حل المطرب كاظم الساهر ضيفًا على قناة DW عربية، وكشف خلال اللقاء عن كشف طفولته وعن دخوله لعالم التمثيل وعن أمور آخرى مثل أعماله القادمة وغيرها من الاشياء فقال: "أنا فاشل في التمثيل بنسبة 100%، كاشفًا عن أول راتب له وماذا أشترى به، وقال: "كنت بشتغل في معمل نسيج واشتريت بأول مرتب ليا دراجة هوائية وبعد كده بعتها واشتريت جيتار وتحدث عن الفرق بين الماضي والحاضر في طرح الأغاني وقال: "كنا نسجل وننشر من خلال الأقراص المضغوطة أو شرائط الكاسيت، ولكن دلوقتي في تعقيدات كبيرة بتحددها شركات الإنتاج".

 

كلمات أغنية كاظم القادمة

كما كشف كلمات أغنيتيه القادمة وقال: "الله يعلم يا وفية.. كم ضاقت الدنيا عليّ.. لمّا أضعتك من يديّ.. عمري أعذريني، سامحيني، سيذوب قلبي من حنيني.. الله يعلم الله يعلم يا وفية"، وأكد أنه سيطرحها قبل نهاية العام الجاري.

كاظم الساهر: "لم أتغيب عن زيارة مصر.. وأخجل من عدم تقديم جديد للجمهور"


علّق النجم العراقي الكبير كاظم الساهر على حفله الأخير في الساحل الشمالي، بعد غياب أكثر من 10 سنوات عن الغناء في مصر، موضحا أن الأجواء كانت رائعة في الحفل، وقد وصلوا مبكرًا قبل موعدهم حتى يستمتعوا بالتواجد مع الحضور من الشباب.


أضاف "كاظم" خلال حواره مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة cbc، مساء اليوم الجمعة، أنهم حتى في التعامل العادي كانوا يتعاملون معه بلطف شديد، قائلا: "وصلنا بدري عشان نجتمع مع الشباب وحقيقة كانت أجواء رائعة.. والناس هناك طيبين جدا.. وأذكر كنت أتمرن معهم في الجيم.. كان على البحر، فيخلوني أتمرن براحتي ويقولوا ما راح نزعجك بإمتى تخلص".

غياب القيصر عن مصر

أوضح القيصر أن غيابه عن مصر كان عن الحفلات فقط وليس الزيارة، فقد جاء لمصر أكثر من 3 مرات خلال السنوات العشر الأخيرة، موضحًا أن تنظيم الحفلات وترتيب مثل هذه الأمور يتركه بالكامل للشركة المنظمة لحفلاته، قائلا: "أنا آخر من يعلم.. ينظمون كل شيء وأنا أعلم في النهاية.. بكون آخر من يعلم.. احترافيين للغاية ولا أتدخل في عملهم أبدًا.. هم بالصورة وبالواجهة، لما يخلصوا اتفاق وكل شيء يبلغوني.. دايما احكي لهم خلوني اشتغل، لأن أنا عندي التلحين أهم من حفلاتي".

تابع كاظم أنه يترك مثل هذه الترتيبات والتنظيم للشركة حتى يتفرغ لعمله، ويتمكن من تقديم أعمال جديدة باستمرار، مشيرًا إلى أنه يخجل حين يصعد للمسرح دون أن يقدم للجمهور شيئًا جديدًا.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كاظم الساهر آخر حفلات كاظم الساهر کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

الموساد يكشف تفاصيل صادمة حول عملية البيجر المفخخة ضد حزب الله

وبدأ حزب الله في ضرب إسرائيل في أعقاب الهجوم الذي شنته حركة حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أشعل الحرب بين إسرائيل وحماس.

وتحدث العميلان مع برنامج "60 دقيقة" على قناة "سي بي إس"، في جزء من تقرير تم بثه مساء الأحد، وهما يرتديان أقنعة ويتحدثان بصوت معدل لإخفاء هويتهما.

وقال أحد العملاء إن العملية بدأت قبل عشر سنوات باستخدام أجهزة "ووكي توكي" تحتوي على متفجرات مخفية، والتي لم يدرك حزب الله أنه كان يشتريها من إسرائيل، عدوته.

ولم تنفجر هذه الأجهزة إلا في سبتمبر/أيلول الماضي، بعد يوم من تفجير أجهزة الإرسال المفخخة (البيجر).

وأضاف الضابط الذي أطلق عليه اسم "مايكل": "أنشأنا عالما وهميا". أما المرحلة الثانية من الخطة، والتي جرى فيها استخدام أجهزة "البيجر" المفخخة، فقد بدأت في عام 2022 بعد أن علم جهاز الموساد الإسرائيلي أن حزب الله كان يشتري أجهزة البيجر من شركة مقرها تايوان، كما ذكر العميل الثاني.

