أحمد موسى: إسرائيل تطلب الوساطة المصرية في قضية الأسرى لدى حماس (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن هناك ما يقرب من 100 أسير إسرائيلي لا يزالون محتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، بالإضافة إلى العديد من الأجانب من الجنسيات الأوروبية.
محدش يعرفه.. أحمد موسى: أحمد الطنطاوي كبيره 200 توكيل وده حجمه الطبيعي حماس أكدت أنها لن تتحدث عن هدنة في هذه المرحلةوأضاف موسي خلال برنامج “على مسئوليتي” والمذاع عبر قناة “صدي البلد”، أن إسرائيل طلبت الوساطة المصرية؛ للتدخل في قضية الأسرى لدى حماس، وحركة الجهاد الإسلامي؛ بهدف تحريرهم، لافتا إلى أن حماس أكدت أنها لن تتحدث عن هدنة في هذه المرحلة؛ ما لم تتوقف الهجمات من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار أحمد موسى إلى وجود تأكيدات من الولايات المتحدة بدعمها لإسرائيل في هذه التطورات، وأن إسرائيل ستستمر في عمليات القصف والاعتداء على غزة، مما يشكل جرائم حرب.
ولفت إلى أن العالم يتقاعس في التحرك والاستجابة لهذه الأحداث، وأنه من الضروري حل القضية الفلسطينية من خلال تحقيق حل دائم يشمل إقامة دولتين.
الشعب الفلسطيني يدافع عن أرضه وحقوقهوتابع أحمد موسى: " الشعب الفلسطيني يدافع عن أرضه وحقوقه، ويستخدم الأسلحة الخفيفة ضد الهجمات الإسرائيلية القوية، مؤكدًا أهمية حل القضية الفلسطينية بشكل عادل وسلمي؛ من خلال تنفيذ مفاهيم الدولتين واحترام حقوق الإنسان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى حماس الاسرى الاسرائيليين بوابة الوفد فلسطين أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: تحملت نفقات المنزل 13 سنة
لجأت زوجة إلى محكمة الأسرة بعد 13 عامًا من الزواج، طالبة الطلاق للضرر، بعدما وجدت نفسها تتحمل وحدها مسؤولية الأسرة بالكامل، بينما زوجها يرفض العمل ويعتمد كليًا على دخلها. رغم اعتراض أهلها على هذا الزواج منذ البداية، إلا أنها أصرت عليه معتقدة أنها تستطيع بناء حياة مستقرة معه، لكنها اكتشفت أنها وقعت في فخ العناد الذي كلفها سنوات من المعاناة.
أصبحت الزوجة هي العائل الوحيد لبناتها الثلاث، تعمل بلا توقف لتلبية احتياجاتهن، بينما زوجها لا يبذل أي جهد لإيجاد مصدر دخل، لم يقتصر الأمر على الكسل والاستغلال، بل كان يطالبها بمصاريف إضافية لنفقاته الشخصية، وعندما ترفض، يرد عليها بالإهانة والعنف، حتى أصبحت تعيش في خوف دائم من ردود أفعاله.
حاولت مرارًا أن أقنعه بتحمل جزء من المسؤولية، لكنه ظل متمسكًا بعدم العمل، معتبرًا أن من واجبها إعالته كما اعتادت منذ البداية، لم يكن أمامها خيار سوى إنهاء هذا الوضع المؤلم، خاصة بعد أن تصاعدت اعتداءاته الجسدية، وتحول المنزل إلى ساحة للصراع الدائم.
عقب عدة جلسات، أثبتت للمحكمة حجم الضرر الذي لحق بها، وصدر حكمًا بإنهاء زواجها، لتطوي صفحة سنوات من المعاناة.