"كتائب القسام" تنشر مشاهد جديدة من اقتحام الكوماندوز البحري لقاعدة "زيكيم" العسكرية بحرا (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
نشرت "كتائب القسام" مشاهد اقتحام الكوماندوز البحري القسامي لقاعدة "زيكيم" العسكرية عبر البحر في اللحظات الأولى لمعركة "طوفان الأقصى" وإجهازهم على عدد كبير من الجنود الإسرائيليين.
وكان الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح العسكري التابع لحركة المقاومة الإسلامية قد بث مقطع فيديو يظهر لحظات اقتحام مقاتلي الكتائب لقاعدة "رعيم" العسكرية التي كانت مقر القيادة الإسرائيلية لفرقة غزة.
وأظهر المقطع في بدايته استخدام مقاتلي القسام في عملية الاقتحام دراجات نارية وسيارات خاصة خلال عملية الاقتحام، ثم أظهر مقاتلين وهم يطلقون نيران أسلحتهم الرشاشة خلال تحركهم في ممرات القاعدة.
واحتوى المقطع كذلك على صور لجثث جنود إسرائيليين ملقاة في ممرات القاعدة ومبانيها المختلفة.
وانتهى المقطع بمشاهد تظهر المقاتلين الفلسطينيين وهم يعودون إلى قطاع غزة عقب إنهاء عملية الاقتحام مصحوبة بتعليق صوتي يؤكد نجاح عملية الاقتحام، والعودة بغنائم وأسرى.
وقاعدة "رعيم" تعرف باسم "مقر قيادة فرقة غزة" وهي قوة عسكرية كبيرة مكونة من جميع التشكيلات العسكرية الإسرائيلية وقريبة من قاعدة المدرعات، ومهمتها الأساسية تأمين كل الحدود مع مصر من شرقي رفح إلى السودانية، وصولا إلى مستوطنة زيكيم داخل إسرائيل.
المصدر: RT + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الإسرائيلي القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. تداول مشاهد جديدة لاغتيال السادات بالصوت والصورة
#سواليف
نشرت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية، مقطع فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية #اغتيال الرئيس المصري الراحل #محمد_أنور_السادات.
وأظهر الفيديو لحظات الهجوم الذي نفذه الملازم أول #خالد_الإسلامبولي، عضو الجماعة الإسلامية، خلال العرض العسكري السنوي في مدينة نصر بالقاهرة يوم 6 أكتوبر 1981، احتفالا بانتصار حرب أكتوبر 1973 حيث نزل من إحدى المركبات العسكرية أثناء العرض، وأطلق النار على المنصة التي كان يجلس فيها السادات بجوار نائبه حسني مبارك ووزير الدفاع المشير عبد الحليم أبو غزالة.
وسُمع في الفيديو صوت الإسلامبولي وهو يصرخ، بينما حاول الحراس التصدي للهجوم وسط حالة من الفوضى. وأسفر الهجوم عن مقتل السادات وإصابة آخرين، قبل أن يتم القبض على الإسلامبولي ومن معه.
مقالات ذات صلة