صبحي يلتقي منسقي المحافظات من مكتب العاملين بالشباب والرياضة العرب
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
التقى الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، منسقي المحافظات من مكتب العاملين بالشباب والرياضة بالدول العربية، وذلك بمقر الوزارة بالحي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور لفيف من قيادات الوزارة وأعضاء المكتب.
بدأ اللقاء بعرض فيديو توضيحي عن النسخة الأولى والثانية للمكتب العاملين بالشباب والرياضة العرب، وما تم إنجازه والأهداف، البرامج التدريبية المقترحة، والأنشطة التفاعلية التي تم تنفيذها، بالإضافة إلى إيضاح اختصاصات المكتب، وتقديم منسقي المحافظات عددًا من المقترحات والتوصيات.
وأكد الوزير على ضرورة الاستمرار في الارتقاء بالعاملين بوزارات الشباب والرياضة في الدول العربية من خلال تبادل الخبرات الفنية والإدارية، وتبنى منهجيات علمية وعملية واستراتيجيات محددة ترفع مستوى أداء العاملين بقطاعات الشباب والرياضة في مختلف الدول العربية، والسعي لاستحداث أفكار جديدة لتنفيذ فعاليات متميزة ومختلفة من خلال هذا المنتدى.
وأشار الدكتور أشرف صبحي إلي أن ملتقيات العاملين بالشباب والرياضة العرب، تُعد منتديات فكرية تتناول مجموعة من القضايا المعاصرة، التي تبرز دور العاملين في المجال الشبابي والرياضي في استثمار طاقات الشباب، وتنمية قدراتهم من خلال العمل باستراتيجية عربية موحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشباب والرياضة العرب اشرف صبحي الإدارية الجديدة احمد محمدي الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
جمال وأصالة.. الخيل العربية موروث ديني وعربي تتوارثه الأجيال
أقيمت للمرة الثالثة بطولة جمال الخيل العربية الأصيلة في منطقة القصيم، بالمملكة العربية السعودية، بمشاركة 260 خيلًا عربيًا أصيلًا، وسط حضور لافت من المشاركين والهواة ومحبي الخيل.ومنذ القِدم شكّلت الخيل ركنًا أصيلًا في حياة الإنسان العربي، فكانت السند في الحرب، والوسيلة في السفر، وعونًا في طلب الرزق، ولم تكن الخيول مجرد وسيلة، بل حظيت بمعاملة خاصة لدى العرب في المأكل والمشرب، وكانت ولا تزال رمزًا للفخر والكرامة بمكانة رفيعة في ثقافة العرب، لا سيما في المملكة، وتُعد الخيل العربية الأصيلة جزءًا لا يتجزأ من الموروث الشعبي العريق.
وتبوأت الخيل مكانةً بارزةً في النصوص الدينية؛ إذ ورد ذكرها في القرآن والسنة النبوية وتغنى بها الشعراء واستشهد بها الحكماء, حتى غدت رمزًا للأصالة والفروسية والفخر والاعتزاز. ومع مرور الزمن، لم يخفت بريق الخيل العربية، فهي اليوم، تشارك في السباقات المحلية والعالمية، وتُربى في أرقى المزارع والإسطبلات، وتحظى باهتمام وعشق محبي الخيل.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب