بطل التجديف محمد بكرة يواصل تحضيراته في تونس لبطولة أفريقيا
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
يواصل لاعب المنتخب الوطني للتجديف محمد بكرة تحضيراته في تونس استعدادا للمشاركة في بطولة أفريقيا التي ستقام بتونس في الثاني والعشرين من الشهر الجاري.
البطل الليبي محمد بكرة يخوض تدريبات يومية بأمل الحصول على مركز متقدم في منافسات البطولة الأفريقية التي ستستمر من 22 من الشهر الجاري وحتى 24 من الشهر نفسه للتأهل لأولمبياد باريس عام 2024.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
التجديفبطولة أفريقياتونس Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونسيف التجديف بطولة أفريقيا تونس
إقرأ أيضاً:
هل ينذر تأثر المملكة بموجة باردة مُبكرة على فصل شتاء أكثر برودة من المُعتاد؟
#سواليف
تعرضت منطقة الحوض الشرقي للبحر الأبيض المُتوسط بما فيها المملكة في نهايات شهر أكتوبر لموجة باردة مُبكرة ناتجة عن اندفاع مُبكر لكُتلة هوائية باردة سلكت مسار قاري، وانخفضت خلالها درجات #الحرارة بصورة ملموسة واقتربت قرب سطح الأرض من #الصفر_المئوي مما تسبب بتشكل #الصقيع فوق بعض المناطق، وقد سجلت العاصمة عمان خلال هذه #الموجة_الباردة درجة حرارة صغرى اعتبرت الأبرد منذ 21 عام، أي منذ أكتوبر 2003م، ونشطت #الرياح الشرقية التي زادت من الشعور بالبرودة بصورة لافته.
هل ينذر تأثر المملكة بموجة باردة مُبكرة على #فصل_شتاء أكثر #برودة من المُعتاد؟وفي السياق قال المُختصون الجويون في مركز طقس العرب الإقليمي أنه وبعد العودة للسجل المُناخي، لا يمكن الجزم بأن تعرض المملكة لموجة باردة مبكرة يعني بالضرورة أن فصل الشتاء سيكون أكثر برودة من المعتاد، حيث أن الموجات الباردة المبكرة قد تكون نتيجة لأنظمة جوية معينة تؤدي إلى نزول الكتل الهوائية الباردة من القطب الشمالي أو المناطق السيبيرية، ولكنها لا تعطي دلالة قاطعة على نمط الشتاء ككل والذي يمتد لشهور عِدة.
ووفقاً لخبراء مركز طقس العرب، فإن التنبؤات الموسمية والأنظمة الجوية في نصف الكرة الشمالي تعتمد على عدة عوامل، منها:
مقالات ذات صلة التربية تعلن جدول امتحانات “التكميلي” 2024/11/04ظاهرة النينيو أو الانينا: حيث أن هذه الظواهر تؤثر بشكل كبير على أنماط الطقس العالمية، بما في ذلك منطقة شرق المتوسط.
توزيع الضغوط الجوية في القطب الشمالي والمحيط الأطلسي: والتي يمكن أن تؤثر على سلوك الأنظمة الجوية والتي تنعكس على الحالة الجوية.
تأثير الأنماط الجوية طويلة الأمد: مثل التذبذب القطبي (AO) والتذبذب الشمالي الأطلسي (NAO).
وبالتالي تعتبر موجة البرد المبكرة هي جزء من التقلبات الجوية الطبيعية التي تحدث بين الفصول الانتقالية، لكن لا يمكن اعتبارها دليلاً على أن الشتاء بأكمله سيكون أكثر برودة.