أحمد موسى: إسرائيل تطلب الوساطة المصرية في قضية الأسرى لدى حماس (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن هناك ما يقرب من 100 أسير إسرائيلي لا يزالون محتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، بالإضافة إلى العديد من الأجانب من الجنسيات الأوروبية.
محدش يعرفه.. أحمد موسى: أحمد الطنطاوي كبيره 200 توكيل وده حجمه الطبيعي حماس أكدت أنها لن تتحدث عن هدنة في هذه المرحلةوأضاف موسي خلال برنامج “على مسئوليتي” والمذاع عبر قناة “صدي البلد”، أن إسرائيل طلبت الوساطة المصرية؛ للتدخل في قضية الأسرى لدى حماس، وحركة الجهاد الإسلامي؛ بهدف تحريرهم، لافتا إلى أن حماس أكدت أنها لن تتحدث عن هدنة في هذه المرحلة؛ ما لم تتوقف الهجمات من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار أحمد موسى إلى وجود تأكيدات من الولايات المتحدة بدعمها لإسرائيل في هذه التطورات، وأن إسرائيل ستستمر في عمليات القصف والاعتداء على غزة، مما يشكل جرائم حرب.
ولفت إلى أن العالم يتقاعس في التحرك والاستجابة لهذه الأحداث، وأنه من الضروري حل القضية الفلسطينية من خلال تحقيق حل دائم يشمل إقامة دولتين.
الشعب الفلسطيني يدافع عن أرضه وحقوقهوتابع أحمد موسى: " الشعب الفلسطيني يدافع عن أرضه وحقوقه، ويستخدم الأسلحة الخفيفة ضد الهجمات الإسرائيلية القوية، مؤكدًا أهمية حل القضية الفلسطينية بشكل عادل وسلمي؛ من خلال تنفيذ مفاهيم الدولتين واحترام حقوق الإنسان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى حماس الاسرى الاسرائيليين بوابة الوفد فلسطين أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
آبل تطلب المشاركة بمحاكمة غوغل في قضية مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت
طلبت شركة آبل المشاركة في محاكمة غوغل المقبلة في الولايات المتحدة بشأن مكافحة احتكار البحث عبر الإنترنت، قائلة إنها لا تستطيع الاعتماد على غوغل للدفاع عن اتفاقيات التشارك في الإيرادات التي تحصل بموجبها الشركة المصنعة لهواتف آيفون على مليارات الدولارات سنويا مقابل جعل غوغل محرك البحث الرئيسي على متصفح سفاري الخاص بها.
وذكر محامو الشركة في وثائق قدموها للمحكمة في واشنطن الاثنين أن آبل لا تخطط لإنشاء محرك بحث خاص بها لتنافس غوغل، التابعة لشركة ألفابت، سواء استمرت المدفوعات أم لا.
وحصلت آبل بموجب اتفاقها مع غوغل على نحو 20 مليار دولار في عام 2022 وحده.
وتريد آبل استدعاء شهود في محاكمة أبريل نيسان. وسيسعى المدعون إلى إظهار أن غوغل يجب أن تتخذ تدابير عدة، من بينها بيع متصفح كروم ونظام التشغيل أندرويد، لاستعادة المنافسة في نشاط البحث عبر الإنترنت.
وقالت آبل "لم يعد بإمكان غوغل تمثيل مصالح آبل بالشكل المناسب. على غوغل حاليا الدفاع في مواجهة جهود واسعة تستهدف تفكيك وحدات أعمالها".
واقترحت الشركة تخفيف الاتفاقيات التي تعقدها مع مطوري وسائل التصفح ومُصنعي الأجهزة المحمولة وشركات الاتصالات اللاسلكية لجعل غوغل محرك البحث الرئيسي، ولكن ليس إنهاء اتفاقياتها لتشارك عوائد الإعلانات التي تجنيها من البحث عبر الإنترنت.
إعلانوأحجم متحدث باسم غوغل عن التعليق الثلاثاء.
وتعد الدعوى التي أقامتها وزارة العدل الأميركية على غوغل قضية تاريخية يمكن أن تعيد تشكيل طريقة حصول المستخدمين على المعلومات عبر الإنترنت.