كيف تطلب فتوى من دار الإفتاء؟.. 7 طرق توفرها لك على مدار الساعة
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
قدمت دار الإفتاء المصرية خدمة هاتفية وإلكترونية، لطلب فتوى مباشرة أو مسجلة، من خلال مجموعة من الطرق، أبرزها الاتصال برقم مختصر يسهل على طالب الفتوى استخدامه سواء من داخل مصر أو من خارجها، أو التحدث مباشرة مع أحد أمناء الفتوى المؤهلين لذلك.
طرق طلب فتوى من دار الإفتاءوهناك مجموعة من الطرق التي وفرتها دار الإفتاء لطلب فتوى، كالتالي:
- فتوى هاتفية من داخل مصر يتم الاتصال برقم: «107»، ومن خارجها من رقم: 25970400 «00202» إلى رقم 25970430«00202».
- فاكــس: 25926143 مع ترك رقم الهاتف في نهاية الرسالة.
- طلب فتوى من خلال الدخول على الموقع الإلكرتوني من هنــــا، وتعمل هذه الخدمة على مدار الـ24 ساعة.
- طرح الأسئلة الشرعية من خلال برنامج الفتاوي لنظام «ios» من هنـــا، أولنظام «أندرويد» من هنـــا، وهي تعمل على مدار الـ24 ساعة أيضًا.
- طرح الأسئلة خلال مواعيد البث المباشر بالفيديو للرد على الفتاوى مباشرة على صفحة «الفيس بوك» من الأحد إلى الخميس من كل أسبوع الساعة الواحدة ظهرًا.
- حجز موعد مقابلة شخصية مع الإدارات المختصة بدار الإفتاء المصرية، بشرط الحضور في الموعد المحدد.
عند الاتصال عن طريق خدمة الهاتف يتم استقبال مكالمت السائل من خلال أحد موظفي مركز الاتصالات «Call Center»، ومن خلاله سيقوم بعدة خطوات كالتالي:
- يقوم موظف خدمة العملاء بأخذ بيانات السائل.
- ثم يساعده في تتبع الإرشادات الصوتية الآلية حتى يستطيع تسجيل سؤاله.
- ثم بعد ذلك يعطيه النظام الآلي رقمًا سريًّا خاصًّا بسؤاله.
- سيتم تحويل السؤال آليًّا إلى أحد أمناء الفتوى المختصين بالرد على الأسئلة الهاتفية للإجابة عنه خلال ساعة.
- يمكن للسائل الدخول إلى الخدمة الهاتفية بعد ساعة، ويتبع الإرشادات الصوتية الآلية.
- سيطلب البرنامج منه الرقم السري الخاص بسؤاله.
- يمكنه الآن سماع الإجابة عن سؤاله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دار الإفتاء طلب دار الإفتاء المصرية دار الإفتاء من خلال
إقرأ أيضاً:
ساعة الأرض الخضراء
كلام الناس
نورالدين مدني
noradin@msn.com
* لأول مرة أشارك في الأحتفاء بساعة الأرض Earth Hour التي يطفيء فيها الناس من جميع انحاء العالم الأنوار غير الضرورية مساهمة منهم في دعم البيئة الخضراء وحماية الأرض من التلوث.
* لم اكن اعلم بهذا الطقس الإحتفالي الذي يقام سنوياً في الإسبوع الأخير من شهر مارس من كل عام ، حيث تُطفأ الأنوار من الساعة الثامنة والنصف حتي الساعة التاسعة والنصف مساء.
* ترددت في الكتابة عن هذا الإحتفال الإيجابي بساعة الأرض ، لأن لدينا متطوعون يفلحون في تسفيه مثل هذه المناسبات والمواقف النبيلة، ويبتدعون الفتاوي المعلبة المصطنعة للتقليل من الإحتفال بمثل هذه المناسبات.
* الذي شجعني للكتابه ما سطره علي صفحة الفيس بوك صديقي الصحفي فيصل حضره في جريدة الشرق القطرية، حيث قال أن أسرة تحرير الشرق شاركت في هذا اليوم بإطفاء الأنوار عن صالة التحرير مساهمة منهم في مشروع دعم البيئة الخضراء.
* ليس هذا فحسب فهناك إتجاه متنامي وسط قطاعات كبيرة من المواطنين في شتى أنحاء العالم للعودة للطبيعة والحياة البسيطه بعيدا عن عالم الأسمنت والحديد المسلح، فيما عرف بالعودة الى البيئة الخضراء.
* في السودان توجد مناطق كثيرة تحتفظ بطبيعتها الخضراء وسط القطاطي والكرانك رغم الزحف المدني الذي لم تسلم منه حتى القرى النائية ، بل ان بعض البيوت السودانية العريقة إستصحبت في عماراتها القطاطي والكرانك وجملتها تصميمياً لاستغلالها في الجلسات الخاصة.
* شخصيا كانت أمنيتي في الحياة أن أمضي بقية عمري في بيئة خضراء ، انام علي عنقريب هبابي وبجواري زير الموية والارض بكامل طبيعتها بلا بلاط او أسمنت، في قطية مصممة بالقش وأعواد الحطب.
* لقد بدأ الاحتفال التضامني بساعة الأرض في سيدني عام ٢٠٠٧م ، وقد تمدد الإحتفال بهذه الساعة ليشمل اكثر من سبعة ألاف مدينة في جميع أنحاء العالم تحت رعاية وتشجيع عدد من المنظمات المجتمعية الداعمة للبيئة.
*هكذا تداعت هذه الافكار والرؤى والأحلام بمناسبة الساعة التي أطفأنا فيه الأنوار في ذلك العام بمنزل إبني الفنان التشكيلي العالمي غسان سعيد بمنزله الكائن بناحية قري ستينز Greystanes بسدني، ونحن ندعم مشروع البيئة الخضراء في ساعة الأرض.