أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الأحد، موقف الأردن الثابت تجاه القضية الفلسطينية، وضرورة إيجاد أفق سياسي يضمن تلبية جميع الحقوق المشروعة والعادلة للأشقاء الفلسطينيين.

وشدد العاهل الأردني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس على أنه لا سلام ولا استقرار دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، الذي يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وجدد الملك عبد الله الثاني، طبقا لبيان الديوان الملكي، التأكيد على ضرورة تكثيف الجهود عربيا وإقليميا ودوليا لوقف التصعيد في غزة ومحيطها، والدفع نحو ضبط النفس وحماية المدنيين واحترام القانون الدولي الإنساني.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأردن الملك عبد الله الثاني محمود عباس

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد الحرام يشيد بجهود مركز الملك سلمان والتبرع من خلال منصة إحسان

حث خطيب المسجد الحرام، الشيخ د. عبد الرحمن السديس على تقوى الله، وأكد أن التقوى هي جوهر الصيام وفحواه.
وقال: "أيها الإنسان بادر إلى التقى وسارع إلى الخيرات، بها يرفع الإنسان ما كان يعمل".
وأضاف السديس: "تنعم أمتنا الإسلامية ببديع محيا الشهر الفضيل، فسرعان مانتصف، شهر الخير والزود والإحسان، تفيض أيامه بالفرجات والسرور".
وأوضح أنه موسم باركه الرحمن وخلده القرآن، فشهر رمضان أنزل فيه القرآن هدى للناس.

خطيب المسجد الحرام الشيخ د. عبد الرحمن السديس: في الأيام المبارك.. تجاوزوا الخلافات وابذلوا الخيرات وتعاونوا على البر والتقوى#الإخبارية pic.twitter.com/STcbBbjFP7— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 14, 2025
الجهات الموثوقة لعمل الخير

ودعا السديس إلى أهمية المسارعة في أعمال الخير، التي يجب أن تكون تحت مضلة موثوقة، وأبرز الجهات المعتمدة والنماذج المشرفة هو مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ومنصة إحسان للعمل الخيري.
وأكد أن هذه الجهات تعكس اهتمام ولاة الأمر على دعم الأعمال الإغاثية والخيرية والإنسانية، وهو تجسيد لاهتمام هذه البلام المباركة منذ تأسيسها بدعم العمل الخيري وتعزيزه.

اغتنام شهر الصياموقال السديس: "شرع الله الصيام ليجدد المسلم شيمه المحمودة وينعم بصفات أهل البر والإحسان، فعمد الصيام إلى تزكية الجوارح. لذا اختص الله جل وعلا هذه العبادة له دون سائر العبادات".
وأضاف أن هذه الأيام المباركة فرصة سانحة لمراجعة النفوس والإحسان في العمل، ونبذ الخلافات والتعاون على البر والتقوى، بما يحمله هذا الشهر من أعمال الخيرات.
وكان من هدي النبي في رمضان الإكثار من أنواع العبادة، من الصلاة والذكر والاعتكاف، فيجب شد العزائم لعبادة الله والفوز بثواب رمضانأخبار متعلقة الدمام 27 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكةحالة الطقس.. هطول أمطار رعدية وزخات البرد على أجزاء من 9 مناطق

مقالات مشابهة

  • مشادّة لحظية.. الأمن العام الأردني يوضّح تفاصيل مشاجرة داخل مسجد بعمان
  • فجر رمضان.. النبي أوصى بعمل بين الأذانين والتوقف بسماع الثاني
  • ميرز يضمن دعم حزب الخضر لزيادة الإنفاق الدفاعي في ألمانيا
  • "السنة النبوية واستقرار الأوطان".. محور ملتقى الفكر الإسلامي بمسجد الحسين
  • خطيب المسجد الحرام يشيد بجهود مركز الملك سلمان والتبرع من خلال منصة إحسان
  • نيابة عن الملك وأمام سمو ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا لدى عدد من الدول الشقيقة والصديقة يؤدون القسم
  • نص المحاضرة الرمضانية الـ 13 للسيد عبد الملك بدر الدين الحوثي 1446هـ
  • مدفعية الاحتلال تطلق قنابل إنارة وسط وغرب رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة
  • الدكتور أحمد علي سليمان يزور الفرع الثاني من دار النجاح في بوجور بإندونيسيا
  • مستشار الرئيس الفلسطني: جلالة الملك يخدم القضية الفلسطينية على الأرض