عقدت مجموعه العمل بإتحاد الجاليه المصريه في اليونان والخاصة بمتابعه الانتخابات الرئاسيه في مصر اجتماعا لها فى العاصمة اثينا.

 

 واصدرت بيانها الاول، اوضحت فيه
انه طبقا لإستطلاعات الراي داخل الجاليه المصريه في اليونان والاتجاه العام لإبنائها فان الاغلبيه تؤيد وتدعم الانتخابات الرئاسية المقبلة بمصر، كما انهم متفقين على مرشح بعينه للإنتخابات التى ستجرى فى مصر فى ڜهر ديسمبر القادم ٢.

٢٣ وان هذا التأييد لايتعارض دستورياً مع رغبة أى مواطن وحقه فى الترشح لرئاسة البلاد طبقا لاحكام الدستور والقانون وان هذا التاييد  يرجع الى التطور الكبير الذى شهدته العلاقات المصريه اليونانيه والدور المصري في شرق المتوسط والتوازن في العلاقات المصريه الدوليه وتطور البنيه التحتيه المصريه على مدى الثمانية اعوام الماضية".


وتابع البيان: "كذلك يتوافق هذا التاييد مع ظروف مرحله التعافي التي تمر بها البلاد حاليا خاصه بعد انخفاض مستوى المعيشه للمواطن والتي ترتبت على الاثار السلبيه التي خلفتها احداث 25 يناير 2011 والتي اندلعت تحت ما يسمى بثورات الربيع العربي التي اشاعت الفوضى في الامه العربيه وادت الى تصدع هياكل الدول وانهيار انظمه باكملها
وان تاييد الترشيح نابع  من الحرص الشديد على إستمرار حاله الاستقرار في البلاد".

 
هذا وستكون المجموعه في حالة انعقاد دائم حتى نهايه الانتخابات الرئاسية المصرية، وقد حضر الاجتماع رئيس الاتحاد محمد الزفزاف واعضاء مجموعة العمل وائل فتحى ومجدى عيسى ومارثا صفوت ومحمود وجيه وابنوب صفوت وكلارا دميان وادريانا دميان.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

تحرك برلماني لمواجهة هجرة العقول المصرية للخارج

تقدمت د. أمال رزق الله، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، بشأن خطة الحكومة للحد من ظاهرة هجرة العقول والكفاءات المصرية إلى الخارج، جاء ذلك في إطار حرصها على معالجة التحديات التي تواجه التنمية الوطنية نتيجة ارتفاع معدلات هجرة الكفاءات، خاصة من الأطباء والمهندسين والباحثين. 

وأشارت في طلب الإحاطة إلى أن السنوات الأخيرة شهدت تزايدًا ملحوظًا في هجرة العقول المصرية، حيث يسعى العديد من الكوادر العلمية والمهنية للحصول على فرص عمل أفضل وظروف معيشية أكثر استقرارًا خارج البلاد.

واعتبرت أن هذه الظاهرة تمثل خطرًا كبيرًا على التنمية الوطنية، إذ تفقد الدولة كوادرها التي تعد ركيزة أساسية للتقدم. وأكدت د. أمال أن هجرة الكفاءات ليست مجرد خسارة عددية بل تؤثر بشكل مباشر على الاقتصاد الوطني وجودة الخدمات الصحية والهندسية ومعدلات الابتكار والبحث العلمي.

 ودعت إلى ضرورة الوقوف على أسباب هذه الهجرة والعمل على توفير حلول جذرية لمنع استمرار هذا النزيف المعرفي. 

في سياق متصل، اقترحت النائبة عدة خطوات يجب أن تتبناها الحكومة للحد من هذه الظاهرة، منها توفير بيئة عمل مناسبة داخل البلاد تضمن رواتب عادلة وتقديرًا معنويًا للكفاءات ، و تقديم حوافز مالية وإدارية لجذب الموهوبين للبقاء داخل الوطن ، و تطوير البنية التحتية البحثية والعلمية لتمكين الباحثين من العمل بكفاءة داخل مصر ، و إصلاح سياسات التوظيف في القطاعات الحيوية لضمان فرص عادلة ومجزية للخريجين ، و تشجيع الاستثمار في البحث العلمي والتكنولوجيا لخلق فرص عمل جديدة للكفاءات المصرية. 

وطالبت بإحالة طلب الإحاطة إلى اللجنة المختصة لمناقشته والخروج بتوصيات تسهم في وضع استراتيجية وطنية للحفاظ على العقول المصرية داخل البلاد. 

مقالات مشابهة

  • المفوضية تصدر مجموعة قرارات بشأن انتخابات المجالس البلدية «المجموعة الثانية»
  • بريطانيا تصدر تحذيراً صحياً نتيجة انخفاض درجات الحرارة إلى 6 تحت الصفر
  • أسماء الأسد.. إيما التي لم تكن تهتم بالشرق الأوسط
  • فيديو مستر بيست في الهرم.. الإنتاج الإعلامي تصدر بيانا بعد نجاح الفيلم
  • الإكوادور تتجه لدورة ثانية في الانتخابات الرئاسية
  • محلل سياسي فلسطيني: الموقف العربي الموحد مهم والبيانات التي تصدر «ذكية»
  • «حماس» تصدر بيانا حول أسباب تأجيل إطلاق الأسرى الإسرائيليين
  • تحرك برلماني لمواجهة هجرة العقول المصرية للخارج
  • التاريخ يُعيد نفسه.. الإكوادور تتجه إلى جولة إعادة في الانتخابات الرئاسية
  • الإكوادور: اليسار يصنع المفاجأة ويدفع الانتخابات الرئاسية نحو جولة ثانية