ممثل الجالية المصرية ببلجيكا: نستمر في تحرير التأييدات للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أكد يوسف عبد القادر، ممثل الجالية المصرية في بلجيكا، أنه برغم إعلان الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، تقديم أوراق ترشحه للهيئة الوطنية للانتخابات بعد حصوله على تزكية 424 نائبا من البرلمان، وتقديم عدد لا يقل عن مليون و130 ألف تأييد من المواطنين، إلا أن المصريين في بلجيكا مستمرون حتى الآن في تحرير تأييدات له، رغبة منهم على تأكيد دعمهم ووقوفهم بجانبه حتى النهاية.
وأضاف في تصريحات خاصة لـ «الوطن»، أن الجالية نظمت وقفة صباح اليوم أمام السفارة المصرية في بلجيكا لإعلان تأييدهم للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، لاستكمال ما بدأه من إنجازات في مختلف المجالات، مضيفا أن جميع أعضاء الجالية على وعي كبير بواجبهم السياسي والقانوني تجاه بلدهم مصر، لذا يقومون بالتنسيق فيما بينهم حتى يذهبوا في حشد وطني للتصويت، عند فتح باب الاقتراع.
اهتمام كبير في عهد الرئيس السيسيوتابع: «ملف المصريين في الخارج شهد اهتمامًا كبيرًا في عهد الرئيس السيسي، إذ تتواصل وزارة وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج مع أبناء مصر في الخارج بشكل دائم، لحل أي مشاكل أو عقبات تواجهنا، وبرز ذلك بشكل كبير خلال أزمة فيروس كورونا التي عاني منها العالم على مدار عامين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة 2024 عبد الفتاح السيسي الجالية المصرية
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مصر مستهدفة والرئيس السيسي يقدم نموذجا مثاليا لدحض الشائعات
قال الكاتب الصحفي جميل عفيفي، إن مصر مُستهدفة من الخارج لذلك فإن الرئيس السيسي يحرص على إظهار الحقيقة أمام الشعب المصري.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، الرئيس السيسي أعطى نموذجا لكيفية مواجهة الشائعات وزيادة الوعي لدى الشباب من خلال حواره مع الشباب المتقدمين للالتحاق بأكاديمية الشرطة، والرئيس السيسي عندما يتحدث فإنه يظهر الحقائق كاملة أمام المواطنين.
مصر مستهدفة من استخبارات خارجيةوتابع: «منذ عام 2014 والدولة المصرية مُستهدفة بشكل كبير جدًا من قبل أجهزة استخبارات خارجية، وعناصر لتنظيم الإخوان الإرهابي، والأذرع الإعلامية المتواجدة فى الخارج».
مواقع التواصل الاجتماعي وخطر الشائعات والتسريباتوأكمل: «مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت أكبر خطر يهدد الدول فى الوقت الحالي من خلال تسريب الأخبار غير الصحيحة والشائعات والمعلومات المغلوطة والتى هدفها فقدان الثقة وإثارة البلبلة، والعمل على هدم الدول من الداخل، وهى أهم جزئية فى حروب الجيل الرابع والخامس».