شاهد: جوري المغربية تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة إصابتها بالإيدز وطردها من دبي (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
جوري المغربية (منصات تواصل)
اضطرت مشهورة التواصل الاجتماعي جوري المغربية، للخروج عن صمتها والتعليق على أنباء إصابتها بمرض وإبعادها من دبي.
وفي التفاصيل، قالت جوري في مقطع فيديو نشرته بحسابها: حسبي الله ونعم الوكيل في كل من نشر هالإشاعة اللي طالعة عني هاليومين ، والكلام كتير في السوشيال ميديا إني مصابة بمرض وتم إبعادي من دبي، هالكلام طبعا كله مو صحيح، كل هالإشاعات طلعت عني فقط لأني تركت السوشيال ميديا.
وأضافت: لي سنتين في السوشيال ميديا لا عمري أذيت أحد ولا عمري غلطت على أحد، أنا أحمد ربي إني في دولة الإمارات دولة الحق والقانون، الذي يحمي الصغير قبل الكبير، وما يرضون بالغلط، وما يرضون بالشائعات، راح آخذ كل الإجراءات اللازمة، وهالمرة ما راح أسامح أبدا.
pic.twitter.com/H2Cbrc0qBn
— منوعات إكس (@EmanSal11848242) October 8, 2023
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الامارات المغرب جوري المغربية دبي جوری المغربیة من دبی
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يوضح طريقة تربية الأبناء في ظل انتشار وسائل السوشيال ميديا
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، على أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الأب والأم أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهم في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور القصبي، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج البيت، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: «الطفل في صغره كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا يجب أن تبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل«.
وأوضح: لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب.
وأشار أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، إلى أن القرآن الكريم يلعب دورًا مهمًا في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نتعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: «يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، فلا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين.
وأضاف: الأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، فالله سيسألنا عنهم يوم القيامة.