آسياد هانغتشو تختتم منافساتها
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
اختتمت مساء اليوم على الإستاد الأولمبي بمدينة هانغتشو الصينية، دورة الألعاب الأسيوية التاسعة عشرة (هانغتشو 2022)، التي بدأت في 23 من سبتمبر الماضي، بمشاركة أكثر من 12 ألف رياضي ورياضية، مثلوا 45 دولة آسيوية.
وشهد حفل الختام، عدداً من الفقرات الفنية، والعروض المرئية، التي تناولت أهم أحداث الدورة، إضافة لتسليم العلم لمستضيف الدورة الآسيوية العشرين المقامة في مدينة ناغويا باليابان 2026م، وكلمة المجلس الأولمبي الآسيوي، وكلمة اللجنة المنظمة.
عقب ذلك، أقيم طابور عرض الدول المشاركة، التي شهدت دخول لاعب المنتخب السعودي للجوجيتسو، والحاصل على الميدالية البرونزية عبدالملك آل مرضي رافعاً علم المملكة، وهو أحد أبطال المملكة الذين سجلوا مشاركة مشرفة ومتميزة، إذ تعد هذه المشاركة في آسياد هانغتشو 2022م، ثالث أفضل مشاركة سعودية في تاريخ دورات الألعاب الآسيوية من حيث عدد الميداليات المحققة باسم رياضيي المملكة، بواقع عشر ميداليات متنوعة (4 ذهبيات، وفضيتين، وأربع برونزيات)، والتي نالوا على إثرها المركز التاسع عشر في الترتيب العام.
وتأتي مشاركة المملكة في آسياد الدوحة في المرتبة الأولى على مستوى المشاركات السعودية المتميزة، بـ 14 ميدالية (8 ذهبيات، وست برونزيات)، ثم آسياد غوانزو ثانياً بـ13 ميدالية (5 ذهبيات، و ثلاث فضيات، و5 برونزيات).
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
"الشباب والرياضة" تختتم النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" بشرم الشيخ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت مديرية الشباب والرياضة بشمال سيناء "إدارة البرلمان والتعليم المدني" في ختام النسخة الخامسة من برنامج "نتشارك" للبرلمانات والمبادرات الشبابية، بحضور قيادات وزارة الشباب والرياضة، وممثلي منظمة اليونيسيف، واستشاريي التدريب، ومجموعة من الشباب المبادرين الذين شاركوا في تنفيذ مشاريع مؤثرة بمختلف المحافظات.
في كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور علاء إبراهيم استشاري البرنامج، إلى أن "نتشارك" بدأ باستهداف خمس محافظات فقط، لكنه توسّع في نسخته الخامسة ليشمل 15 محافظة، مع التركيز على المحافظات الحدودية والمناطق الأكثر احتياجًا.
وأكد أن هذه النسخة تميّزت بإضافة المبادرات الاستثنائية، وإشراك الأشقاء السوريين، إلى جانب دور المنسقين الفنيين والإعلاميين في دعم وتنفيذ المبادرات.
وأوضح الدكتور محمد صلاحي، مسؤول برامج تنمية النشء والشباب بمنظمة اليونيسيف وعضو لجنة التحكيم، أن البرنامج لم يكن مجرد مسابقة للفوز أو الخسارة، بل كان رحلة لاكتساب المهارات، مما عزز دور الشباب في تحقيق تأثير حقيقي في مجتمعاتهم.
وأشارت سماح يعقوب، مسؤولة برامج تنمية النشء والشباب باليونيسيف، أن الكلمات المفتاحية الأكثر تأثيرًا في هذه النسخة كانت "النشء والشباب" وإصرارهم على الاستمرار، والاستدامة.