أعلنت كل من أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا والمكسيك اليوم الأحد عن وجود «رهائن» من مواطنيها لدى حركة «حماس» وذلك منذ انطلاق عملية «طوفان الأقصى».
وفي موازاة ذلك، نقلت «سي إن إن» عن مذكرة أميركية أنه «قتل 3 أميركيين على الأقل في أحداث غزة»

.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

حماس تعلن موافقتها على المفترح المصري لوقف إطلاق النار

أعلن رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية موافقة الحركة على المفترح المصري لوقف إطلاق النار في غزة.

وقال الحية: "تسلمنها قبل يومين المقترح من الوسطاء في مصر وقطر وتعاملنا مع بإيجابية ووافقنا عليه..ونأمل ألا يعطل الاحتلال هذا المقترح".

وذكر مراسل موقع أكسيوس، السبت، أن حركة حماس وافقت على العرض المصري لوقف إطلاق النار في غزة من خلال الإفراج عن 5 رهائن أحياء وبدء مفاوضات بشأن وقف طويل للقتال.

ونقل المراسل عن مسؤول إسرائيلي قوله إن "الاقتراح المصري الذي وافقت عليه حماس يشبه إلى حد كبير الاقتراح الذي قدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قبل بضعة أسابيع خلال المفاوضات في الدوحة، وفي ذلك الوقت، رفضت حماس هذا الاقتراح".

وقال المسؤول الإسرائيلي إن الاقتراح قد يشمل أيضا إطلاق سراح الرهائن الذين لقوا حتفهم، لافتا إلى أنه من المتوقع أن تقدم إسرائيل مقترحا مضادا للموقف الذي قدمته حماس.

ومن المنتظر أن يتم مناقشة هذه القضية في اجتماع المجلس السياسي والأمني مساء السبت.

وقدر المسؤول الإسرائيلي أنه لن يكون من الممكن التوصل إلى اتفاق بحلول عيد الفطر، الذي من المتوقع أن يبدأ يوم الأحد أو الاثنين، ولكن ربما يكون من الممكن التوصل إلى اتفاق بحلول عيد الفصح اليهودي.

مقالات مشابهة

  • حماس توافق على مقترح مصري جديد لإطلاق سراح رهائن
  • غزة في عيد الفطر: قتلى وجرحى جراء الغارات وتل أبيب ترفض مقترح الوسطاء وتطالب بالإفراج عن 10 رهائن
  • آلاف الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة باتفاق رهائن جديد مع حماس
  • اكتشاف نسخ جديدة من فيروس SparrowDoor تستهدف مؤسسات في أمريكا والمكسيك
  • مصدر لـCNN: حماس وافقت على مقترح مصري لوقف إطلاق النار.. وإسرائيل ترد بآخر
  • حماس تعلن موافقتها على المفترح المصري لوقف إطلاق النار
  • حماس تعلن من قطاع غزة أن سلاحها خط أحمر
  • حماس تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر
  • في تكساس والمكسيك..عواصف شديدة تخلف 4 قتلى
  • رسوم ترامب.. إسبانيا تدعو للحوار وألمانيا تنتقد والهند تهادن