وزعم أنه كان لابد من جعل أجهزة "البيجر" أكبر قليلا لتناسب كمية المتفجرات المخفية بداخلها.

وتم اختبارها على دمى عدة مرات للعثور على الكمية المناسبة من المتفجرات التي ستسبب الأذى للمقاتل فقط دون أي ضرر للأشخاص القريبين. كما اختبر الموساد العديد من نغمات الرنين للعثور على نغمة تبدو عاجلة بما فيه الكفاية لجعل الشخص يخرج جهاز البيجر من جيبه.

وقال العميل الثاني، الذي أطلق عليه اسم "غابرييل"، إن إقناع حزب الله بتغيير الأجهزة إلى أجهزة بيجر أكبر استغرق أسبوعين، جزئيا باستخدام إعلانات مزيفة على يوتيوب تروج للأجهزة بأنها مقاومة للغبار والماء وتتمتع بعمر بطارية طويل.

كما وصف استخدام الشركات الوهمية، بما في ذلك شركة مقرها المجر، لخداع شركة "غولد أبولو" التايوانية لدفعها بشكل غير واع للتعاون مع الموساد.

وكان حزب الله أيضا غير مدرك أن الشركة الوهمية كانت تعمل مع إسرائيل. وقال غابرييل: "عندما يشترون منا، ليس لديهم أي فكرة أنهم يشترون من الموساد. كنا نبدو مثل "ترومان شو"، كل شيء تحت السيطرة من وراء الكواليس. في تجربتهم، كل شيء طبيعي.

كل شيء كان 100% أصيل، بما في ذلك رجال الأعمال والتسويق والمهندسون وصالة العرض وكل شيء". وبحلول سبتمبر/أيلول، كان لدى مقاتلي حزب الله 5 آلاف جهاز بيجر في جيوبهم.

وشنت إسرائيل الهجوم في 17 سبتمبر/أيلول، عندما بدأت أجهزة البيجر في جميع أنحاء لبنان بالرن. وكانت الأجهزة ستنفجر حتى إذا فشل الشخص في الضغط على الأزرار لقراءة الرسالة المشفرة الواردة.

وفي اليوم التالي، قام الموساد بتفعيل أجهزة "الووكي توكي"، وانفجرت بعض الأجهزة في جنازات حوالي 30 شخصا قتلوا في هجمات أجهزة البيجر. وقال غابرييل إن الهدف كان يتعلق بإرسال رسالة أكثر من قتل مقاتلي حزب •اللّـہ‌‌.

وفي الأيام التي تلت الهجوم، ضربت الطائرات الحربية الإسرائيلية أهدافا في جميع أنحاء لبنان، مما أسفر عن مقتل الآلاف.

وتم اغتيال زعيم حزب الله، حسن نصر الله، عندما ألقت إسرائيل قنابل على ملجئه. وقال العميل الذي استخدم اسم "مايكل" إن اليوم التالي لانفجارات أجهزة البيجر، كان الناس في لبنان يخشون من تشغيل مكيفات الهواء خوفا من أن تنفجر أيضا.

وأضاف: "كان هناك خوف حقيقي".

وعند سؤاله إذا كان ذلك مقصودا، قال: "نريدهم أن يشعروا بالضعف، وهم كذلك. لا يمكننا استخدام أجهزة البيجر مرة أخرى لأننا قمنا بذلك بالفعل. لقد انتقلنا بالفعل إلى الشيء التالي. وسيتعين عليهم الاستمرار في محاولة التخمين حول ما سيكون الشيء التالي

مقالات مشابهة

  • في ذكرى وفاتها.. رحلة ملك الجمل «شريرة السينما» في عالم التمثيل
  • الرهوي يحث لاعبي الشباب على التمثيل المشرف
  • ضبط معمل مخبوزات ومصادرة 1.9 طن من المواد الغذائية الفاسدة بجدة
  • صحة الدقهلية: "العلاج الحر" تصدر تراخيص لـ34 معملًا مستوفى للشروط.
  • الموساد يكشف تفاصيل صادمة حول عملية البيجر المفخخة ضد حزب الله
  • أول حوار لمدعي عام «الجنائية الدولية» السابق: تعرضت للتهديدات وكنت على حق بمساءلة إسرائيل وفقا للقانون
  • بأسعار زمان.. مقارنة بين لافا Blaze Duo وشاومي Redmi Note 14
  • وزير الصناعة يفتتح ثلاثة مصانع في محافظتين
  • حكم الاختلاط بين الرجال والنساء وضوابط ذلك في الشرع
  • رشوان توفيق: نور الشريف ذهب إلى محيي إسماعيل لتدريبه على التمثيل