تامر أمين: السلام لن يتحقق في ظل وجود احتلال وظلم (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
علق الإعلامي تامر أمين على الأوضاع بين فلسطين وإسرائيل، قائلا: "ما حدث أمس أكد على أنه لا يوجد نظام أمني قوي بنسبة 100%".
أين هو الموساد من تحضيرات عملية طوفان الأقصى؟وأضاف تامر أمين خلال تقديمه برنامج “آخر النهار” المذاع على قناة “النهار”:" ماذا عن جهاز الموساد المعروف بأنه الأقوى في العالم..أين هو الموساد من تحضيرات عملية طوفان الأقصى؟"، متابعا:" أحد القادة الفلسطينيين ظهر إعلاميا وتحدث عن خطة طوفان الأقصى".
وتابع تامر أمين: "ما حدث بالأمس دليل على أن ما يتردد عن الكيان الصهيوني ليس له أساس من الصحة، وأحاديثه كلها أكاذيب، ولذلك يجب علينا أن نعيد فهم الصورة ومانديش حد أكبر من حجمه".
وأردف: "السلام لن يتحقق في ظل وجود احتلال وظلم..سيتحقق فقط بالأمل والعدل وإعادة الحقوق لأصحابها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر أمين غزة فلسطين إسرائيل بوابة الوفد تامر أمین
إقرأ أيضاً:
فيديو مفبرك يشعل التوتر في القدس .. تحذيرات من مخططات استيطانية وتصاعد الغضب العربي
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن التحقيقات كشفت أن فيديو مثيرًا للجدل، يصور إحراق المسجد الأقصى واستبداله بما يسمى "الهيكل"، قد تم نشره عبر الإنترنت من قبل جهات أجنبية.
وقد لاقى هذا المقطع انتشارًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأثار إدانات رسمية من الأردن وقطر والإمارات، التي استنكرت جميعها "الدعوات التحريضية لتدمير المسجد الأقصى من قبل جماعات متطرفة".
وتشهد القدس تصعيدًا متزايدًا في التوترات، إثر دعوات أطلقتها منظمات استيطانية إسرائيلية عبر إنتاج ونشر فيديو بتقنية الذكاء الاصطناعي يظهر تفجير المسجد الأقصى وإقامة "الهيكل" المزعوم تحت شعار "العام القادم في القدس".
بدورها، وصفت وزارة الخارجية الفلسطينية هذه الدعوات بأنها جزء من "مخطط ممنهج" يستهدف إشعال صراع ديني خطير، وسط انتقادات متنامية لما يُعتبر ضعفًا دوليًا في التصدي للانتهاكات الإسرائيلية، سواء في القدس أو في قطاع غزة.
يأتي هذا التصعيد في وقت تتزايد فيه الاعتداءات على المسيحيين في القدس، حيث مُنع العديد منهم من الوصول إلى كنائسهم خلال الاحتفالات الدينية، مما يضيف بعدًا جديدًا للأزمة الدينية والسياسية في المدينة.
وتترافق هذه الأحداث مع اتهامات متكررة للمجتمع الدولي بالتقاعس عن فرض تنفيذ القرارات الأممية، مثل القرار 478 (1980) الرافض لضم القدس الشرقية، وقرارات اليونيسكو التي تؤكد الهوية الإسلامية للمسجد الأقصى