عاجل.. جهاد جريشة يحسم الجدل بشأن أحقية الإسماعيلي في ركلة جزاء ضد الأهلي
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أكد جهاد جريشة الخبير التحكيمي، أن نادي الإسماعيلي لايستحق الحصول على ركلة جزاء، في المباراة التي جمعت الفريقين ضمن مباريات الجولة الثالثة من مسابقة دوري نايل، والتي أقيمت على ملعب ستاد الجيش في برج العرب.
جهاد جريشة يحسم الجدل بشأن أحقية الإسماعيلي في الحصول على ركلة جزاءوقال جهاد جريشة في تصريحات خاصة لـ الوطن سبورت، أن قرار محمود البنا في عدم احتساب ركلة جزاء لصالح نادي الإسماعيلي قرار سليم بنسبة 100%، خاصة وأن الكرة لمست يد محمد هاني، لكن يد لاعب الأهلي لم تخرج من جسده، وبالتالي فإن القانون يؤكد على أنه في مثل هذه الحالات، لايتم احتساب أي خطأ.
وتابع، محمود البنا يقدم مباراة مميزة للغاية في لقاء الأهلي والإسماعيلي في مسابقة دوري نايل، مشيرا إلى القرارات التي قام بها في الوقت الحالي سليمة، ولا يوجد أي أخطاء في الوقت الحالي.
وتشير النتيجة إلى تقدم النادي الأهلي بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، في المباراة التي تجمع الفريقين على أرضية ملعب ستاد برج العرب في الوقت الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جهاد جریشة
إقرأ أيضاً:
العمال الكردستاني يؤكد "استحالة" حل الحزب في الوقت الحالي
قال حزب العمال الكردستاني الذي دعا زعيمه عبد الله أوجلان إلى إلقاء السلاح، إنه "يستحيل" في الوقت الحالي عقد مؤتمر لإعلان حله، حسب ما صرح مسؤول كبير في التنظيم.
وأكد جميل بيك، أحد قادة حزب العمال الكردستاني لقناة تلفزيونية كردية: "كل يوم، تحلق طائرات استطلاع (تركية)، كل يوم يقصفون، كل يوم يهاجمون"، مؤكداً أن "عقد مؤتمر في هذه الظروف مستحيل وخطير".
وأكد وفق ما نقلت عنه وكالة أنباء قريبة من الحزب أن هذا المؤتمر سيعقد "إذا تم استيفاء الشروط".
ورد حزب العمال الكردستاني الذي تتحصن قيادته في الجبال شمالي العراق، إيجاباً في الأول من مارس (أذار) على دعوة زعيمه التاريخي عبد الله أوجلان المعتقل منذ 26 عاماً، لحل الحركة ووضع حد لأربعين عاماً من القتال ضد سلطات أنقرة أودت بحياة ما لا يقل عن 40 ألف شخص.
وأعلن حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة وحلفاؤها الغربين "منظمة إرهابية" وقف إطلاق النار بأثر فوري، لكنه يطالب بأن يترأس عبدالله أوجلان المعتقل في جزيرة قبالة إسطنبول، "شخصياً" المؤتمر الذي سيؤدي إلى حله.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن دعوة عبدالله أوجلان في إطار الحوار الذي أطلقته أنقرة خلال الخريف، "فرصة تاريخية" للأتراك والأكراد الذين يمثلون وفق بعض التقديرات 20% من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليون نسمة.
وأدى الصراع بين تركيا وحزب العمال الكردستاني إلى مقتل عشرات الآلاف، منذ بدأ عام 1984، ويعتبر وقف إطلاق النار أول مؤشر على وقف الصراع، منذ انهيار محادثات السلام بين أنقرة والحزب في صيف عام 2015 .