رئيس الدولة يجري اتصالات هاتفية مع ملك الأردن ورؤساء مصر وسوريا وإسرائيل ورئيس وزراء كندا بشأن التطورات في المنطقة
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أجرى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، الأحد، اتصالات هاتفية مع الملك عبدالله الثاني بن الحسين عاهل المملكة الأردنية الهاشمية، وعبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، وبشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية، وإسحاق هرتسوغ رئيس دولة إسرائيل وجاستن ترودو رئيس وزراء كندا، تتعلق بتطورات الأوضاع التي تشهدها المنطقة.
وبحث رئيس الدولة مع القادة -خلال الاتصالات- ضرورة وقف التصعيد والتهدئة وممارسة أقصى درجات ضبط النفس لحماية جميع المدنيين والحفاظ على أرواحهم..إضافة أهمية التحرك العاجل من قبل المجتمع الدولي لاحتواء التوتر ودفع الجهود المبذولة تجاه مسار السلام الشامل والعادل الذي يضمن عدم إدخال المنطقة في أزمات جديدة تهدد أمنها واستقرارها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
رغبة ألمانية في مباحثات مباشرة مع طالبان بشأن اللاجئين
يسعى وزير الداخلية الألماني، ألكسندر دوبرينت، إلى إجراء محادثات مباشرة مع حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان لتسهيل ترحيل المجرمين.
وقال الوزير المنتمي للحزب المسيحي الاجتماعي البافاري في تصريحات لمجلة "فوكس" الألمانية "لا تزال هناك حاجة إلى أطراف ثالثة لإجراء محادثات مع أفغانستان. لا يمكن أن يظل هذا حلا دائما. يجب التوصل إلى اتفاقيات مباشرة مع أفغانستان لتسهيل عمليات الإعادة إلى الوطن".
ومنذ تولّي طالبان السلطة عام 2021، لم تجر أي عمليات ترحيل من ألمانيا إلى أفغانستان باستثناء عملية واحدة، حيث نقل 28 مدانا أفغانيا جوا إلى كابل في أغسطس/آب من العام الماضي.
وعن ملف اللاجئين السوريين، قال دوبرينت "إن سوريا لا تزال تشكل تحديا قائما في ما يتعلق بعمليات الإعادة إلى الوطن". وأفاد بأن "هناك اتصالات جارية مع سوريا بشأن اتفاق لإعادة المجرمين السوريين إلى وطنهم. النتائج لم تتضح بعد".
ويرى دوبرينت أن العدد السنوي للاجئين المقبولين في ألمانيا يجب أن يكون أقل بكثير من 200 ألف. وأشار إلى أنه تم تسجيل 600 ألف طالب لجوء خلال العامين الماضيين، إلى جانب 1.2 مليون أوكراني.
وقال "لذا فإن الحد الأقصى النظري البالغ 200 ألف لم يعد مجديا اليوم. فمن منظور اليوم، سيكون هذا الرقم مرتفعا للغاية".
وكانت وزيرة الداخلية الألمانية السابقة، ناسي فيزر، بدأت قبيل مغادرتها منصبها اتصالات مع الحكومة الانتقالية الجديدة في سوريا لإتاحة سبل لتنفيذ عمليات ترحيل إلى هناك مجددا.