وزراء الطاقة والبترول لدول أوبك بلس والأمين العام لمنظمة أوبك يجتمعون في الرياض
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
عقد وزراء الطاقة والبترول لدول أوبك بلس، (البحرين والعراق والكويت وعمان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والأمين العام لمنظمة أوبك) اجتماعاً اليوم في الرياض ، وذلك على هامش فعاليات أسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023 .
واغتنم الوزراء الفرصة لمراجعة ظروف السوق واتفقوا على مواصلة التشاور مع جميع دول أوبك بلس، من خلال الآليات المتبعة بما في ذلك اللجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج (JMMC) والاجتماعات الوزارية للدول الأعضاء في منظمة أوبك والدول المشاركة من خارجها (ONOMM)، مؤكدين التزامهم بالقرارات المعلنة في 5 يونيو 2023 (الاجتماع الوزاري الخامس والثلاثين للدول الأعضاء في منظمة أوبك والدول المشاركة من خارجها)، بالإضافة إلى تعديلات الإنتاج الطوعي الجماعي والفردي.
وأكد الوزراء من جديد استعداد دول إعلان التعاون لاتخاذ إجراءات إضافية في أي وقت في إطار جهودهم المستمرة لدعم استقرار السوق، والبناء على التماسك القوي لدول أوبك بلس.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية أوبک بلس
إقرأ أيضاً:
3 رسائل واضحة من تركيا للأمين العام لحلف الناتو
أنقرة (زمان التركية) – قال الصحفي التركي مالك يغيتيل، إن الأمين العام للناتو مارك روته تلقى ثلاث رسائل، خلال تواجده في العاصمة التركية أنقرة.
وأجرى الأمين العام للناتو مارك روته أول زيارة رسمية إلى أنقرة منذ توليه منصبه، واستقبل الرئيس أردوغان روته في مقر رئاسة الجمهورية، واستمر الاجتماع لمدة ساعة تقريباً.
وقال روته قبل الاجتماع: ”في عالم لا يمكن التنبؤ به بشكل متزايد، تقدم تركيا مساهمات لا تقدر بثمن لحلفنا، وتعزز قوة الردع على جانبنا الجنوبي، تمتلك تركيا ثاني أكبر جيش في الناتو، ولديها صناعة دفاعية مثيرة للإعجاب، كما أنها حليف قوي وملتزم منذ أكثر من 70 عاماً”.
وأوضح مالك يغيتيل، أن روته تلقى 3 رسائل خلال تواجده في أنقرة، وهي:
1- التعاون معنا في مكافحة الإرهاب
من خلال إزالة الحواجز التي تعترض المشتريات الدفاعية بين الحلفاء، تماشياً مع مؤتمري قمة فيلنيوس 2023 وقمة واشنطن 2024، ويجب لعب دور قيادي في هذا الصدد.
2- تخلي الاتحاد الأوروبي عن استبعاد للدول غير الأعضاء في الناتو
حيث لا يمكن لجهود الدفاع الجماعي للاتحاد الأوروبي أن تتحقق إلا من خلال عمليات صنع القرار التي تشارك فيها تركيا، وينبغي مناقشة وضع الردع لحلف الناتو بشكل شامل في اجتماع وزراء الخارجية في إسطنبول في عام 2025.
3- في ظل حرب روسيا-أوكرانيا، فإنه عندما يُضاف احتمال نشوب حرب نووية إلى بُعد الحرب العالمية، فإن أبعاد الخطر تتزايد، لذلك يجب أن يلعب حلف الناتو وجميع الدول الأعضاء دورًا رادعًا غير استباقي.
Tags: أنقرةأوكرانيااسطنبولالناتوتركياحلف الناتوروسيا