها
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
قال الشاعر الكبير أحمد سويلم، إنه كان ضابط احتياط بسلاح الإمداد بالوقود، وجاء توزيعه في عزبة النخل ومعه نحو 12 مجندا، فاقترح على قائده أن ينظم جدولا للمجندين لاستكمال تعليمهم خلال فترة التجنيد، بالفعل أكمل كل المجندين تعليمهم.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج "الشاهد" على شاشة "إكسترا نيوز"، أن الشاعر داخل القوات المسلحة مختلف عن الشاعر خارج القوات المسلحة، فمن عاش التجربة داخل الجيش يعتاد على المقاومة والصمود.
وذكر أنه كتب قصيدة خلال تجنيده قبل حرب أكتوبر يقول في جزء منها "عز علي أن أنام/ ولا مفر من توعدٍ ومن صدام/ أغمد إذن حكاية الفرار من حديثنا لكي نلبي هاتف المضيق/ ونصحب الصدى على الطريق/ نذيق كأس الموت والحريق/ نصارع الثيران/ نمسح الدمع عن السماء/ ونستعيد في لقائنا النهار/ ونجعل النصر على شفاهنا قصيدة وصيحة وثار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إكسترا نيوز القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
إدارة التجنيد تقدم تيسيرات لذوي الهمم وكبار السن بالإسماعيلية وقنا وأسوان
نظمت إدارة التجنيد والتعبئة بالتعاون مع محافظات الإسماعيلية وقنا وأسوان مراسم تسليم شهادات الإعفاء الطبى وإنهاء المواقف التجنيدية لذوي الهمم وكبار السن ، وذلك بعد توقيع إجراءات الكشف الطبى على المستفيدين بأماكن تواجدهم بالمحافظات التابعين لها.
وخلال مراسم تسليمهم شهادات الإعفاء الطبى وإنهاء مواقفهم التجنيدية ألقى اللواء أحمد مصطفى صادق مدير إدارة التجنيد والتعبئة كلمة أكد خلالها حرص القوات المسلحة على إتباع كافة السبل الممكنة لإنهاء كافة الإجراءات التجنيدية لذوى الهمم وكبار السن بإعتبارهم جزءاً أصيلاً من نسيج المجتمع .
كما تضمنت المراسم تقديم عدد من الفقرات الفنية لذوى الهمم أعقبها تسليمهم شهادات المعاملة التجنيدية وأعرب ذوى الهمم ومرافقوهم عن جزيل الشكر والتقدير للقوات المسلحة على ما تقدمه لهم من كل أوجه الرعاية والإهتمام بإعتبارهم جزءاً أصيلاً من أبناء شعب مصر العظيم.
حضر المراسم محافظا الإسماعلية وأسوان ورئيسا جامعتى قناة السويس وأسوان وعدد من القيادات التنفيذية بالمحافظات.
يأتي ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على تقديم كافة أوجه الدعم لأبناء الوطن من ذوي الهمم وإنطلاقاً من مسئوليتها الإجتماعية لتوفير سبل الراحة والتيسير عليهم.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع