أحمد سعد يُربك أعصاب طليقاته الثلاثة بتصرف مثير للجدل.. "بعتذرلك" كلمة السر (تفاصيل)
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
أثار المطرب أحمد سعد حيرة جمهوره خلال الساعات الأخيرة الماضية، بعد إعلانه عن الإستعداد لطرح أغنية جديدة بعنوان "بعتذرلك"، حيث زعم البعض أنه ينوي العودة إلى واحدة من زوجاته السابقات، لتتزايد التساؤلات حول ما إن كان يوجه أغنيته لطليقته الأخيرة مصممة الأزياء علياء بسيوني، أم الفنانة ريم البارودي، أم النجمة سمية الخشاب.
جاءت حيرة الجمهور بعد تداول أنباء عدة خلال الفترة الأخيرة تفيد رجوع أحمد سعد لطليقته علياء بسيوني سرًا، دون إعلان الخبر بشكل رسمي، تزامنًا مع إعلانه طرح الأغنية التي توقع متابعيه أنها بمثابة رسالة إعتذار لها يُلمح من خلالها لعودتهما، مما أثار موجة جدل واسعة وأعاد الثنائي لصدارة تريند جوجل ومختلف مواقع التواصل الإجتماعي.
في الوقت نفسه، زادت تكهنات الجمهور حول رجوع أحمد سعد وطليقته علياء بسيوني، بسبب عدم حذفه الصور التي تجمعهما من حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام"، مشيرين إلى أنه غالبًا ما يود الإعتذار لها والتعبير عن مشاعره نحوها بهذه الأغنية، إذ ربما تعود المياه بينهما إلى مجاريها.
شارك أحمد سعد جمهوره بمجموعة صور من كواليس تسجيله أغنية "بعتذرلك"، داخل أستوديوهات مرواس في المملكة العربية السعودية، وأرفقها بتعليق: " بعتذرلك .. من استديوهات المرواس الآن، كلمات: محمد الشافعي، ألحان :إسلام رفعت، توزيع العبقري : يحيى مهدي، وجميعا لنا الشرف بقياده اوركسترا المايسترو : هاني فرحات"، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
وبدوره، أعرب الشاعر محمد الشافعي، عن سعادته البالغة بالتعاون مع المطرب أحمد سعد، في أغنيته الجديدة "بعتذرلك"، حيث علق على منشور "سعد" على انستجرام قائلًا: "تشرفت بكتابة أغنية (بعتذرلك) وبالتعاون الثاني مع أخويا الحبيب أحمد سعد بعد عليك عيون".
وكانت علياء بسيوني زوجة المطرب أحمد سعد قد فاجئت جمهوره بإعلان خبر طلاقهما رسميًا، وذلك خلال منشور طويل عبر خاصية القصص المصورة "ستوري"على حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وخرجت علياء بسيوني طليقة أحمد سعد عن صمتها، لتفجر أسرارًا صادمة كانت السبب الرئيسي وراء انفصالهما، موضحة أن الطلاق وقع بناءً على رغبة أحمد سعد، الذي تسبب في خراب العلاقة الزوجية بينهما من البداية.
وكتبت علياء بسيوني: "الحمد لله على كل شيء تم الطلاق بيني وبين أحمد من شوية بناء على رغبته، حابة أشكر أحمد جدًا على أصله غير الطيب ومعدنه السيء وأحب أقوله شكرًا على قرارك اللحظي غير الموفق في خراب بيتنا وتدمير أسرتنا الجميلة اللي أنا حقيقي تعبت فيها لوحدي تمامًا وحاولت وعديت بمواقف مفيش حد في مكاني يقبلها عشان الأسرة دي وعشان المشوار اللي أنا ابتديته ومكنتش حابة إنه ينتهي".
وأضافت طليقة أحمد سعد: “شكرًا على توقيتك الجميل وأنا قاعدة ببنتي 3 أيام وأنت مش عارف حاجة عشان مشغول في الساحل وخروجاته، وبعدها شغلك".
ووجهت علياء بسيوني رسالة قاسية وشديدة اللهجة لطليقها أحمد سعد قائلة: "أكبر شكر على المقلب اللي أنا أخدته في العلاقة دي، واللي كنت فاهمة إن ليها قيمة، ببني وبضحي وبتنازل عشانها، وأنت طلعتها ولا تسوى، ربنا معايا أنا وبناتي في اللي جاي، وينتقم منك ويديلك على أد كل حاجة حصلت".
على صعيد آخر، يستعد الفنان أحمد سعد لإحياء حفل مباراة منتخب مصر الأول لكرة القدم أمام زامبيا فى اللقاء الودي المقرر له 12 أكتوبر الجارى بإستاد "هزاع بن زايد" بدولة الإمارات الشقيقة، ومن المقرر أن يُقام الحفل قبل انطلاق مباراة مصر وزامبيا المقرر لها الساعة الثامنة بتوقيت الإمارات، والتاسعة بتوقيت مصر.
موعد حفل أحمد سعد وروبي في جامعة مصر للعلوم والتكنولوجياكما يُحيى كلًا من أحمد سعد، وروبي، حفلًا غنائيًّا بإستاد جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، يوم الأربعاء الموافق 18 أكتوبر الجاري، ومن المقرر أن يقدما خلال الحفل مجموعة من أغانيهما المختلفة والتي حققت نجاحًا ضخمًا خلال الأيام الماضية، بالإضافة إلى ديو أغنية "يا ليالي"، التي تعد أول عمل غنائي يجمع بينهما، وهي من كلمات فلبينو، وألحان أحمد طارق يحيى، وتوزيع موسيقي أحمد طارق يحيى وإسماعيل نصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد سعد بعتذرلك علياء بسيوني سمية الخشاب ريم البارودي ابنة أحمد سعد اخبار احمد سعد أغنية أحمد سعد بعتذرلك ازمات احمد سعد زيجات أحمد سعد طلاق احمد سعد أحمد سعد وروبي اغاني أحمد سعد أغنية يا ليالي أحمد سعد وروبي يا ليالي تريند أحمد سعد إنستجرام اخبار الفن اخبار الفنانين أحمد سعد وعلیاء علیاء بسیونی أحمد سعد ی
إقرأ أيضاً:
شاهد.. نص كلمة الرئيس السيسي خلال الاحتفال بتحرير سيناء
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي رسالة للمصريين في الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء، وقال نحتفل فى هذا اليوم المجيد، بالذكرى تحرير سيناء .. تلك البقعة الطاهرة من أرض مصر، التى طالما كانت هدفا للطامعين، وظلت على مدار التاريخ، عنوانا للصمود والفداء .. سيناء؛ التى نقشت فى وجدان المصريين، حقيقة راسخة لا تقبل المساومة.. بأنها جزء لا يتجزأ من أرض الكنانة محفوظة بإرادة شعبها وجسارة جيشها، وعزيمة أبنائها الذين سطروا أروع البطولات، حفاظا على ترابها المقدس.
وأضاف الرئيس السيسي: لقد كان الدفاع عن سيناء، وحماية كل شبر من أرض الوطن، عهدا لا رجعة فيه، ومبدأ ثابتا فى عقيدة المصريين جميعا، يترسخ فى وجدان الأمة جيلا بعد جيل، ضمن أسس أمننا القومى.. التى لا تقبل المساومة أو التفريط.
وإننا إذ نستحضر اليوم هذه الذكرى الخالدة، فإننا نرفع الهامات، إجلالا للقوات المسلحة المصرية، التى قدمت الشهداء، دفاعا عن الأرض والعرض، مسطرة فى صفحات التاريخ، ملحمة خالدة من البذل والتضحية .. جنبا إلى جنب مع رجال الشرطة المدنية، الذين خاضوا معركة شرسة، لاجتثاث الإرهاب من أرض سيناء الغالية.
كما نذكر بكل فخر، الدبلوماسية المصرية وفريق العمل الوطنى، فقد أثبتوا أن الحقوق تنتزع بالإرادة والعلم والصبر، وخاضوا معركة قانونية رائدة،
أكدوا بموجبها السيادة المصرية على طابا.. عبر تحكيم دولى .. فكان ذلك نموذجا ساطعا.. فى سجل الانتصارات الوطنية.
شعب مصر الكريم،
لقد أثبتم، برؤيتكم الواعية، وإدراككم العميق لحجم التحديات، التى تواجه مصر والمنطقة، أنكم جبهة داخلية متماسكة، عصية على التلاعب والتأثير .. وأن الوطن فى أيديكم، وبوعيكم وفطنتكم، محفوظ إلى يوم الدين.
وفى ظل ما تشهده المنطقة، من تحديات غير مسبوقة، تستمر الحرب فى قطاع غزة، لتدمر الأخضر واليابس، وتسقط عشرات الآلاف من الضحايا، فى مأساة إنسانية مشينة.. ستظل محفورة فى التاريخ.
ومنذ اللحظة الأولى، كان موقف مصر جليا لا لبس فيه، مطالبا بوقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن والمحتجزين، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بكميات كافية، ورافضا بكل حزم، لأى تهجير للفلسطينيين خارج أرضهم.
إن مصر تقف - كما عهدها التاريخ - سدا منيعا، أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية .. وتؤكد أن إعادة إعمار قطاع غزة، يجب أن تتم وفقا للخطة العربية الإسلامية، دون أى شكل من أشكال التهجير، حفاظا على الحقوق المشروعة للفلسطينيين، وصونا لأمننا القومى.
إننا نؤكد مجددا، أن السلام العادل والشامل، لن يتحقق إلا بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وفقا لمقررات الشرعية الدولية .. فذلك وحده، هو الضمان الحقيقى، لإنهاء دوائر العنف والانتقام، والتوصل إلى السلام الدائم .. والتاريخ يشهد، أن السلام بين مصر وإسرائيل، الذى تحقق بوساطة أمريكية، هو نموذج يحتذى به، لإنهاء الصراعات والنزعات الانتقامية، وترسيخ السلام والاستقرار.
واليوم، نقول بصوت واحد: "إن السلام العادل، هو الخيار الذى ينبغى أن يسعى إليه الجميع" .. ونتطلع فى هذا الصدد، إلى قيام المجتمع الدولى، وعلى رأسه الولايات المتحدة، والرئيس ترامب تحديدا، بالدور المتوقع منه فى هذا الصدد.
الإخوة والأخوات،
وكما كان تحرير سيناء واجبا مقدسا، فإن السعى الحثيث لتحقيق التنمية فى مصر، هو واجب مقدس أيضا ..وإننا اليوم، نشهد جهودا غير مسبوقة، تمتد عبر كل ربوع مصر، لتحقيق نهضة شاملة، وبناء مصر الحديثة.. بالشكل الذى تستحقه.
وفى الختام، حرى بنا الوقوف وقفة إجلال وإكبار، أمام شهدائنا الأبرار، الذين ضحوا بأرواحهم، فداء للوطن،ودفاعا عن المواطنين.
وستبقى مصر بوحدة شعبها، وبسالة جيشها ورعاية ربها، رافعة الرأس.. عزيزة النفس.. شديدة البأس، ترعى الحق وترفض الظلم.
كل عام وأنتم بخير..
ومصر فى أمان ورفعة وتقدم.
ودائما وأبدا:
"تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر"
﴿والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته﴾