أمين عام الجهاد الإسلامي: لدى حركة الجهاد أكثر من 30 أسيراً صهيونيا
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
كشف أمين عام الجهاد الإسلامي زياد النخالة، مساء اليوم الأحد، أنه لدى حركته أكثر من 30 أسيراً صهوينيا حتى اللحظة.
وأكد النخالة في تصريح صحفي، بخصوص تطورات معركة “طوفان الأقصى”، بأن الأسرى الصهاينة ، لن يعودوا إلى بيوتهم حتى تحرير أسرانا.
وأضاف النخالة: “هذه الأيام هي أيام من العزة والمجد على حدود فلسطين ومقاتلونا يسطرون الآن صفحة مشرقة بأبهى صور الوحدة بين كافة قوى المقاومة”.
وتابع أمين عام الجهاد الإسلامي: “”لا نخوض معركة كأي معركة سابقة أخرى. وغزة اليوم تختصر الإرادة الفلسطينية، أما العدو فقد كُسر واستنجد منذ الساعات الأولى بحليفته أمريكا رأس الشر في العالم”.
وللإشارة كانت حصيلة سابقة للعدوان تحدثت عن استشهاد 421 فلسطيني واصابة 2300 أخرين.
وفي المقابل بلغ عدد القتلى الصهاينة حوالي 700 قتيل و2156 جريح في العملية المتواصلة “طوفان الأقصى”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اختتام دورات “طوفان الأقصى” للكادر التربوي النسائي في مديريات طوق صنعاء
الثورة نت/..
اختتمت في محافظة صنعاء دورات “طوفان الأقصى” حول تعزيز الوعي لدى الكادر التربوي والتعليمي النسائي في مديريات طوق صنعاء.
هدفت الدورات، التي نظمتها إدارتا تنمية المرأة في المحافظة وتعليم الفتاة في القطاع التربوي، على مدى 5 أيام، إلى إكساب 205 مشاركات من مديرات ووكيلات مدارس مديريات “صنعاء الجديدة – سنحان وبني بهلول – بني مطر – بني حشيش – همدان” مهارات حول رفع مستوى الوعي لدى الطلاب والطالبات بالمؤامرات الخارجية، التي تستهدف النشء والشباب، وطمس الهوية الإيمانية.
وفي اختتام الدورات، ثمنت مديرة إدارة تنمية المرأة في المحافظة، أمة الله المحطوري، جهود الكادر التعليمي في أداء الرسالة التربوية؛ رغم محاولات قوى العدوان إفشال العملية التعليمية على مدى أكثر من عشر سنوات.. مشيرة إلى أن استمرار العملية التعليمية، خلال السنوات الماضية، وفي ظل العدوان والحصار، مثّل صورة من صور الصمود والثبات.
فيما أكدت مديرة تعليم الفتاة، عائشة اليريمي، أهمية تعزيز الهوية الإيمانية في أوساط الطلاب والطالبات، وتعريفهم بمخاطر الحرب الناعمة ومؤامرات دول الغرب ومخططاتها للنيل من شعوب الأمة الإسلامية ومقدساتها.
وثمّنت حرص قيادة وزارة التربية والتعليم ومحافظة صنعاء والقطاع التربوي في المحافظة، واهتمامهم بإنجاح العملية التعليمية، وتذليل الصعوبات التي تواجهها، وتحصين الشباب والنشء من كل الدعوات والثقافات المغلوطة الهادفة إلى طمس الهوية الإيمانية.
وحثت مديرات ووكيلات المدارس على تطبيق برامج الدورة في الميدان، بما يعزز من أداء الإدارات المدرسية خلال العملية التعليمية.